قتلت القوات الإسرائيلية 18 فلسطينيًا وأصابت 1,400 آخرين بجروح في قطاع غزة، ومعظمهم خلال مظاهرات إندلعت بمحاذاة السياح الحدودي؛ قلق إزاء إحتمال إستخدام مفرط للقوة من قبل الجنود الإسرائيليين. ما يزال نحو 22,000 شخص في قطاع غزة مهجَّرين منذ الأعمال القتالية التي شهدها العام 2014، ويُعزى ذلك أساسًا إلى نقص التمويل اللازم لإعادة الإعمار، وهم يعيشون في ظروف محفوفة بالمخاطر وفي حالة دائمة من إنعدام اليقين. أدّى توسيع مناطق الصيد المسموح بها على أساس موسمي في غزة إلى زيادة كميات الصيد الإجمالية بصورة ملموسة، مع أنّ هذه الكميات بقيت محصورة في سمك السردين ذي القيمة المتدنية؛ قلق حيال الطرق المستخدمة في فرض القيود على الوصول إلى مناطق الصيد. توقُّف عمل العيادات الصحية المتنقلة في 35 تجمعًا سكانيًا يعاني من هشاشة الأوضاع الإنسانية في الضفة الغربية، ويواجه الخطر العيادات العاملة في 154 تجمعًا سكانيًا آخر، بسبب فجوات التمويل الحادة.