8,409 | 266,238 | 20,320 | US$72.2 M |
شخصًا مصابًا بفيروس كورونا (حالات نشطة) | عينة خضعت لفحص الإصابة بفيروس كورونا | شخصًا موجودون في مراكز الحجر | مليون دولار المبلغ المطلوب لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات |
زاد العدد التراكمي للفلسطينيين الذين أصيبوا بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة بما نسبته 40 بالمائة على مدى الفترة التي يغطيها هذا التقرير، وذلك من 19,594 مصابًا في يوم 11 آب/أغسطس إلى 27,386 مصابًا (حتى الساعة الرابعة عصرًا من يوم 28 آب/أغسطس). وشهد عدد الأشخاص الذي تعافوا من الإصابة بالفيروس زيادة كبيرة من 11,168 شخصًا إلى 18,819 شخصًا، وبذلك، لم يسجل عدد الحالات النشطة سوى زيادة طفيفة، من 8,313 حالة إلى 8,409 حالات. وتوفي 45 شخصًا آخر، مما يرفع العدد التراكمي لحالات الوفاة إلى 158 حالة حتى تاريخه. ويوجد 26 مريضًا في وحدات العناية المركزة، وتستدعي حالة أربعة منهم ربطهم بأجهزة التنفس الصناعي.
ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، جرى فحص أكثر من 250,000 عينة مخبرية لتحديد إصابتها بفيروس كورونا منذ بداية تفشي الوباء. ويوجد أكثر من 20,000 فلسطيني في الحجر في منازلهم أو في مراكز الحجر من أجل مراقبة الأعراض التي تظهر عليهم وضمان اكتشاف الإصابة في مرحلة مبكرة. (وتغطي جميع هذه البيانات الفترة الممتدة حتى يوم 27 آب/أغسطس).
وكانت جميع الحالات الإضافية التي اكتُشفت خلال الفترة التي يشملها هذا التقرير، وعددها 8,000 حالة تقريبًا، في الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية)، حيث استحوذت محافظة الخليل والقدس الشرقية على معظم الإصابات النشطة. ومع ذلك، اكتشفت 80 حالة جديدة في قطاع غزة، الذي سجل أيضًا حالتي وفاة، وهما الحالتان الأوليان منذ شهر أيار/مايو. وفي تطور مثير للقلق، اكتشفت أربع حالات بين أفراد أسرة واحدة في مخيم المغازي للاجئين في يوم 24 آب/أغسطس، وهي الحالات الأولى التي تصاب بفيروس كورونا خارج منشآت الحجر في غزة. وعلى الرغم من فرض إغلاق تام، فقد جرى اكتشاف حالات جديدة منذ ذلك الحين، ومعظمها لا تجمعها صلة قرابة بالمجموعة الأولى من المصابين، مما يثير المخاوف إزاء انتقال العدوى في أوساط المجتمع. وردًا على ذلك، فرضت السلطات في غزة إغلاقًا وفعلت المرحلة القصوى من خطة الطوارئ لمواجهة فيروس كورونا.
وفي قطاع غزة، حيث استهل نحو 600,000 طالب وطالبة عامهم المدرسي في يوم 8 آب/أغسطس، أغلقت جميع المدارس مرة أخرى. وفي الضفة الغربية، لا تزال وزارة التربية والتعليم تجهز الخطط لإعادة افتتاح المدارس في يوم 6 أيلول/سبتمبر (باستثناء طلبة الصف الثاني عشر الذين عادوا إلى مقاعد الدراسة في يوم 9 آب/أغسطس)، على الرغم من إغلاق بعض المدارس بسبب وجود حالات مؤكدة مصابة بفيروس كورونا بين الطلبة والمعلمين.
لا تزال محافظة الخليل تشكل بؤرة تفشي الوباء، حيث تستحوذ على ما يربو على 40 بالمائة من مجموع حالات الإصابة، و105 من أصل 158 حالة وفاة. وتأتي بعد الخليل القدس الشرقية (24 بالمائة)، وبقية أنحاء محافظة القدس (8 بالمائة)، ورام الله (7 بالمائة) وبيت لحم (5 بالمائة). وما زالت محافظات سلفيت وقلقيلية وطوباس وطولكرم وجنين تسجل أعدادًا متدنية من المصابين بفيروس كورونا.
وألغت السلطة الفلسطينية الإغلاق خلال نهاية كل أسبوع، والذي فرضته في مطلع شهر تموز/يوليو، وأبقت على حظر التجول الليلي من الساعة 12:00 مساءً حتى الساعة 07:00 صباحًا على حاله. وتستطيع المقاهي والمطاعم والنوادي الرياضية وصالات الألعاب الرياضية العمل بطاقة تشغيلية تبلغ 50 بالمائة مع مراعاة تدابير السلامة. ولا يزال الحظر المفروض على التجمعات العامة، بما فيها حفلات الأعراس وبيوت العزاء، قائمًا. وأشار المسؤولون الفلسطينيون إلى أنه سيفرض إغلاق تام على أي تجمع سكاني يشهد زيادة حادة في الحالات التي تتأكد إصابتها بالفيروس، وفرض الإغلاق وحظر التجول لمدة 48 ساعة على اللُّبَّن الشرقية جنوبي نابلس في يوم 18 آب/أغسطس بعد ورود التقارير باكتشاف أكثر من 220 حالة مصابة في القرية.
وأغلقت العشرات من المدارس، التي فتحت أبوابها لاستيعاب طلبة الصف الثاني عشر، بسبب حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا بين الطلبة وأعضاء الهيئات التدريسية. ومع ذلك، لا تزال وزارة التربية والتعليم تعد الخطط لبدء العام المدرسي الجديد للطلبة ما دون الصف الثاني عشر في يوم 6 أيلول/سبتمبر. ومن المقرر اعتماد نظام التعليم المدمج في جميع المدارس، بحيث يجمع بين التعليم الوجاهي والتعلم عن بعد. ومع ذلك، لا يزال الكثير من أولياء الأمور غير مقتنعين بتدابير الحماية التي اتخذتها الوزارة ويناشدونها لتأجيل العام الدراسي، أو يهددون بإبقاء أبنائهم في منازلهم، ولا سيما أولئك الذين يعانون من اعتلالات صحية كامنة.
ويرسل الأشخاص الذين خالطوا حالات مؤكدة ولم يخضعوا للفحص أو كانت نتائج فحوصاتهم سلبية، إلى الحجر المنزلي، مثلما هو حال الفلسطينيين الذين يدخلون الضفة الغربية من الأردن أو إسرائيل. وفي الوقت الراهن، يجري تحويل الغالبية العظمى من الحالات المؤكدة التي تعاني من أعراض طفيفة أو متوسطة إلى العزل المنزلي أيضًا. ومع ذلك، وبسبب الزيادة الحادة في الحالات على مدى الأشهر القليلة الماضية والقلق إزاء العدوى الجماعية، وخاصة في التجمعات السكانية المكتظة كمخيمات اللاجئين، أعيدَ تفعيل العزل في المنشآت بصورة تدريجية. وحاليًا، ثمة ثلاث مراكز حجر تزاول عملها (في مدن رام الله وأريحا وطوباس ونابلس). ويتم تحويل الحالات المؤكدة التي تعاني من أعراض خطيرة إلى المستشفيات/مراكز العلاج، حيث يبلغ عدد المنشآت العاملة منها 12 منشأة الآن.
وأطلقت وزارة الصحة منصة إلكترونية تمكن الأشخاص من الاطلاع على نتائج فحوصاتهم في غضون ثماني ساعات إلى 24 ساعة. ومع ذلك، يحجم الناس عن إجراء الفحوصات بعد نشر معلوماتهم الشخصية، بما فيها أسماؤهم، عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وشهدت القدس الشرقية زيادة بلغت نسبتها 40 بالمائة في عدد الحالات خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير، وفيها أكثر من 2,000 حالة نشطة. وثمة ثلاثة مستشفيات خُصصت لمعالجة المرضى المصابين بفيروس كورونا في القدس الشرقية (وهي المطّلع والمقاصد ومار يوسف)، إلى جانب المستشفيات الإسرائيلية التي يستطيع الفلسطينيون من حملة الهوية المقدسية الحصول على العلاج فيها. وافتتح مركزان جديدان لإجراء الفحوصات للأشخاص وهم في سياراتهم في يومي 17 و18 آب/أغسطس في الشيخ جراح وجبل المكبر، حيث يستطيع هؤلاء أن يجروا الفحص دون الحاجة إلى تحويلة طبية أو موعد طبي. ووفقًا لبلدية القدس، افتتح مركز عزل جديد في يوم 25 آب/أغسطس في فندق الأقواس السبعة لاستقبال الحالات المؤكدة من القدس الشرقية. وستقدم الخدمة مجانًا لأولئك المشركين في منظمات الرعاية الصحية الإسرائيلية بناءً على تحويلة من طبيب.
وهدمت السلطات الإسرائيلية أو صادرت 37 مبنًى يملكه فلسطينيون في المنطقة (ج) والقدس الشرقية بحجة افتقارها إلى رخص البناء، مما أدى إلى تهجير 50 شخصًا وإلحاق الأضرار بـ184 آخرين. ومنذ بداية تفشي الوباء، هدمت السلطات الإسرائيلية ما مجموعه 375 مبنًى أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها. وهذه شملت 35 منزلًا مأهولًا كان مشيدًا قبل تفشي الوباء، مما أدى إلى تهجير 207 فلسطينيين.
ومما يبعث على القلق الدائم عنف المستوطنين، الذين واصلوا الاعتداء جسديًا على المزارعين الفلسطينيين وتخريب المركبات الفلسطينية وإتلاف أشجار الزيتون خلال الفترة التي يشملها هذا التقرير.
سجلت إصابة 101 حالة خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير، وحالتا وفاة، وهما الحالتان الأوليان منذ يوم 23 أيار/مايو. وبلغ عدد الأشخاص المصابين بفيروس كورونا 192 شخصًا، من بينهم 117 شخصًا حالاتهم نشطة. وشفي 72 شخصًا من إصابتهم بالفيروس، وتوفي ثلاثة مصابين.
وحتى يوم 24 آب/أغسطس، تم احتواء جميع الحالات النشطة بعدما اكتشفت بين الأشخاص الذين عادوا إلى غزة عبر معبر رفح أو إيريز وخضعوا للحجر الإلزامي البالغ 21 يومًا في مراكز الحجر. وشمل هؤلاء نحو 1,800 فلسطيني عبروا من مصر من خلال معبر رفح بين يومي 11 و13 آب/أغسطس، وهي المرة التي فتح فيها منذ يوم 15 أيار/مايو. وجرى فحص ما مجموعه 19,026 عينة حتى تاريخه في غزة.
وردًا على ذلك، أعلنت السلطات المحلية حالة الطوارئ وفرضت إغلاقًا ومددته حتى يوم 29 آب/أغسطس. ويحظر التنقل داخل المحافظات وبينها، باستثناء خدمات الطوارئ. وأغلقت المؤسسات العامة والخاصة، بما فيها المدارس والمحلات التجارية وأماكن العمل، باستثناء المنشآت الطبية وعدد محدود من مقدمي الخدمات الأساسية، كالمخابر وموردي المياه.
وتعزل جميع الحالات النشطة في المستشفى التركي (250 سريرًا)، ولا يزال هذا المستشفى يعد المنشأة الأساسية المخصصة لعلاج الحالات المصابة بفيروس كورونا، إلى جانب مستشفى رفح الميداني (100 سرير). ويجري العمل الآن على تجهيز المستشفى الأوروبي لعلاج الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا، وهو ما من شأنه أن يحسن القدرة الاستيعابية بـ400 سرير إضافي. ولا يزال العمل جاريًا على تحويل منشأتي حجر في رفح وبيت حانون إلى منشآت للعزل، وتجهيز ثماني مدارس لاستيعاب 900 شخص موجودين حاليًا في منشآت رفح وبيت حانون. وفي الإجمال، يوجد 2,206 أشخاص في واحد من 16 مركزًا للحجر، بما فيها منشآت صحية وفنادق وبنايات أخرى مخصصة لهذه الغاية.
وتشير التقارير الصادرة عن منظمة الصحة العالمية إلى توريد 10 أجهزة تنفس صناعي وجهازين لوقف الرجفان القلبي إلى غزة خلال هذا الأسبوع من أجل دعم علاج الحالات الحرجة والخطيرة. وتعمل منظمة الصحة العالمية/مجموعة الصحة، وبالتنسيق مع وزارة الصحة، على تحديد تكلفة المواد المطلوبة على وجه الاستعجال، كاللوازم/المعدات المخبرية ومعدات الحماية الشخصية، لمساعدة النظام الصحي على التعامل مع الزيادة الحادة في الحالات المصابة. وسوف تقدم وكالة الأونروا خدمات الرعاية الصحية الأولية وخدمات التطبيب عن بعد لمجموع السكان خلال فترة الاستجابة المحددة لحالة الطوارئ، بصرف النظر عن وضعهم سواء كانوا لاجئين أم لا.
وتأتي هذه الأزمة الصحية في سياق تدهور خطير في الوضع الأمني في غزة منذ يوم 12 آب/أغسطس بعد إطلاق الصواريخ والبالونات الحارقة من غزة باتجاه إسرائيل، وشن الغارات الجوية الإسرائيلية على أهداف في غزة. كما قلصت إسرائيل نقل بضائع بعينها إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم وأوقفت توريد إمدادات الوقود. ونتيجة لذلك، توقفت محطة غزة لتوليد الكهرباء عن العمل بشكل كامل في يوم 18 آب/أغسطس، مما أدى إلى تراجع إمدادات الكهرباء بصورة حادة إلى ثلاث أو أربع ساعات في اليوم. ويفرز هذا الحال آثارًا وخيمة على البنية التحتية الأساسية، بما فيها معالجة مياه الصرف الصحي وتأمين مياه الشرب النقية. وأشارت السلطات المحلية إلى أن غياب إمدادات الكهرباء يؤثر بالتحديد على تقديم الخدمات في منشآت الحجر وعلى قدرة النظام الصحي على التعامل مع الطلب المتزايد الناجم عن فيروس كورونا، من قبيل القدرة على اكتشاف الحالات الجديدة.
ومعبر إيريز مغلق حتى إشعار آخر. واستمر نقل البضائع من مصر عبر بوابة صلاح الدين كما كان عليه في السابق.
لا يزال فريق العمل المشترك بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، بقيادة منسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية، ومجموعة التنسيق بين المجموعات يعقدان اجتماعاتهما على أساس أسبوعي من أجل إعداد السياسات وتنسيق تنفيذ مختلف أشكال الاستجابة لمواجهة الأزمة.
وخلال الأسابيع المقبلة، سوف يجري فريق العمل المشترك بين الوكالات تقييمًا مشتركًا ومنسقًا لمراكز العزل التي تشغلها السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، لضمان توفير خدمات موحدة للمرضى الذين تأكدت إصابتهم بفيروس كورونا. وسوف يشمل هذا التقييم عقد اجتماعات تشاورية وتنظيم زيارات محتملة إلى المراكز المستهدفة من أجل تقييم احتياجاتها والثغرات التي تشوبها وتحديد مجالات الدعم ذات الأولوية التي يستطيع مجتمع العمل الإنساني أن يؤمّنها.
وتواصل مجموعة الصحة متابعة توريد اللوازم الطبية الحيوية وتسليمها من قبل شركائها في ضوء الاحتياجات الفورية المحددة في خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا وبما يتماشى مع خطة الاستجابة الوطنية التي أطلقتها دولة فلسطين لمواجهة فيروس كورونا.
وحتى 9 آب/أغسطس 2020، لا تزال الفجوات قائمة في شراء وتوريد اللوازم الطبية الأساسية لإدارة الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا، كأجهزة التنفس الصناعي وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم وأسرة وحدات العناية المركزة. وثمة حاجة كذلك إلى معدات الحماية الشخصية لضمان سلامة العاملين الصحيين في الخطوط الأمامية.
ويعرض الجدول أدناه مدى توفر أهم عشرة أصناف من الأصناف الطبية المطلوبة والفجوات التي تشوبها.[1] ويشجَّع كل الشركاء على الاشتراك وتقديم طلباتهم لتوريد اللوازم الطبية لإجراء الفحوصات المخبرية وإدارة الحالات ومنع العدوى والسيطرة عليها من خلال بوابة تنسيق الاستجابة الدولية التي تشغلها منظمة الصحة العالمية لمواجهة فيروس كورونا.
وللتخفيف من أثر وقف التنسيق بين السلطة الفلسطينية والسلطات الإسرائيلية على توريد اللوازم وتلقي التبرعات الضرورية للاستجابة لفيروس كورونا، فعّل فريق الأمم المتحدة القطري مجموعة لوجستية، بقيادة برنامج الغذاء العالمي، حيث تتمثل مهمتها الرئيسية في الوساطة بين الإدارة العامة للجمارك في وزارة المالية الفلسطينية والسلطات الإسرائيلية (منسق أعمال الحكومة في المناطق ومكتب الجمارك الإسرائيلية) لضمان تجهيز الوثائق اللازمة للسماح بشحن اللوازم المستوردة إلى الأرض الفلسطينية المحتلة عبر الموانئ الإسرائيلية المختلفة.
وفي سياق خطة التواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي، يعمل نحو 40 منظمة شريكة على توزيع مواد التوعية التي تهدف إلى التأكد من أن أفراد الجمهور يملكون القدرة على الاطلاع على طائفة واسعة من المعلومات حول كيفية منع انتشار فيروس كورونا والتعامل مع المعلومات المضللة في ظل تخفيف القيود، أو إعادة فرضها، من قبل السلطات المعنية. والمواد المتعلقة بالتواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي متاحة على هذا الرابط.
اسم الصنف | الاحتياجات الفورية | اللوازم المسلمة | قيد التوريد | الفجوة المتبقية |
أجهزة التنفس الصناعي، اللوازم الطبية، للبالغين/الأطفال | 150 | 54 | 166 | -70 |
أسرة المستشفيات، لوحدات العناية المركزة | 150 | 166 | -16 | |
مراقبة المرضى، الإشارات الحيوية | 150 | 40 | 158 | -48 |
أجهزة تكثيف الأوكسجين الكهربائية | 150 | 15 | 130 | 5 |
أسرة مرضى | 300 | 80 | 114 | 106 |
معدات قياس النبض ونسبة الأكسجين في الدم | 200 | 250 | -50 | |
الكمامات الجراحية (صندوق سعة 50) | 20,000 | 26,123 | 3,139 | -9,262 |
قفازات غير معقمة (صندوق سعة 100) | 20,000 | 35,340 | 19,838 | -35,178 |
أجهزة تفاعل البوليميراز التسلسلي | 3 | 2 | 1 | |
مجموعات فحص الإصابة بفيروس كورونا (مشارع ومسابير): تحوي كل مجموعة 96 فحصًا | 200 | 398 | -198 |
التمويل
غطت خطة الاستجابة الأولية المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، والتي طلبت مبلغًا قدره 42.4 مليون دولار لدعم الاستجابة الفورية للأزمة الناجمة عن فيروس كورونا والجهود التي تقودها الحكومة الفلسطينية، التدخلات حتى نهاية شهر حزيران/يونيو. وفي شهر آب/أغسطس، جرى تمديد هذه الخطة حتى نهاية العام 2020. وبالنظر إلى أن عدد الحالات النشطة المؤكدة زاد كثيرًا عن العدد المتوقع في الأصل، صار المبلغ الكلي المطلوب الآن للخطة الموسعة 72 مليون دولار.
وحتى الآن، جُمع 31.2 مليون دولار، أو ما نسبته 43 بالمائة، من المبلغ المطلوب. كما جمع مبلغ قدره 49.7 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة المتعلقة بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها موارد خارج إطار خطة الاستجابة.
وخلال الأسبوعين الماضيين، جاءت المساهمة الوحيدة التي استلمت لصالح مجموعة المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (94,290 دولار)، ووزارة الشؤن الخارجية النرويجية (11,400 دولار)، ومكتب الممثلية النرويجية (1,757 دولار) ومنظمة "تروكير" (2,120 دولار).
مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب المجموعة (مليون دولار)
US$ 31,304,992 | US$ 11,630,052 | 37% | US$ 10,125,602 | US$ 21,755,654 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 2,365,000 | US$ 1,917,434 | 81% | US$ 305,434 | US$ 2,222,868 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 7,120,698 | US$ 817,000 | 11% | US$ 1,898,746 | US$ 2,715,746 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 4,092,551 | US$ 1,755,251 | 43% | US$ 2,767,382 | US$ 4,522,633 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 9,504,052 | US$ 5,938,409 | 62% | US$ 1,590,890 | US$ 7,529,299 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 18,017,577 | US$ 9,177,426 | 51% | US$ 1,777,441 | US$ 10,954,867 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة (من خلال خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا ومن خارج إطارها) بالدولار
المجموعة | الاحتياجات المطلوبة لخطة الاستجابة (دولار) | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار |
التعليم | 7,120,698 | 817,000 | 11% | 1,898,746 | 2,715,746 |
الأمن الغذائي | 18,017,577 | 9,177,426 | 51% | 1,777,441 | 10,954,867 |
الصحة | 31,304,992 | 11,630,052 | 37% | 10,125,602 | 21,755,654 |
الحماية | 2,365,740 | 1,917,434 | 81% | 305,434 | 2,222,868 |
المأوى والمواد غير الغذائية | 4,092,551 | 1,755,251 | 43% | 2,767,382 | 4,522,633 |
المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية | 9,504,052 | 5,938,409 | 62% | 1,590,890 | 7,529,299 |
المجموع الكلي | 72,405,610 | 31,235,571 | 43% | 18,465,495 | 49,701,066 |
مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب الجهة المانحة (بالدولار)
الجهة المانحة | من خلال خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار الأمريكي |
النمسا |
|
229,564 |
229,564 |
كندا |
2,215,757 |
|
2,215,757 |
الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ |
527,000 |
|
527,000 |
دائرة التنمية الدولية البريطانية |
1,148,789 |
|
1,148,789 |
المكتب الإنساني للجماعة الأوروبية |
2,730,760 |
6,305,0001 |
9,035,760 |
صندوق "التعليم لا يمكن أن ينتظر" |
555,000 |
1,550,000 |
2,105,000 |
الوزارة الفيدرالية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ) |
112,500 |
|
112,500 |
مكتب المساعدة في حالات الكوارث الخارجية |
225,000 |
|
225,000 |
فرنسا |
1,005,415 |
|
1,005,415 |
ألمانيا |
2,512,383 |
|
2,512,383 |
الوكالة الألمانية للتعاون الدولي |
530,471 |
43,000 |
573,471 |
مؤسسة أيكو (ICO) – الإمارات العربية المحتدة |
112,640 |
|
112,640 |
آيرلندا (وكالة المعونة الإيرلندية) |
235,200 |
|
235,200 |
الإغاثة الإسلامية العالمية |
307,800 |
|
307,800 |
وكالة التعاون الإنمائي الإيطالية |
152,008 |
10,970 |
162,978 |
اليابان |
878,506 |
|
878,506 |
الكويت |
747,500 |
8,252,500 |
9,000,000 |
النرويج |
70,000 |
91,083 |
161,083 |
الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة2 |
6,642,564 |
347,768 |
6,990,332 |
مصادر أخرى3 |
1,097,538 |
160,155 |
1,257,693 |
تبرعات من القطاع الخاص |
386,786 |
|
386,786 |
صندوق قطر للتنمية |
|
562,455 |
562,455 |
جمعية الهلال الأحمر القطري |
|
410,000 |
410,000 |
مؤسسة إنقاذ الطفل4 |
326,435 |
|
326,435 |
صندوق "ستارت" |
251,000 |
|
251,000 |
وكالة التعاون الإنمائي السويسرية |
138,520 |
|
138,520 |
السويد (الوكالة السويدية للتنمية الدولية) |
500,000 |
|
500,000 |
الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون |
1,450,000 |
268,000 |
1,718,000 |
اليونسكو |
|
150,000 |
150,000 |
الصندوق المواضيعي الإنساني لصندوق الأمم المتحدة للسكان |
332,000 |
|
332,000 |
اليونيسف |
792,000 |
|
792,000 |
منظمة أطفال الحرب – هولندا5 |
252,000 |
85,000 |
337,000 |
برنامج الغذاء العالمي (قرض) |
5,000,000 |
|
5,000,000 |
المجموع الكلي |
$31,235,571 |
$18,465,495 |
$49,701,066 |
1 ترصد لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، التي تخضع للمراجعة الآن. 2 حتى هذا اليوم، تلقى الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة مساهمات سخية من ألمانيا (13.1 مليون دولار)، وبلجيكا (4.3 مليون دولار)، والسويد (2.1 مليون دولار)، وسويسرا (2 مليون دولار)، والنرويج (0.9 مليون دولار)، وآيرلندا (0.3 مليون دولار)، وكوريا (0.3 مليون دولار)، وأيسلندا (0.2 مليون دولار)، وقبرص (12,500 دولار). 3 استلمت مساهمات التمويل التي تقل عن 100,000 دولار، بما فيها التمويل من خلال خطة الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا وخارج إطارها من: منظمة معونة العمل (Action Aid)، والوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، وصندوق تنمية المرأة الإفريقية، ووكالة التعاون الإنمائي الإيطالية، ومؤسسة كانتابريا 19 (Cantabria 19)، وصندوق الطوارئ التابع لمنظمة "كير" الدولية، والمعونة المسيحية، ومنظمة (ACPP)، والدنمارك، والمجلس الدنماركي للاجئين، ومنظمة (EIHDR)، ومؤسسة فريدريش ناومان، ومنظمة (Gazze Destek (GDD))، والصندوق العالمي للمرأة، ومنظمة "غراس روتس" (Grass Roots)، ومنظمة المعونة الكنسية السويسرية (HEKS)، وهولندا، والمنظمة الخيرية الدولية (Charity International)، والإغاثة الدولية – كندا، والإغاثة الدولية – المملكة المتحدة، وإيطاليا (التعاون الإيطالي)، ومنظمة (Jerrahi Order of America)، ومنظمة (Kvinna Till Kvinna)، وحكومة لوكسمبورغ، وبرنامج (ARDI)، ومؤسسة ماكنولتي، والمنظمة الطبية الدولية (Medico International)، ولجنة المينونايت المركزية، وتمويل مختلط (من ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا)، ومقر المنظمة الدنماركية الكنسية للمعونة، والمجلس الدنماركي للاجئين، ووزارة الشؤون الخارجية النرويجية، ومؤسسة (Nous Cims)، والمجلس النرويجي للاجئين، ومؤسسة المجتمع المفتوح، وأوكسفام، ومجموعة الهيدرولوجيين الفلسطينيين، ومانحين من القطاع الخاص، وصندوق روى، ومكتب الممثلية السويدية في رام الله، منظمة الإغاثة الإسلامية في فرنسا، والوكالة السويدية للتنمية الدولية مع منظمة (DFAT)، ومؤسسة (Startnetwork)، ومنظمة (Trocare)، وصندوق الأمم المتحدة الاستئماني، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والمناشدة الفلسطينية الموحدة، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة (المقر العام)، وصندوق الأعمال الطارئة، ومؤسسة التعاون، ومنظمة الصحة العالمية. والرؤية الدولية في الولايات المتحدة الأمريكية. 4 هذا يشمل مساهمات من صناديق التمويل الفردية والجماعية التابعة لمؤسسة إنقاذ الطفل. 5 هذا يشمل مساهمات من منظمة أطفال الحرب – هولندا ومنظمة أطفال الحرب – هولندا المقر العام. |
[1] للاطلاع على قائمة أكثر تفصيلًا، يرجى التواصل مع فريق التنسيق التابع لمجموعة الصحة: [email protected] و[email protected].