ارتفاع ينذر بالخطر في عمليات الهدم والتهجير في الضفة الغربية، والتي تنفّذ بشكل رئيسي بحجة عدم الحصول على تراخيص بناء؛ مع العلم أن ثلث المباني المتضررة جراء علميات الهدم تم تقديمها كمساعدات إنسانية. تراجعت وتيرة وشدة الاحتجاجات والاشتباكات في أوائل العام 2016، إلى جانب انخفاض متوسط في الهجمات ضد الإسرائيليين، مقارنة مع الربع الأخير من العام 2015. من المتوقع مراجعة حصص المساعدات الغذائية في قطاع غزة لتحسين القيم الصحية والغذائية، والقبول العام للعادات الغذائية المحلية، والعمليات اللوجستية. انتهى مشروع المنظمات غير الحكومية الدولية الذي يستهدف احتياجات المياه والقدرة على التحمل للمهجرين داخليا في شرق خان يونس (قطاع غزة) بتمويل من صندوق التبرعات الإنساني.