11,077 | 215 | 300,000 | 72.2 مليون دولار |
شخصًا مصابًا بفيروس كورونا (حالات نشطة) | حالة وفاة | عينة خضعت لفحص الإصابة بفيروس كورونا | المبلغ المطلوب لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات |
زاد عدد الفلسطينيين الذين أصيبوا بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، والذين يشكّلون حالات نشطة حاليًا، بما نسبته 33 بالمائة خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير، وذلك من 8,313 مصابًا إلى 11,077 مصابًا. ووصل العدد التراكمي للحالات المصابة منذ بداية الأزمة 35,518 حالة (حتى الساعة الرابعة عصرًا من يوم 8 أيلول/سبتمبر). وتوفي 57 شخصًا آخر خلال الفترة التي يشملها هذا التقرير، مما يرفع العدد التراكمي لحالات الوفاة إلى 215 حالة. ويوجد 32 مريضًا في وحدات العناية المركزة، وتستدعي حالة خمسة منهم ربطهم بأجهزة التنفس الصناعي.
ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، جرى فحص أكثر من 301,836 عينة مخبرية لتحديد إصابتها بفيروس كورونا حتى يوم 3 أيلول/سبتمبر. وخضع أكثر من 220,000 فلسطيني للحجر في منازلهم أو في مراكز الحجر لمراقبة الأعراض التي تظهر عليهم وضمان اكتشاف الإصابة في مرحلة مبكرة.
وكان أكثر من 1,100 حالة من الحالات الإضافية التي اكتُشفت خلال الفترة التي يشملها هذا التقرير، وعددها 8,132 حالة، في قطاع غزة، حيث لا يزال انتقال العدوى بين صفوف المجتمع المحلي يشهد ارتفاعًا منذ يوم 24 آب/أغسطس. وفي الضفة الغربية، تستحوذ محافظة الخليل على معظم الحالات النشطة، في حين جرى تحديد قلقيلية كمنطقة ساخنة. ولا يزال معدل العدوى مرتفعًا في القدس الشرقية.
وفي قطاع غزة، حيث استهل نحو 600,000 طالب وطالبة عامهم المدرسي في يوم 8 آب/أغسطس، أغلقت جميع المدارس مرة أخرى حتى إشعار آخر. وفي الضفة الغربية، انطلق العام الدراسي في مواعيد متعاقبة، بدءًا من يوم 6 أيلول/سبتمبر.
لا تزال محافظة الخليل تشكل بؤرة تفشي الوباء، حيث تستحوذ على أكثر من 40 بالمائة من مجموع حالات الإصابة، و120 من أصل 215 حالة وفاة. وتأتي بعد الخليل القدس الشرقية (23 بالمائة)، وبقية أنحاء محافظة القدس (7.5 بالمائة)، ورام الله (7 بالمائة) وبيت لحم (5 بالمائة).
وعقب الارتفاع الحاد الذي شهدته الحالات المصابة في محافظة قلقيلية، والتي باتت تمثل الآن 3 بالمائة من جميع الحالات، فرض إغلاق مدته 72 ساعة بين الساعة 5:00 مساءً من يوم 6 أيلول/سبتمبر والساعة 5:00 مساءً من يوم 9 أيلول/سبتمبر. ويسري هذا الإغلاق على جميع المنشآت، باستثناء المخابر والصيدليات. ويجوز للمزارعين ري أراضيهم وحصاد محاصيلهم بين الساعة 5:00 والساعة 10:00 صباحًا.
وفي يوم 6 أيلول/سبتمبر، استهل 300,000 تلميذ في الصفوف الأول حتى الرابع عامهم المدرسي الجديد على أساس نظام تعليمي مدمج في جميع المدارس، بحيث يجمع بين التعليم الوجاهي والتعلم عن بعد، وبما يشمل استخدام قناة تلفزيونية جديدة، وهي ’قناة فلسطين التعليمية‘. ومنذ أن عاد نحو 45,000 طالبًا وطالبة من طلبة الصف الثاني عشر إلى مدارسهم في يوم 6 آب/أغسطس، تشير التقديرات إلى إغلاق 80 مدرسة بسبب حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا بين الطلبة وأعضاء الهيئات التدريسية.
ويرسل الأشخاص الذين خالطوا حالات مؤكدة ولم يخضعوا للفحص أو كانت نتائج فحوصاتهم سلبية، إلى الحجر المنزلي، مثلما هو حال الفلسطينيين الذين يدخلون الضفة الغربية من الأردن أو إسرائيل. كما يجري تحويل الغالبية العظمى من الحالات المؤكدة التي تعاني من أعراض طفيفة أو متوسطة إلى العزل المنزلي. ومع ذلك، وبسبب الزيادة الحادة في الحالات على مدى الأشهر القليلة الماضية والقلق إزاء العدوى الجماعية، وخاصة في التجمعات السكانية المكتظة كمخيمات اللاجئين، أعيدَ تفعيل العزل في المنشآت بصورة تدريجية. وفي الوقت الراهن، ثمة ثلاث مراكز حجر على أهبة الاستعداد لمزاولة عملها (في مدن رام الله وأريحا وطوباس ونابلس). ويتم تحويل الحالات المؤكدة التي تعاني من أعراض خطيرة إلى المستشفيات/مراكز العلاج المخصصة لهذه الغاية، حيث يبلغ عدد المنشآت العاملة منها 13 منشأة حاليًا.
وشهدت القدس الشرقية زيادة بلغت نسبتها 20 بالمائة في عدد الحالات خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير، كما يوجد فيها أكثر من 1,750 حالة نشطة. وفي يوم 6 أيلول/سبتمبر، صادقت الحكومة الإسرائيلية على فرض حظر التجول الليلي في نحو 40 مدينة إسرائيلية تشهد معدلات عالية من العدوى، وفي العديد من الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية. ويسري حظر التجول كل يوم بين الساعة 7:00 مساءً والساعة 5:00 صباحًا، بحيث يشمل إغلاق المحلات التجارية غير الأساسية وجميع المؤسسات التعليمية.
وثمة ثلاثة مستشفيات مخصصة لمعالجة المرضى المصابين بفيروس كورونا في القدس الشرقية (وهي المطّلع والمقاصد ومار يوسف)، إلى جانب المستشفيات الإسرائيلية التي يستطيع الفلسطينيون من أصحاب وضع الإقامة في إسرائيل الحصول على العلاج فيها. وافتتح مركز جديد للعزل في يوم 25 آب/أغسطس في فندق الأقواس السبعة لاستقبال الحالات المؤكدة من القدس الشرقية، حيث استضاف حتى الآن 40 حالة مؤكدة من الحالات في القدس الشرقية.
ولا يسمح لغير الفلسطينيين الذين ينسقون مع وزارة الشؤون الخارجية الفلسطينية بدخول الضفة الغربية من الأردن عبر جسر ألنبي، وذلك بعد أن يخضعوا لفحص الإصابة بفيروس كورونا. وبين يومي 18 آب/أغسطس و7 أيلول/سبتمبر، وصل 2,508 فلسطينيين من الأردن.
وهدمت السلطات الإسرائيلية 13 مبنًى يملكه فلسطينيون في المنطقة (ج) والقدس الشرقية أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها بحجة افتقارها إلى رخص البناء، مما أدى إلى تهجير 44 شخصًا وإلحاق الأضرار بسبل عيش 12 آخرين أو بوصولهم إلى الخدمات. ومنذ بداية تفشي الوباء، هدمت السلطات الإسرائيلية 393 مبنًى على الأقل أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها، وهو ما يمثل زيادة قدرها 60 بالمائة بالمقارنة مع المتوسط الشهري بين العامين 2017 و2019 (65 مقابل 41). وشملت المباني التي هدمت أو صودرت على مدى الأشهر الستة الماضية 46 منزلًا مأهولًا كان مشيدًا قبل بداية هذه الأزمة، مما أدى إلى تهجير 299 فلسطينيًا.
ومما يبعث على القلق الدائم عنف المستوطنين، الذين واصلوا الاعتداء جسديًا على المزارعين الفلسطينيين وتخريب المركبات الفلسطينية وإتلاف أشجار الزيتون خلال الفترة التي يشملها هذا التقرير.
سجلت إصابة 1,117 حالة بفيروس كورونا وست حالات وفاة خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير في قطاع غزة. وحتى يوم 24 آب/أغسطس، اكتشفت جميع الحالات المصابة بين الفلسطينيين الذين عادوا إلى غزة عبر معبر رفح أو إيريز، وكانوا يخضعون للحجر الإلزامي البالغة مدته 21 يومًا في مراكز الحجر. ومنذ ذلك الحين، تسبب انتقال العدوى وسريانها في المجتمع بإصابة جميع الحالات النشطة، البالغ عددها 1,171 حالة، باستثناء 30 حالة منها. ومن جملة العدد الكلي للإصابات (1,269)، شفي 89 مصابًا وتوفي تسعة مصابين. وجرى فحص ما مجموعه 34,212 عينة حتى تاريخه في غزة. وتشير المنظمات الشريكة في مجموعة الصحة إلى أن 125 عاملًا في المجال الصحي ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا.
ويعزل الأشخاص الذين تظهر أعراض الإصابة عليهم في المستشفى الأوروبي (الذي يوجد فيه أكثر من 120 شخصًا حاليًا)، بينما يجري عزل أفراد الطواقم الطبية الذين يعانون من أعراض الإصابة في المستشفى التركي (الذي يؤوي أكثر من 30 فردًا منهم). كما تستوعب مدرسة مجاورة للمستشفى الأوروبي الحالات الطفيفة أو التي لا تظهر عليها أعراض الإصابة (حيث يوجد فيها أكثر من 100 شخص). وفضلًا عن ذلك، تستخدم منشآت الحجر لعزل الأشخاص الذين لا تظهر أعراض الإصابة عليهم أو يعانون من أعراض طفيفة، ممن لا يستطيعون عزل أنفسهم في منازلهم. ويفرض العزل المنزلي على جميع الحالات الأخرى. ويوجد الآن 8,439 شخصًا في العزل المنزلي أو الحجر المنزلي.
وقد جرى تخفيف الإغلاق الذي فرض في يوم 24 آب/أغسطس في المحافظة الوسطى ورفح وخانيونس، إلى جانب بعض الأحياء في مدينة غزة، بالنظر إلى العدد المتدني نسبيًا للإصابات في هذه المناطق. وباستثناء كبار السن والأطفال، يسمح التنقل في هذه المناطق بين الساعة 7:00 صباحًا والساعة 8:00 مساءً، شريطة الالتزام بتدابير السلامة والوقاية، كارتداء الكمامات والتباعد الجسدي. وتستطيع المركبات التحرك في المناطق المذكورة ويسمح للعمال بمزاولة أعمالهم بموجب الشروط نفسها. وتحظر التجمعات التي تزيد عن عشرة أشخاص داخل الأماكن المغلقة أو 20 شخصًا في الأماكن المفتوحة. كما يفرض حظر على التنقل بين المحافظات، باستثناء الحالات الطارئة. ولا يزال حظر التجول الصارم قائمًا في محافظة شمال غزة وبقية أنحاء مدينة غزة.
وعقب وقف حالة التصعيد التي شهدتها غزة مؤخرًا بوساطة قطرية، أعادت السلطات الإسرائيلية فتح معبر كرم أبو سالم في يوم 1 أيلول/سبتمبر واستؤنف إدخال الوقود إلى محطة غزة لتوليد الكهرباء، وعادت إمدادات الكهرباء لفترة تتراوح من ثماني ساعات إلى 12 ساعة في اليوم. وأعادت السلطات الإسرائيلية مساحة الصيد إلى ما كانت عليه من قبل، وهي 15 ميلًا بحريًا، قبالة الشاطئ الجنوبي، على الرغم من أن أعمال الصيد تجري على نطاق محدود بسبب الإغلاق. ومسلك المشاة على معبر إيريز مغلق حتى إشعار آخر. واستمر نقل البضائع من مصر عبر بوابة صلاح الدين كما كان عليه في السابق. ولا يزال معبر رفح مغلقًا أمام حركة المسافرين.
لا يزال فريق العمل المشترك بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، بقيادة منسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية، ومجموعة التنسيق بين المجموعات يعقدان اجتماعاتهما على أساس أسبوعي من أجل إعداد السياسات وتنسيق تنفيذ مختلف أشكال الاستجابة لمواجهة الأزمة.
وفي سياق الجهود التي بذلت لتفعيل التدابير الضرورية التي تسمح للأطراف المعنية الرئيسية بالاستمرار في تقديم المساعدة المنقذة للحياة لمن يحتاج إليها خلال الأزمة الناجمة عن فيروس كورونا، صادق منسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية على تمديد ستة مشاريع يجري تنفيذها بدعم من الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة لصالح مراكز العزل في الضفة الغربية ومراكز الحجر في قطاع غزة لمدة 90 يومًا. ويبلغ إجمالي الموارد المالية المقدرة للدعم الذي تقدمه مختلف المجموعات (المأوى والمواد غير الغذائية، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، والحماية) لمراكز الحجر والعزل نحو 1.6 مليون دولار. ولضمان تقديم الخدمات الموحدة، أجرى أعضاء مجموعة التنسيق بين المجموعات تقييمًا مشتركًا لمراكز العزل التي تديرها وزارة الصحة الفلسطينية في الضفة الغربية.
وفي يوم 7 أيلول/سبتمبر، التقى فريق رفيع المستوى من الأمم المتحدة، برئاسة مدير وكالة الأونروا في غزة، مع د. مي الكيلة، وزيرة الصحة الفلسطينية، خلال زيارتها إلى غزة. وأطلع الفريق الوزيرة على المساعي الجارية لدعم الاستجابة اللازمة لمواجهة الأزمة الناجمة عن فيروس كورونا في غزة. كما شدد فريق الأمم المتحدة على بعض المشاكل التي تؤثر حاليًا على هذه الاستجابة، وخاصة أثر وقف التنسيق السلطات الفلسطينية والإسرائيلية على التحويلات الطبية، وغياب التنسيق بين السلطات الفلسطينية في رام الله وغزة، والحاجة إلى المزيد من الموارد والدعم من رام الله لرفد الاستجابة في غزة.
وقبل ذلك بيوم، وفي أعقاب الدعوات والمفاوضات المكثفة التي عقدت مع الأطراف المعنية، أطلقت منظمة الصحة العالمية آلية تنسيق مؤقتة لدعم المرضى الفلسطينيين ومرافقيهم في غزة لتقديم الطلبات للحصول على تصاريح الخروج الإسرائيلية للوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية في مستشفيات الضفة الغربية وإسرائيل. وتتم التحويلات حسب الحاجة الطبية وعلى الوجه الذي تقرره وزارة الصحة الفلسطينية. وقد اتخذ هذا التدبير المؤقت للتخفيف من أثر قرار السلطة الفلسطينية بشأن وقف التنسيق مع السلطات الإسرائيلية، والذي اتخذته في شهر أيار/مايو ردًا على تهديد إسرائيل بضم أجزاء من الضفة الغربية.
وفي السياق نفسه، واصل فريق الأمم المتحدة القطري تفعيل مجموعة لوجستية، بقيادة برنامج الغذاء العالمي، لمساندة توريد اللوازم واستلام التبرعات اللازمة للاستجابة لمواجهة فيروس كورونا. وتتمثل المهمة الرئيسية لهذه المجموعة في الوساطة بين الإدارة العامة للجمارك في وزارة المالية الفلسطينية والسلطات الإسرائيلية (منسق أعمال الحكومة في المناطق ومكتب الجمارك الإسرائيلية) لضمان الموافقة على الوثائق اللازمة للسماح بشحن اللوازم المستوردة إلى الأرض الفلسطينية المحتلة عبر الموانئ الإسرائيلية المختلفة. وتعمل المجموعة حاليًا على تجهيز 79 طلبًا مقدمًا من وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية، حيث صدرت الموافقة على 61 طلبًا منها من الجانبين. ولا يزال طلب واحد في انتظار موافقة الإدارة العامة للجمارك الفلسطينية عليه و12 طلبًا في انتظار موافقة السلطات الإسرائيلية عليها.
وتواصل مجموعة الصحة متابعة توريد اللوازم الطبية الحيوية وتسليمها من قبل شركائها في ضوء الاحتياجات الفورية المحددة في خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا وبما يتماشى مع خطة الاستجابة الوطنية التي أطلقتها دولة فلسطين لمواجهة فيروس كورونا.
ويعرض الجدول أدناه مدى توفر أهم عشرة أصناف من الأصناف الطبية المطلوبة والفجوات التي تشوبها.[1] ويشجَّع كل الشركاء على الاشتراك وتقديم طلباتهم لتوريد اللوازم الطبية لإجراء الفحوصات المخبرية وإدارة الحالات ومنع العدوى والسيطرة عليها من خلال بوابة تنسيق الاستجابة الدولية التي تديرها منظمة الصحة العالمية لمواجهة فيروس كورونا.
وفي سياق خطة التواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي، يعمل نحو 40 منظمة شريكة على توزيع مواد التوعية التي تهدف إلى التأكد من أن أفراد الجمهور يملكون القدرة على الاطلاع على طائفة واسعة من المعلومات حول كيفية منع انتشار فيروس كورونا والتعامل مع المعلومات المضللة في ظل تخفيف القيود، أو إعادة فرضها، من قبل السلطات المعنية. وللتعامل مع الزيادة المفاجئة التي شهدتها حالات الإصابة في قطاع غزة، بثت الحملة رسائل إذاعية يومية عبر أثير ست قنوات محلية في القطاع، وأطلقت حزمة إعلامية في حالة الطوارئ، بما شملته من مواد نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، ومطويات وموارد إذاعية خصصت لوسائل الإعلام والمنظمات غير الحكومية، وذلك من جملة تدابير أخرى. والمواد المتعلقة بالتواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي متاحة على هذا الرابط.
اسم الصنف | الاحتياجات الفورية | اللوازم المسلمة | قيد التوريد | الفجوة المتبقية |
أجهزة التنفس الصناعي، اللوازم الطبية، للبالغين/الأطفال | 150 | 54 | 166 | -70 |
أسرة المستشفيات، لوحدات العناية المركزة | 150 | 166 | -16 | |
مراقبة المرضى، الإشارات الحيوية | 150 | 40 | 189 | -79 |
أجهزة تكثيف الأوكسجين الكهربائية | 150 | 15 | 154 | -19 |
أسرة مرضى | 300 | 86 | 214 | 0 |
معدات قياس النبض ونسبة الأكسجين في الدم | 200 | 250 | -50 | |
الكمامات الجراحية (صندوق سعة 50) | 20,000 | 28,203 | 4,139 | -12,342 |
قفازات غير معقمة (صندوق سعة 100) | 20,000 | 35,340 | 19,838 | -35,178 |
أجهزة تفاعل البوليميراز التسلسلي | 3 | 2 | 1 | 1 |
مجموعات فحص الإصابة بفيروس كورونا (مشارع ومسابير): تحوي كل مجموعة 96 فحصًا | 200 | 398 | 100 | -298 |
التمويل
غطت خطة الاستجابة الأولية المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، والتي طلبت مبلغًا قدره 42.4 مليون دولار لدعم الاستجابة الفورية للأزمة الناجمة عن فيروس كورونا والجهود التي تقودها الحكومة الفلسطينية، التدخلات حتى نهاية شهر حزيران/يونيو. وفي شهر آب/أغسطس، جرى تمديد هذه الخطة حتى نهاية العام 2020 ورُفع المبلغ المالي المطلوب إلى 72 مليون دولار.
وحتى الآن، جُمع 32.5 مليون دولار، أو ما نسبته 45 بالمائة، من المبلغ المطلوب. كما جمع مبلغ قدره 51.5 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة المتعلقة بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها موارد خارج إطار خطة الاستجابة.
وخلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير، جاءت المساهمة الوحيدة التي استلمت لصالح مجموعة المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية من المكتب الإنساني للجماعة الأوروبية (476,190 دولارًا)، ومنظمة والرؤية الدولية (304,658 دولارًا) والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (250,000 دولار)، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (21,105 دولارات).
بعد اكتشاف حالات كورونا (كوفيد-19) خارج مراكز الحجر الصحي في غزة، وضعت مجموعة الصحة أولوية (حاجة الورق)، التي تطلب 5.75 مليون دولار إضافية لتغطية الامدادات والتدخلات على مدى الثلاثة أشهر المقبلة في غزة. سيتم تخصيص ما يقرب من نصف هذا المبلغ لتوسيع نطاق القدرة على الاختبار، بينما سيتم تخصيص الباقي لمعدات إدارة الحالة وعناصر الوقاية من العدوى ومكافحتها.
وفي يوم 2 أيلول/سبتمبر، أطلقت وكالة الأونروا مناشدة لتأمين مبلغ قدره 94.6 مليون دولار في سياق وباء فيروس كورونا للوفاء بالاحتياجات الطارئة لدى 5.6 مليون لاجئ فلسطيني مسجل حتى نهاية شهر كانون الأول/ديسمبر في مناطق عملياتها الخمس (قطاع غزة، والضفة الغربية، ولبنان، وسوريا والأردن). وتركز هذه المناشدة على الصحة والمساعدات النقدية والتعليم.
مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب المجموعة (مليون دولار)
US$31,304,992 | $11,630,052 | 37% | US$ 10,125,602 | US$ 21,755,654 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 2,365,740 | US$ 1,917,434 | 81% | US$ 305,434 | US$ 2,222,868 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 7,120,698 | US$ 1,517,000 | 21% | US$ 1,918,746 | US$ 3,435,746 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 4,092,551 | US$ 1,755,251 | 43% | US$ 2,767,382 | US$ 4,522,633 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 9,504,052 | US$ 6,478,599 | 68% | US$ 2,081,548 | US$ 8,560,147 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 18,017,577 | US$ 9,177,426 | 51% | US$ 1,777,441 | US$ 10,954,867 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة (من خلال خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا ومن خارج إطارها) بالدولار
المجموعة | الاحتياجات المطلوبة لخطة الاستجابة (دولار) | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار |
التعليم | 7,120,698 | 1,517,000 | 21% | 1,918,746 | 3,435,746 |
الأمن الغذائي | 18,017,577 | 9,177,426 | 51% | 1,777,441 | 10,954,867 |
الصحة | 31,304,992 | 11,630,052 | 37% | 10,125,602 | 21,755,654 |
الحماية | 2,365,740 | 1,917,434 | 81% | 305,434 | 2,222,868 |
المأوى والمواد غير الغذائية | 4,092,551 | 1,755,251 | 43% | 2,767,382 | 4,522,633 |
المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية | 9,504,052 | 6,478,599 | 68% | 2,081,548 | 8,560,147 |
المجموع الكلي | 72,405,610 | 32,475,761 | 45% | 18,976,153 | 51,451,914 |
مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب الجهة المانحة (بالدولار)
الجهة المانحة | من خلال خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار الأمريكي |
النمسا |
|
229,564 |
229,564 |
كندا |
2,215,757 |
|
2,215,757 |
الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ |
527,000 |
|
527,000 |
دائرة التنمية الدولية البريطانية |
1,148,789 |
|
1,148,789 |
المكتب الإنساني للجماعة الأوروبية |
3,720,950 |
6,491,0001 |
10,211,950 |
صندوق "التعليم لا يمكن أن ينتظر" |
555,000 |
1,550,000 |
2,105,000 |
مكتب المساعدة في حالات الكوارث الخارجية |
225,000 |
|
225,000 |
فرنسا |
1,005,415 |
|
1,005,415 |
ألمانيا |
2,512,383 |
|
2,512,383 |
الوكالة الألمانية للتعاون الدولي |
530,471 |
43,000 |
573,471 |
آيرلندا (وكالة المعونة الإيرلندية) |
235,200 |
|
235,200 |
الإغاثة الإسلامية العالمية |
307,800 |
|
307,800 |
وكالة التعاون الإنمائي الإيطالية |
152,008 |
10,970 |
162,978 |
اليابان |
878,506 |
|
878,506 |
الكويت |
747,500 |
8,252,500 |
9,000,000 |
النرويج |
70,000 |
91,083 |
161,083 |
الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة2 |
6,642,564 |
347,768 |
6,990,332 |
مصادر أخرى3 |
1,461,198 |
180,155 |
1,641,353 |
تبرعات من القطاع الخاص |
386,786 |
|
386,786 |
صندوق قطر للتنمية |
|
562,455 |
562,455 |
جمعية الهلال الأحمر القطري |
|
410,000 |
410,000 |
مؤسسة إنقاذ الطفل4 |
326,435 |
|
326,435 |
صندوق "ستارت" |
251,000 |
|
251,000 |
السويد (الوكالة السويدية للتنمية الدولية) |
500,000 |
|
500,000 |
الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون |
1,450,000 |
268,000 |
1,718,000 |
اليونسكو |
|
150,000 |
150,000 |
الصندوق المواضيعي الإنساني لصندوق الأمم المتحدة للسكان |
332,000 |
|
332,000 |
اليونيسف |
792,000 |
|
792,000 |
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية |
250,000 |
|
250,000 |
منظمة أطفال الحرب – هولندا5 |
252,000 |
85,000 |
337,000 |
برنامج الغذاء العالمي (قرض) |
5,000,000 |
|
5,000,000 |
منظمة الرؤية الدولية |
|
304,658 |
304,658 |
المجموع الكلي |
$32,475,761 |
$18,976,153 |
$51,451,914 |
1 ترصد لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، التي تخضع للمراجعة الآن. 2 حتى هذا اليوم، تلقى الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة مساهمات سخية من ألمانيا (13.1 مليون دولار)، وبلجيكا (4.3 مليون دولار)، والسويد (2.1 مليون دولار)، وسويسرا (2 مليون دولار)، والنرويج (0.9 مليون دولار)، وآيرلندا (0.3 مليون دولار)، وكوريا (0.3 مليون دولار)، وأيسلندا (0.2 مليون دولار)، وقبرص (12,500 دولار). 3 استلمت مساهمات التمويل التي تقل عن 100,000 دولار، بما فيها التمويل من خلال خطة الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا وخارج إطارها من: منظمة معونة العمل (Action Aid)، والوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، وصندوق تنمية المرأة الإفريقية، ووكالة التعاون الإنمائي الإيطالية، ومؤسسة كانتابريا 19 (Cantabria 19)، وصندوق الطوارئ التابع لمنظمة "كير" الدولية، والمعونة المسيحية، ومنظمة (ACPP)، والدنمارك، والمجلس الدنماركي للاجئين، ومنظمة (EIHDR)، ومؤسسة فريدريش ناومان، ومنظمة (Gazze Destek (GDD))، والصندوق العالمي للمرأة، ومنظمة "غراس روتس" (Grass Roots)، ومنظمة المعونة الكنسية السويسرية (HEKS)، وهولندا، والمنظمة الخيرية الدولية (Charity International)، والإغاثة الدولية – كندا، والإغاثة الدولية – المملكة المتحدة، وإيطاليا (التعاون الإيطالي)، ومنظمة (Jerrahi Order of America)، ومنظمة (Kvinna Till Kvinna)، وحكومة لوكسمبورغ، وبرنامج (ARDI)، ومؤسسة ماكنولتي، والمنظمة الطبية الدولية (Medico International)، ولجنة المينونايت المركزية، وتمويل مختلط (من ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا)، ومقر المنظمة الدنماركية الكنسية للمعونة، والمجلس الدنماركي للاجئين، ووزارة الشؤون الخارجية النرويجية، ومؤسسة (Nous Cims)، والمجلس النرويجي للاجئين، ومؤسسة المجتمع المفتوح، وأوكسفام، ومجموعة الهيدرولوجيين الفلسطينيين، ومانحين من القطاع الخاص، وصندوق روى، ومكتب الممثلية السويدية في رام الله، منظمة الإغاثة الإسلامية في فرنسا، والوكالة السويدية للتنمية الدولية مع منظمة (DFAT)، ومؤسسة (Startnetwork)، ومنظمة (Trocare)، وصندوق الأمم المتحدة الاستئماني، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والمناشدة الفلسطينية الموحدة، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة (المقر العام)، وصندوق الأعمال الطارئة، ومؤسسة التعاون، ومنظمة الصحة العالمية. والرؤية الدولية في الولايات المتحدة الأمريكية. 4 هذا يشمل مساهمات من صناديق التمويل الفردية والجماعية التابعة لمؤسسة إنقاذ الطفل. 5 هذا يشمل مساهمات من منظمة أطفال الحرب – هولندا ومنظمة أطفال الحرب – هولندا المقر العام. |
[1] للاطلاع على قائمة أكثر تفصيلًا، يرجى التواصل مع فريق التنسيق التابع لمجموعة الصحة: [email protected] و[email protected].