مقدمة
لقد أدّت القيود المفروضة منذ وقت طويل على حركة الأشخاص ونقل البضائع من وإلى غزة إلى تقويض الظروف المعيشية للفلسطينيين البالغ عددهم نحو مليوني فلسطيني. والعديد من هذه القيود كانت مفروضة منذ أوائل التسعينات والعام ألفين، ولكن إسرائيل قامت بتشديدها، في أعقاب سيطرة حماس على غزة في حزيران/ يونيو 2007 وفرض الحصار عليها. ولا تزال هذه القيود المفروضة تقلّل فرص الحصول على سبل العيش والخدمات الأساسية والإسكان وتعطّل الحياة العائلية وتقوّض آمال الناس في مستقبل آمن ومزدهر. في الأشهر الأخيرة، شهد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بعضاً من تسهيل القيود مثل فتح معبر كرم أبو سالم (كيرم شالوم) يوم الجمعة لدخول الوقود الممول من قطر لمحطة كهرباء غزة وزيادة عدد التصاريح الصادرة للتجار.
التنقل وحرية الحركة أمام المسافرين*
معبر إيريز
معبر رفح
حركة نقل البضائع من وإلى قطاع غزة
خروج البضائع
دخول البضائع
واردات الوقود
بلغت كميات البنزين والسولار المستوردة في شهر أيلول/ سبتمبر نفس كمية المتوسط الشهري بين شهري كانون الثاني وآب من عام 2019.
[1] (السفر إلى إسرائيل) : *تمثّل هذه الأرقام عدد المرّات التي تمّ فيها اجتياز المعبر، وليس الرقم الفعلي لعدد الأشخاص الذين عبروا.
(السفر في كلا الإتجاهين): *منذ تموز/ يوليو 2018، يعمل المعبر لمدة خمسة أيام في الأسبوع (من الأحد إلى الخميس)
[2] فتح المعبر أيام الجمعة مستمر منذ شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2018