تقرير حماية المدنيّين | 31 كانون الثاني/يناير-13 شباط/فبراير 2023

أبرز أحداث الفترة التي يغطيها التقرير

  • قتلت القوات الإسرائيلية ستة فلسطينيين وأصابت 11 آخرين بالذخيرة الحية خلال عمليتين شهدتا تبادل إطلاق النار مع الفلسطينيين، إحداهما في أريحا والأخرى في نابلس. ففي 6 شباط/فبراير، اقتحمت القوات الإسرائيلية مخيم عقبة جبر (أريحا) وحاصرت بناية وتبادلت إطلاق النار مع فلسطينيين. ووفقًا لوسائل الإعلام الإسرائيلية، قتل خمسة فلسطينيين على الأقل واحتجزت جثامينهم، وأصيب أربعة آخرون واعتقلوا. وحسب المصادر الطبية، أطلقت القوات الإسرائيلية النار وألحقت الأضرار بسيارتي إسعاف، مما حال بينهما وبين تأدية عملهما في المخيم. ووفقًا لما نقلته وسائل الإعلام الإسرائيلية عن الجيش الإسرائيلي، نفذت هذه العملية لاعتقال فلسطينيين اشتبه في أنهم نفذوا هجومًا بإطلاق النار قرب مستوطنة إسرائيلية في 28 كانون الثاني/يناير، حيث فرضت القوات الإسرائيلية في أعقابه القيود على تنقل الفلسطينيين من مدينة أريحا وإلى خارجها لمدة عشرة أيام. وفي 4 شباط/فبراير، وخلال عملية تفتيش واعتقال أخرى في الموقع نفسه، دمرت القوات الإسرائيلية مبنيين، أحدهما مبنى سكني يتألف من وحدتين سكنيتين، وألحقت الأضرار بمبنى مجاور، مما أدى إلى تهجير ستة أشخاص، من بينهم طفلان. وخلال العملية نفسها، أصيب 14 فلسطينيًا، من بينهم اثنان بالذخيرة الحية، واعتقل 13 آخرين. وفي 13 شباط/فبراير، اقتحمت القوات الإسرائيلية مدينة نابلس وحاصرت بناية وتبادلت إطلاق النار مع فلسطينيين داخلها. وأصابت القوات الإسرائيلية اثنين من سكان البناية واعتقلتهما فيما بعد. واستمرت هذه العملية لمدة أربع ساعات وأطلقت القوات الإسرائيلية خلالها الذخيرة الحية والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط وعبوات الغاز المسيل للدموع تجاه الفلسطينيين الذين تجمعوا وألقوا الحجارة عليها. وقتل رجل فلسطيني كان يمر بالمكان وأصيب 80 آخرين، من بينهم خمسة بالذخيرة الحية، على حين تلقى البقية العلاج جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع. ووفقًا للمصادر الطبية، منعت القوات الإسرائيلية سيارات الإسعاف من الوصول إلى المنطقة واحتجزت ثلاثة متطوعين طبيين لمدة ثلاث ساعات.  
  • قتلت القوات الإسرائيلية طفلين فلسطينيين خلال عمليتي تفتيش واعتقال تخللهما تبادل إطلاق النار مع الفلسطينيين في نابلس وجنين. ففي 6 شباط/فبراير، اقتحمت القوات الإسرائيلية مدينة نابلس وتبادلت إطلاق النار مع الفلسطينيين، مما أدى إلى مقتل فتى يبلغ من العمر 17 عامًا أطلق النار على الجيش الإسرائيلية حسب إفادته، وهو ادعاء فنده شهود العيان ومنظمات حقوق الإنسان. وفي 12 شباط/فبراير، نفذت القوات الإسرائيلية عملية تفتيش واعتقال في مدينة جنين، حيث تبادلت إطلاق النار مع الفلسطينيين وقتلت فتى فلسطينيًا عمره 14 عامًا. ووفقًا لمنظمات حقوق الإنسان، لا تزال ظروف هذا الحادث غير واضحة. وخلال الحادث نفسه، أصيب اثنان آخران بالذخيرة الحية واعتقل ثلاثة. وبذلك، يرتفع العدد الكلي للأطفال الفلسطينيين الذين قتلتهم القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية حتى الآن من العام 2023 إلى تسعة أطفال، بالمقارنة مع الفترة المقابلة من العام 2022 والتي لم يقتل فيها أي طفل.  
  • قتل سائق فلسطيني ثلاثة إسرائيليين، من بينهم طفلان، وأصاب أربعة آخرين بعدما دعسهم بسيارته. ففي 10 شباط/فبراير، قتل إسرائيليان، أحدهما طفل يبلغ من العمر ستة أعوام، وأصيب خمسة آخرين عندما دعسهم رجل فلسطيني بسيارته وهم واقفون في محطة للحافلات بمستوطنة راموت الإسرائيلية اليهودية القدس الشرقية. وتوفي أحد المصابين، وهو طفل عمره ثمانية أعوام، متأثرًا بالجروح التي أصيب في اليوم التالي. وأطلقت الشرطة الإسرائيلية النار على المهاجم وقتلته بعد ذلك. وفي 13 شباط/فبراير، طعن فتى فلسطيني عمره 14 عامًا فتى إسرائيليًا يبلغ من العمر 17 عامًا وأصابه بجروح في البلدة القديمة بالقدس قبل أن يفر من المكان. 
  • قتلت القوات الإسرائيلية فلسطينييْن وأصابت اثنين آخرين على حواجز أو بالقرب منها. ففي 3 شباط/فبراير، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على رجل فلسطيني وقتلته على حاجز حواره (نابلس)، بحجة أنه حاول الهجوم على جندي إسرائيلي. وفي 9 شباط/فبراير، أطلقت القوات الإسرائيلية النار وقتلت فلسطينيًا قالت السلطات الإسرائيلية إنه حاول أن يطعن جنودًا إسرائيليين كانوا يتمركزون على نقطة مراقبة عسكرية قرب مخيم الفوار (الخليل). ولم ترد تقارير تفيد بوقوع إصابات بين الإسرائيليين في الحادثين. ولا تزال السلطات الإسرائيلية تحتجز جثماني الفلسطينيين حتى نهاية فترة هذا التقرير. 
  • قتل شرطي إسرائيلي على حاجز إسرائيلي في القدس الشرقية خلال هجوم نفذه فلسطيني بالطعن، وذلك بعدما أطلق فرد آخر من أفراد القوات الإسرائيلية النار عليه عن طريق الخطأ. ففي 13 شباط/فبراير، أفادت التقارير بأن فتى فلسطينيًا عمره 13 عامًا طعن أحد أفراد شرطة حرس الحدود على حاجز مخيم شعفاط في القدس الشرقية. وحاول فرد آخر من أفراد القوات الإسرائيلية أن يطلق النار على الطفل بعد ذلك، ولكنه أخطأه وأصاب الشرطي، الذي توفي متأثرًا بجروحه في وقت لاحق. وبعد ذلك، اعتقلت القوات الإسرائيلية الفتى. 
  • أطلق مستوطن إسرائيلي الذخيرة الحية على رجل فلسطيني وقتله في سلفيت. ففي 11 شباط/فبراير، اقتحمت مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين الذين أشارت التقارير إلى أنهم من مستوطنة مزرعة يائير قرية قراوة بني حسان، حيث خاضوا مواجهة مع رجال فلسطينيين كانوا يعملون على تشييد مبنى. ووفقًا لشهود العيان، ألقى المستوطنون الإسرائيليون والرجال الفلسطينيون الحجارة على بعضهم بعضًا، وأطلق أحد المستوطنين النار وقتل الفلسطينيين من مسافة قريبة. وتدخلت القوات الإسرائيلية وأطلقت عبوات الغاز المسيل للدموع والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط على الفلسطينيين. ولم ترد تقارير تفيد بوقوع إصابات. وفي الحادث نفسه، أصيب مستوطن إسرائيلي بحجر ألقاه الفلسطينيون، وفقًا لوسائل الإعلام الإسرائيلية. 
  • توفي رجل إسرائيلي مسن متأثرًا بالجروح التي أصيب بها خلال هجوم فلسطيني في إسرائيل. ففي أيار/مايو 2022، هاجم فلسطينيان إسرائيليين بالفؤوس، فقتلا ثلاثة منهم وأصابا أربعة آخرين. وتوفي الرجل في 2 شباط/فبراير، مما رفع عدد القتلى في ذلك الحادث إلى أربعة. 
  • خلال فترة التقرير، أصابت القوات الإسرائيلية 373 فلسطينيًا، من بينهم 58 طفلًا على الأقل، في شتى أرجاء الضفة الغربية. وقد أصيب 18 من هؤلاء بالذخيرة الحية. ومن بين هؤلاء، أصيب 131 خلال المظاهرات التي اندلعت احتجاجًا على التوسع الاستيطاني والقيود المفروضة على الوصول قرب كفر قدوم (قلقيلية) وبيت دجن وبيتا (وكلاها في نابلس). وفي أربعة حوادث أخرى وقعت في قريوت وعصيرة القبلية (وكلاهما في نابلس)، أصيب 33 فلسطينيًا على يد القوات الإسرائيلية بعدما اقتحم المستوطنون ثلاثة تجمعات سكانية فلسطينية برفقة تلك القوات. وأصيب 177 فلسطينيًا آخرين خلال عمليات تفتيش واعتقال وغيرها من العمليات التي نفذتها القوات الإسرائيلية. كما أصابت هذه القوات 30 فلسطينيًا خلال عملية هدم في منطقة جبل المكبر بالقدس الشرقية. وفي 31 كانون الثاني/يناير، أعلن الفلسطينيون من سكان جبل المكبر الإضراب لمدة يوم واحد احتجاجًا على التصاعد الذي طرأ مؤخرًا على هدم المباني على يد السلطات الإسرائيلية في المنطقة. ووقعت الإصابتان الأخريان على حاجزين. وفي الإجمال، تلقى 313 فلسطينيًا العلاج جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، وأصيب 18 بالذخيرة الحية و24 بالأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط، وستة تعرضوا للاعتداء الجسدي، واثنان تعرضا للرش برذاذ الفلفل الحار، وخمسة أصابتهم قنابل الصوت وخمسة أصابتهم عبوات الغاز المسيل للدموع. 
  • أصاب المستوطنون الإسرائيليون ستة فلسطينيين، من بينهم طفل واحد على الأقل، بجروح في أربعة حوادث وألحق أشخاص يعرف عنهم أو يعتقد بأنهم مستوطنون إسرائيليون الأضرار بممتلكات الفلسطينيين في 16 حادثًا آخر (فضلًا عن الفلسطيني الذي قتله مستوطن والفلسطينيون الثلاثة والثلاثون الذين أصابتهم القوات الإسرائيلية في الحوادث المرتبطة بالمستوطنين حسبما ورد أعلاه). ففي 2 و10 شباط/فبراير، أصيب فلسطينيان، أحدهما فتى يبلغ من العمر 14 عامًا، عندما رشهما المستوطنون الإسرائيليون برذاذ الفلفل الحار في حوارة وجالود (نابلس). وفي 10 شباط/فبراير، ألقى المستوطنون الإسرائيليون الحجارة على الفلسطينيين ومواشيهم في قراوة بني حسان (سلفيت)، مما أدى إلى إصابة فلسطينيين اثنين. وفي 11 شباط/فبراير، ألقى المستوطنون الإسرائيليون الحجارة على الفلسطينيين المسافرين على الطرق القريبة من دير شرف (نابلس)، فأصابوا رجلًا وألحقوا الضرر بمركبته. وفي حادثين آخرين وقعا في مردا وياسوف (وكلاهما في سلفيت)، أتلف نحو 50 شجرة في أراضي الفلسطينيين التي يقع بعضها قرب المستوطنات في مناطق يحتاج الفلسطينيون إلى الحصول على موافقة الجيش الإسرائيلي للوصول إليها (وهو ما يعرف «بالتنسيق المسبق»). وفي سبعة حوادث أخرى، ألقى أشخاص يعرف عنهم أو يعتقد بأنهم مستوطنون إسرائيليون الحجارة على المركبات الفلسطينية وألحقوا الأضرار بما لا يقل عن 35 مركبة منها. وأصابت الأضرار ممتلكات فلسطينية أخرى وجرحت مواشٍ في 12 حادثًا في جنين ورام الله وسلفيت وطوباس والخليل وقلقيلية أو بالقرب منها. وشملت هذه الممتلكات حيازات وجرارات ومحاصيل زراعية وشبكة مياه، وفقًا لشهود العيان ومصادر محلية في تلك التجمعات السكانية.
  • أفادت التقارير بإصابة ثلاثة مستوطنين إسرائيليين وإلحاق الأضرار بست مركبات تحمل لوحات تسجيل إسرائيلية على الأقل بعدما ألقى أشخاص يعرف عنهم أو يعتقد بأنهم فلسطينيون الحجارة على المركبات الإسرائيلية التي كانت تسير على طرق الضفة الغربية. وفي أحد هذه الحوادث، أضرم فلسطينيون النار بسيارة في كفر عين (رام الله)، وفقًا للمصادر الإسرائيلية. وفي حادث منفصل، أصابت أعيرة نارية مركبة تحمل لوحات تسجيل إسرائيلية بأضرار على طريق 465 قرب رام الله، ولم ترد تقارير تفيد بوقوع إصابات. 
  • هدمت السلطات الإسرائيلية 30 مبنى أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها في القدس الشرقية والمنطقة (ج) بالضفة الغربية، من بينها تسعة منازل بحجة افتقارها إلى رخص البناء التي تصدرها إسرائيل، والتي يعد الحصول عليها من ضرب المستحيل. وكان اثنان من هذه المباني مقدمة من المانحين كمساعدات إنسانية. ونتيجة لذلك، هُجر 55 فلسطينيًا، بمن فيهم 31 طفلًا، ولحقت الأضرار بسبل عيش أكثر من 100 آخرين. وكان 17 مبنى من تلك المباني تقع في المنطقة (ج)، بما فيها مبنيان هدما في تجمع زعترة الخرشان البدوي (بيت لحم)، الذي يقع في منطقة تصنفها السلطات الإسرائيلية باعتبارها «منطقة إطلاق نار» وتغلقها لغايات التدريب العسكري. ويتعرض أبناء التجمعات السكانية الفلسطينية في هذه المنطقة لخطر الترحيل القسري منها بسبب البيئة القسرية التي تفرزها السياسات والممارسات الإسرائيلية عليهم. وهدمت المباني الثلاثة عشرة الأخرى في القدس الشرقية، بما فيها أربعة هدمها أصحابها بأنفسهم لتفادي دفع الغرامات للسلطات الإسرائيلية. وقد سجل شهر كانون الثاني/يناير 2023 أعلى عدد من المباني التي هدمت في القدس الشرقية في عام واحد منذ نيسان/أبريل 2019، حيث هدم ما مجموعه 32 مبنى بالمقارنة مع المتوسط الشهري الذي بلغ 11 مبنى خلال العام 2022.  
  • فرضت القوات الإسرائيلية القيود على تنقل الفلسطينيين في عدة مناطق في شتى أرجاء الضفة الغربية، مما عطل قدرة آلاف الفلسطينيين على الوصول إلى سبل عيشهم وإلى الخدمات. فبين 28 كانون الثاني/يناير و6 شباط/فبراير، أقامت القوات الإسرائيلية الحواجز الطيارة على جميع مداخل مدينة أريحا ومخارجها، بما شمله ذلك من وضع المكعبات الإسمنتية، مما تسبب في عوق تنقل نحو 50,000 فلسطيني على مدى 10 أيام، وذلك ردًا على هجوم فلسطيني بإطلاق النار على مستوطنة إسرائيلية جنوب أريحا وحيث لم ترد تقارير بوقوع إصابات. وفي 6 شباط/فبراير، فرض الجيش الإسرائيلي القيود على تنقل أكثر من 7,000 فلسطيني بعدما أقام السواتر الترابية على طريق فرعي في بلدة حوارة (نابلس) ردًا على الحجارة التي يلقيها الفلسطينيون على مركبات المستوطنين الإسرائيليين حسبما أفادت التقارير. وفي اليوم نفسه، أغلق الجيش الإسرائيلي بوابة على طريق زراعي في قرية إماتين (قلقيلية)، مما عاق قدرة 50 مزارعًا على الأقل على الوصول إلى أراضيهم الزراعية. 
  • في قطاع غزة، أطلقت القوات الإسرائيلية النيران التحذيرية في 34 مناسبة على الأقل قرب السياج الحدودي الإسرائيلي أو قبالة الساحل بحجة فرض القيود على الوصول. واعتقل صيادان وصودر قارب صيد، ولم ترد تقارير تفيد بوقوع إصابات أو أضرار. وفي حادث منفصل، اعتقلت القوات الإسرائيلية رجلين فلسطينيين وهما يحاولان دخول إسرائيل عبر السياج الحدودي. 
  • في ثلاث مناسبات، أطلقت الجماعات المسلحة الفلسطينية صواريخ وقذائف أخرى باتجاه جنوب إسرائيل. وقد سجل إطلاق النار من جانب الفلسطينيين في 1 و11 و13 شباط/فبراير. واعترضت الصواريخ أو سقطت في مناطق مفتوحة في غزة وإسرائيل، وأصيبت امرأة إسرائيلية بجروح وهي تهرع إلى أحد الملاجئ. وفي 2 و13 شباط/فبراير، شنت القوات الإسرائيلية غارات جوية استهدفت مواقع عسكرية تعود للجماعات المسلحة في قطاع غزة. ولم ترد تقارير تفيد بوقوع إصابات. 

الحواشي 

  1. يجب أن يرتبط هذا بالرسم البياني الأول برقم صغير [1] الفلسطينيون الذي قتلوا أو أصيبوا على يد أشخاص ليسوا من أفراد القوات الإسرائيلية، فمثلًا، يحسب من يقتل أن يصاب على يد المدنيين الإسرائيليين، أو بالصواريخ الفلسطينية التي لا تبلغ هدفها، أو أولئك الذين يبقى السبب المباشر لموتهم أو هوية المهاجم مثارًا للجدل أو غير واضح أو غير معروف على أساس مستقل. 
  2. يجب أن يرتبط هذا بالرسم البياني الثالث برقم صغير [2] يشمل القتلى الإسرائيليون في هذه الرسوم البيانية أشخاصًا أصيبوا حينما كانوا يهرعون إلى الملاجئ خلال الهجمات بالصواريخ الفلسطينية. ويحسب الأجانب الذي يقتلون في الهجمات الفلسطينية والأشخاص الذين يبقى السبب المباشر لموتهم أو هوية المهاجم مثارًا للجدل أو غير واضح أو غير معروف على أساس مستقل. وخلال الفترة التي يغطيها التقرير، يحسب أحد أفراد القوات الإسرائيلية الذي قتل في هجوم فلسطيني على أساس مستقل بالنظر إلى أن سبب موته يبقى غير واضح حتى وقت إعداد التقرير. 
     

 

 

يعكس هذا التقرير المعلومات المتاحة حتى وقت نشره. وتتاح بيانات محدثة وتفاصيل أوفى على الموقع الإلكتروني: ochaopt.org/data

10 عدد القتلى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية 1
2023
    44
2022
151 30
2021
78 263
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
373 عدد الجرحى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية 1
2023
    879
2022
9,873 412
2021
16,633 2,367
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
4 عدد القتلى الاسرائيليين على يد فلسطينيين 2
2023
10 1
2022
10 15
2021
3 14
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل
10 عدد الجرحى الإسرائيليين على يد فلسطينيين 2
2023
    19|1
2022
    182 | 81
2021
175 722
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل

 

35 عدد المباني الفلسطينية التي تمّ هدمها
2023
      108 | 50 | 10
2022
780 143 29
2021
722 181 8
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
78 عدد الفلسطينيون الذين هجروا
2023
      138 | 88 | 26
2022
594 334 103
2021
835 350 24
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
26 عدد الحوادث المتصلة بالمستوطنين في الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية)
2023
    84|29
2022
621 228
2021
370 126
  • الحوادث التي أدت الى وقوع أضرار بالممتلكات
  • الحوادث التي أدت الى وقوع إصابات
160 عملية بحث واعتقال نفذتها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية
2023
    520
2022
3,437 0
2021
3,451 0
    0 عدد التوغلات عسكرية اسرائيلية في غزة
    2023
        2
    2022
    37 0
    2021
    50 0
      10,309 عدد المغادرين والقادمين عبر معبر رفح
      2023
          16,584|17,282
      2022
      133,764 144,899
      2021
      80,684 100,246
      • الى غزة
      • خارج غزة
      2,748 شاحنة دخلت قطاع غزة
      2023
          2,994|6,405
      2022
      22,767 51,329
      2021
      27,685 52,676
      • مواد بناء
      • اَخر
      376 شاحنة غادرت قطاع غزة
      2023
          835|302
      2022
      3,350 2,484
      2021
      2,379 1,699
      • الضفة الغربية
      • الى مكان اَخر