تقرير حماية المدنيّين | 14-27 آذار/مارس 2023

آخر المستجدات (خارج فترة التقرير)

تستند هذه الجزئية إلى معلومات أولية مستقاة من مصادر مختلفة. وسيرد المزيد من التفاصيل المؤكدة بشأنها في التقرير المقبل.

  • في 28 آذار/مارس، توفي رجل فلسطيني متأثرًا بالجروح التي أصيب بها في 22 شباط/فبراير عندما أطلقت القوات الإسرائيلية النار عليه خلال عملية نفذتها في نابلس. وبذلك، وصل مجموع عدد القتلى في ذلك الحادث إلى 12 فلسطينيًا.

أبرز أحداث الفترة التي يغطيها التقرير

 

  • قتلت القوات الإسرائيلية خمسة فلسطينيين، من بينهم طفل، وأصابت 23 آخرين، كلهم باستثناء واحد منهم بالذخيرة الحية، خلال عمليتين شهدتا تبادل إطلاق النار مع الفلسطينيين في جنين وطولكرم. ففي 16 آذار/مارس، دخلت وحدة متخفية من القوات الإسرائيلية مدينة جنين ونفذت عملية في وضح النهار. وأطلقت القوات الإسرائيلية النار على رجلين فلسطينيين وقتلتهما. ووفقًا لإفادات شهود العيان وتسجيلات الفيديو، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على أحد الرجلين من مسافة قريبة، حيث ظهر وهو ملقى على الأرض وعاجز عن الحركة. وأعقب ذلك تبادل لإطلاق النار بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين. وفي وقت لاحق، أعلنت كتائب شهداء الأقصى أن الرجلين كانا من أفرادها، وأشار بيان إسرائيلي إلى أنه كان يشتبه فيهما بشن هجمات مسلحة على الإسرائيليين وأنهما كانا مستهدفين في العملية. وخلال العملية نفسها، أطلقت القوات الإسرائيلية النار وقتلت طفلًا فلسطينيًا يبلغ من العمر 16 عامًا وكان يمر بالمكان على دراجته الهوائية. ووفقًا للتقارير الطبية، أصيب الطفل بالذخيرة الحية في ظهره. وبذلك، يرتفع العدد الكلي للأطفال الفلسطينيين الذين قتلوا في الضفة الغربية حتى الآن من العام 2023 إلى 16 طفلًا، بالمقارنة مع اثنين قتلا خلال الفترة نفسها من العام 2022. وبعد ذلك، أطلقت القوات الإسرائيلية الذخيرة الحية، والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط وعبوات الغاز المسيل للدموع باتجاه الفلسطينيين الذين ألقوا الحجارة عليها، فأصيب 23 فلسطينيًا، من بينهم 22 بالذخيرة الحية. وأطلقت القوات الإسرائيلية النار على فلسطيني رابع وقتلته وهو يحاول أن يهاجم أفرادها بعتلة، وفقًا للجيش الإسرائيلي. وفي 23 آذار/مارس، اقتحمت القوات الإسرائيلية عزبة شوفا (طولكرم) في ساعات الصباح، وحاصرت بناية وتبادلت إطلاق النار مع رجل فلسطيني وقتلته في نهاية المطاف. وبذلك، يرتفع العدد الكلي للفلسطينيين الذي قتلوا خلال العمليات التي نفذتها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية في العام 2023 إلى 64 فلسطينيًا. واعتقل فلسطيني آخر وصودرت مركبته خلال العملية التي نفذت في طولكرم. وأغلقت القوات الإسرائيلية المدخل الرئيسي للقرية وأعاقت تنقل سكانها، مما عطل قدرتهم على الوصول أماكن عملهم وإلى المدارس لمدة قاربت ساعتين. ولم ترد تقارير تفيد بإصابة أفراد القوات الإسرائيلية في العمليات المذكورة أعلاه. 
  • أسفر هجومان أو هجومان مزعومان شنهما فلسطينيون على القوات الإسرائيلية عن قتل فلسطيني زُعم أنه نفذ هجومًا وإصابة اثنين من أفراد القوات الإسرائيلية في رام الله ونابلس. ففي 17 آذار/مارس، أطلقت القوات الإسرائيلية النار وقتلت رجلًا فلسطينيًا قرب حاجز بيت إيل (الدي سي أو) على المدخل الشمالي للبيره (رام الله). ووفقًا للجيش الإسرائيلي، حاول الرجل أن يطعن جنديًا إسرائيليًا. ولم ترد تقرير تفيد بوقوع إصابات بين الإسرائيليين، وسُلم جثمان الرجل لأسرته. وحتى الآن من العام 2023، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على عشرة فلسطينيين وقتلتهم في الضفة الغربية وإسرائيل عندما هاجموا أو زعم أنهم هاجموا إسرائيليين. وفي 25 آذار/مارس، أطلق رجل فلسطيني النار وأصاب جنديين إسرائيليين على حاجز في بلدة حوارة (نابلس) قبل أن يفر من المنطقة. وباشرت القوات الإسرائيلية حملة لمطاردته وشددت القيود على التنقل إلى مدينة نابلس وحولها، مما أعاق حركة سكانها (انظر أدناه). 
  • توفي رجل إسرائيلي متأثرًا بالجروح التي أصيب بها بعدما أطلق فلسطيني النار عليه وأصابه مع اثنين آخرين في هجوم بإطلاق النار في وسط إسرائيل في 9 آذار/مارس 2023، حيث أطلق فلسطيني من نعلين (رام الله) النار في شارع مزدحم بالمارة. وحتى الآن من هذا العام، قتل 14 إسرائيليًا في هجمات نفذها فلسطينيون في إسرائيل والضفة الغربية، بالمقارنة مع ثلاثة قتلوا في الفترة نفسها من العام 2022. 
  • أصابت القوات الإسرائيلية ما مجموعه 246 فلسطينيًا، من بينهم 19 طفلًا على الأقل، في شتى أرجاء الضفة الغربية. وقد أصيب 44 من هؤلاء بالذخيرة الحية. فقد أصيب 19 فلسطينيًا خلال ست عمليات تفتيش واعتقال وعمليات أخرى نفذتها القوات الإسرائيلية في مواقع متعددة، فضلًا عن الفلسطينيين الثلاثة والعشرين الذين أصيبوا في جنين (انظر أعلاه). وفي ست حوادث وقعت في مدينة نابلس وقريوت وحوارة ودير شرف، أصابت القوات الإسرائيلية التي رافقت المستوطنين الذين دخلوا هذه التجمعات السكانية الفلسطينية 133 فلسطينيًا. وتلقى معظم هؤلاء العلاج جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع. وأصيب 59 فلسطينيًا آخرين قرب بيت دجن وبيتا (وكلاهما في نابلس) وكفر قدوم (قلقيلية) واللبّن الغربي (رام الله) خلال المظاهرات التي جرت احتجاجًا على القيود المفروضة على الوصول والتوسع الاستيطاني. وأطلقت القوات الإسرائيلية الذخيرة الحية وعبوات الغاز المسيل للدموع على الفلسطينيين الذين ألقوا الحجارة على الجنود الإسرائيليين المتمركزين على أبراج المراقبة العسكرية، مما أسفر عن إصابة 12 فلسطينيًا على مداخل عزون (قلقيلية) وبيت أمّر (الخليل) وحوسان (بيت لحم) والنبي صالح (رام الله). وفي الإجمال، تلقى 173 فلسطينيين العلاج جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، وأصيب 44 بالذخيرة الحية، و19 بالأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط، وستة بعدما تعرضوا للاعتداء الجسدي وثلاثة أصابتهم قنابل الصوت أو عبوات الغاز المسيل للدموع وواحد صدمته مركبة عسكرية.  
  • أصاب المستوطنون الإسرائيليون 19 فلسطينيًا، من بينهم طفل، بجروح وألحق أشخاص يعرف عنهم أو يعتقد بأنهم مستوطنون الأضرار بممتلكات الفلسطينيين في 25 حادثًا في شتى أرجاء الضفة الغربية، مما أسفر عن تهجير ستة أشخاص. ويضاف هؤلاء الجرحى إلى 133 فلسطينيًا أصابتهم القوات الإسرائيلية في ستة حوادث مرتبطة بالمستوطنين. ففي 15, و18, و21، و25 و26 آذار/مارس، اعتدى المستوطنون الإسرائيليون جسديًا على 14 فلسطينيًا كانوا يفلحون أراضيهم أو يرعون مواشيهم قرب دير جرير وسنجل (وكلاهما في رام الله)، وطوبا جنوب الخليل، وتجمع حمصة البقيعة في غور الأردن (طوباس) وقراوة بني حسان (سلفيت) ورشوهم برذاذ الفلفل الحار وأصابوهم بجروح. وكان من بين المصابين طفل وامرأة مسنة. وفي 17 آذار/مارس، أطلقت الذخيرة الحية وأصابت رجلًا فلسطينيًا في دير شرف (نابلس). ووفقًا لشهود العيان الفلسطينيين، أطلق المستوطنون النار على الفلسطيني بوجود القوات الإسرائيلية. وفي حادثين منفصلين آخرين، في 19 و27 آذار/مارس، أصيب فلسطينيان عندما ألقى المستوطنون الإسرائيليون الحجارة على المركبات الفلسطينية التي كانت تسير على الطرق القريبة من نابلس ورام الله. وفي 25 آذار/مارس، دخل المستوطنون الإسرائيليون حوارة برفقة القوات الإسرائيلية، وألقوا الحجارة، وأصابوا فلسطينييْن بجروح، وأضرموا النار في مركبتين وألحقوا الأضرار بخمس عشرة مركبة أخرى وثلاثة محلات تجارية وخمسة منازل. ووفقًا لمصادر في هذا التجمع السكاني، أتلف أكثر من 220 شجرة زيتون في أراضي الفلسطينيين القريبة من المستوطنات الإسرائيلية، بما فيها مناطق يحتاج الفلسطينيون إلى الحصول على موافقة الجيش الإسرائيلي للوصول إليها، خلال فترة هذا التقرير. ووردت التقارير عن هذه الأضرار في ستة حوادث قرب سنجل (رام الله)، والساوية وبورين (وكلاهما في نابلس)، والجنوب وحلحول (وكلاهما في الخليل)، وحوسان (بيت لحم) ودير استيا (سلفيت). وفي حوادث منفصلة، أعطب المستوطنون الإسرائيليون إطارات 30 سيارة يملكها الفلسطينيون وألقوا الحجارة وأطلقوا الذخيرة الحية، مما ألحق الأضرار بأربعة منازل ومركبة أخرى في حوارة (نابلس) ومدينة سلفيت وبرقة (رام الله). وأصابت الأضرار ممتلكات فلسطينية أخرى، وأصيبت مواشٍ بجروح في 12 حادثًا في جنين ورام الله وسلفيت وطوباس والخليل وقلقيلية أو بالقرب منها. وشملت هذه الممتلكات مبانٍ سكينة وزراعية، وجرارات ومحاصيل زراعية وشبكة مياه، وفقًا لشهود العيان ومصادر في هذه التجمعات السكانية. وفي 26 آذار/مارس، ألقى المستوطنون الإسرائيليون زجاجة حارقة على منزل فلسطيني في سنجل (رام الله)، مما أدى إلى اشتعال النار فيه، وفقًا لمصادر في هذا التجمع السكاني. ونتيجة لذلك، هُجرت أسرة فلسطينية تضم ستة أفراد، من بينهم أربعة أطفال، وفقدت مقتنياتها.  
  • أطلق فلسطيني النار وأصاب مستوطنًا إسرائيليًا كان يمر من حوارة وأطلقت القوات الإسرائيلية النار على منفذ الهجوم وأصابته وهو يحاول الفرار. وأصيب مستوطن إسرائيلي آخر ولحقت الأضرار بتسع مركبات إسرائيلية في تسعة حوادث ألقى فيها أشخاص يعرف عنهم أو يعتقد بأنهم فلسطينيون الحجارة على المركبات الإسرائيلية التي كانت تسير على طرق الضفة الغربية. 
  • دخل ما مجموعه 40,000 فلسطيني يحملون بطاقات هوية الضفة الغربية القدس الشرقية في الجمعة الأولى من شهر رمضان (24 آذار/مارس) عبر ثلاثة حواجز خُصصت لدخولهم على امتداد الجدار، وفقًا للإحصائيات الإسرائيلية الرسمية. وقد سمحت السلطات الإسرائيلية للرجال الذين تزيد أعمارهم عن 55 عامًا وللنساء من جميع الأعمار والأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 عامًا بدخول القدس الشرقية دون تصاريح. ويحتاج الفلسطينيون من غزة إلى التصاريح ليتمكنوا من الوصول إلى القدس الشرقية بصرف النظر عن أعمارهم. 
  • فرضت القوات الإسرائيلية القيود على تنقل الفلسطينيين في عدة مواقع بالضفة الغربية، مما أدى إلى تعطيل قدرة الآلاف على الوصول إلى سبل عيشهم وحصولهم على الخدمات. فعقب الهجمات بإطلاق النار في حوارة في 19 و25 آذار/مارس، حيث أصيب مستوطن وجنديان إسرائيليون، شددت القوات الإسرائيلية القيود التي فرضتها على التنقل إلى مدينة نابلس وحولها بعدما أطلقت حملة مطاردة للعثور على منفذ الهجوم. وأغلقت عدة طرق بالسواتر الترابية، فضلًا عن تشديد عمليات التفتيش الأمني على الحواجز، مما أجبر المسافرين على الانتظار أوقاتًا طويلة. وفي 16 و23 آذار/مارس، فرضت القوات الإسرائيلية القيود على تنقل أكثر من 8,000 فلسطيني بعدما أغلقت البوابة المقامة على مدخل جمّاعين (نابلس) وأقامت السواتر الترابية ووضعت المكعبات الإسمنتية على أحد مداخل خربة عاطوف (طوباس) ردًا على الفلسطينيين الذين زعمت أنهم ألقوا الحجارة على المركبات التي تحمل لوحات تسجيل إسرائيلية. ولا تزال القيود المشددة على التنقل قائمة حتى نهاية فترة هذا التقرير.
  • هدمت السلطات الإسرائيلية أربعة مبانٍ في القدس الشرقية ومبنى خامسًا في المنطقة (ج) بحجة افتقارها إلى رخص البناء التي تصدرها إسرائيل ويعد الحصول عليها من ضرب المستحيل. ولحقت الأضرار بسبل عيش 40 شخصًا تقريبًا. ويمثل هذا العدد تراجعًا كبيرًا في عدد المباني التي تهدم أو تصادر على أساس متوسط كل أسبوعين منذ مطلع العام (44 مبنى). وهذا يتماشى مع الانخفاض الذي يطرأ في العادة على عمليات الهدم التي تنفذها إسرائيل خلال شهر رمضان. وهدمت المباني الخمسة قبل بداية شهر رمضان في 23 آذار/مارس. وفي حادث منفصل، أصدرت السلطات الإسرائيلية أمرًا بتدمير طريق زراعي أعيد تأهيله مؤخرًا بتمويل المانحين في سبسطية (نابلس). وقد يؤثر تدمير هذا الطريق على قدرة السكان على الوصول إلى نحو 100 دونم من أراضيهم الزراعية. ويسمح الأمر العسكري 1797، الذي اعتُمد في هذه الحالة، بهدم المنشآت غير المرخصة في المنطقة (ج) في غضون 96 ساعة من تسليمه. 
  • في قطاع غزة، أصيب فتى فلسطيني يبلغ من العمر 14 عامًا بعدما انفجرت ذخيرة غير منفجرة كان يعبث بها في رفح. 
  • في قطاع غزة أيضًا، أطلقت القوات الإسرائيلية «النيران التحذيرية» في 23 مناسبة على الأقل قرب السياج الحدودي الإسرائيلي أو قبالة الساحل بحجة فرض القيود على الوصول. ولم ترد تقارير تفيد بوقوع إصابات أو أضرار. وفضلًا عن ذلك، اعتقلت القوات الإسرائيلية رجلين فلسطينيين من غزة على معبر إيرز، أحدهما مريض عمره 55 عامًا كان قد تلقى العلاج الطبي في القدس. كما اعتقلت القوات الإسرائيلية ستة فلسطينيين، من بينهم ثلاثة أطفال، وهم يحاولون دخول إسرائيل عبر السياج الحدودي. 
  • في 18 آذار/مارس، أطلقت الجماعات المسلحة الفلسطينية في غزة صاروخًا باتجاه إسرائيل. ولم يسفر ذلك عن إصابات أو أضرار.

 


الحواشي

1 الفلسطينيون الذين قتلوا أو أصيبوا على يد أشخاص ليسوا من أفراد القوات الإسرائيلية، فمثلًا، يحسب من يقتل أو يصاب على يد المدنيين الإسرائيليين، أو بالصواريخ الفلسطينية التي لا تبلغ هدفها، وأولئك الذين يبقى السبب المباشر لموتهم أو هوية من هاجمهم مثارًا للجدل أو غير واضح أو غير معروف على أساس مستقل.

2 يشمل القتلى الإسرائيليون في هذه الرسوم البيانية أشخاصًا أصيبوا حينما كانوا يهرعون إلى الملاجئ خلال الهجمات بالصواريخ الفلسطينية. ويحسب الأجانب الذي يقتلون في الهجمات الفلسطينية والأشخاص الذين يبقى السبب المباشر لموتهم أو هوية من هاجمهم مثارًا للجدل أو غير واضح أو غير معروف على أساس مستقل.

 

 

يعكس هذا التقرير المعلومات المتاحة حتى وقت نشره. وتتاح بيانات محدثة وتفاصيل أوفى على الموقع الإلكتروني: ochaopt.org/data

6 عدد القتلى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية 1
2023
    81
2022
151 30
2021
78 263
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
246 عدد الجرحى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية 1
2023
    2,466|11
2022
9,873 412
2021
16,633 2,367
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
1 عدد القتلى الاسرائيليين على يد فلسطينيين 2
2023
12 2
2022
10 15
2021
3 14
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل
4 عدد الجرحى الإسرائيليين على يد فلسطينيين 2
2023
    33|4
2022
    182 | 81
2021
175 722
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل

 

5 عدد المباني الفلسطينية التي تمّ هدمها
2023
      185 | 79 | 14
2022
780 143 29
2021
722 181 8
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
0 عدد الفلسطينيون الذين هجروا
2023
      218 | 145 | 38
2022
594 334 103
2021
835 350 24
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
41 عدد الحوادث المتصلة بالمستوطنين في الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية)
2023
    181|79
2022
621 228
2021
370 126
  • الحوادث التي أدت الى وقوع أضرار بالممتلكات
  • الحوادث التي أدت الى وقوع إصابات
130 عملية بحث واعتقال نفذتها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية
2023
    998
2022
3,437 0
2021
3,451 0
    0 عدد التوغلات عسكرية اسرائيلية في غزة
    2023
        13
    2022
    37 0
    2021
    50 0
      15,166 عدد المغادرين والقادمين عبر معبر رفح
      2023
          37,147|37,190
      2022
      133,764 144,899
      2021
      80,684 100,246
      • الى غزة
      • خارج غزة
      3,375 شاحنة دخلت قطاع غزة
      2023
          5,863|13,080
      2022
      22,767 51,329
      2021
      27,685 52,676
      • مواد بناء
      • اَخر
      259 شاحنة غادرت قطاع غزة
      2023
          1,453|541
      2022
      3,350 2,484
      2021
      2,379 1,699
      • الضفة الغربية
      • الى مكان اَخر