لقد أدّت القيود المفروضة منذ وقت طويل على حركة الأشخاص ونقل البضائع من وإلى غزة إلى تقويض الظروف المعيشية للفلسطينيين البالغ عددهم نحو 2 مليوني فلسطيني. والعديد من هذه القيود كانت مفروضة منذ أوائل التسعينات، ولكن إسرائيل قامت بتشديدها، في أعقاب سيطرة حماس على غزة في حزيران / يونيو 2007 وفرض الحصار عليها. ولا تزال هذه القيود المفروضة تقلّل فرص الحصول على سبل العيش والخدمات الأساسية والإسكان وتعطّل الحياة العائلية وتقوّض آمال الناس في مستقبل آمن ومزدهر. في الأشهر الأخيرة، شهد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية تخفيف في القيود مثل فتح معبر كرم أبو سالم يوم الجمعة لدخول الوقود الممول من قطر إلى محطة كهرباء غزة وزيادة في عدد التصاريح الصادرة للتجار.
معبر إيريز
معبر رفح
خروج البضائع
دخول البضائع
واردات الوقود
بلغت كميات البنزين والسولار المستوردة في شهر حزيران/ يونيو نسبة 39 بالمائة أقل من المتوسط الشهري بين شهري كانون الثاني/يناير وأيار/مايو من عام 2019.
[1] تمثّل هذه الأرقام عدد المرّات التي تمّ فيها اجتياز المعبر، وليس الرقم الفعلي لعدد الأشخاص الذين عبروا
[2] لا تشمل الأرقام الشاحنات التي تنقل الوقود.