هدوء نسبي يعود إلى غزة بعد تصعيد في الأعمال القتالية على نحو خطير في شهر تشرين الثاني/نوفمبر. زيادة ملموسة في إمدادات المياه في قطاع غزة عقب زيادة في إمدادات الكهرباء من خمس ساعات سابقًا إلى 16-18 ساعة في اليوم. إنعدام الأمن الغذائي في قطاع غزة يؤثر على 68 بالمائة من الأُسر، والبطالة بلغت أعلى مستوى لها على الإطلاق، حيث قاربت نسبتها 55 بالمائة. إرتفاع عدد الحوادث التي ينفّذها جنود ومستوطنون إسرائيليون في المدارس الفلسطينية يشوّش على الوصول الى التعليم في الضفة الغربية.