تقرير حماية المدنيّين | 5-18 أيلول/سبتمبر 2023

آخر المستجدات (خارج فترة التقرير)

تستند هذه الجزئية إلى معلومات أولية مستقاة من مصادر مختلفة. وسيرد المزيد من التفاصيل المؤكدة بشأنها في التقرير المقبل.

  • في 19 أيلول/سبتمبر، أطلقت القوّات الإسرائيلية النار وقتلت رجلًا فلسطينيًا خلال مظاهرة جرت قرب السياج الحدودي المحيط بقطاع غزة، شرق خانيونس.

  • في 19 و20 أيلول/سبتمبر، أطلقت القوات الإسرائيلية النار وقتلت خمسة فلسطينيين خلال عمليتين نفذتهما في مخيميْ جنين وعقبة جبر للاجئين (أريحا).

  • في 22 أيلول/سبتمبر، اقتحمت القوات الإسرائيلية كفر دان (جنين) وقتلت فلسطينيًا خلال تبادل لإطلاق النار.

أبرز أحداث الفترة التي يغطيها التقرير

  • قتلت القوّات الإسرائيلية فلسطينيين، أحدهما طفل، خلال عمليتين شهدتا تبادل إطلاق النار في طولكرم وأريحا. ففي 5 أيلول/سبتمبر، اقتحمت القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس للاجئين (طولكرم) وأطلقت النار على فلسطيني وقتلته وأصابت آخر في تبادل لإطلاق النار. وكان هذا الأخير قد ألقى عبوات ناسفة، أفادت التقارير بأنها ألحقت الأضرار بمركبة عسكرية إسرائيلية. وجرفت القوّات الإسرائيلية ثلاثة مقاطع من الشارع الرئيسي الذي يربط المخيم بمدينة نابلس، مما أدى إلى عرقلة تنقل السكان، ودمرت سبعة محال تجارية وألحقت الأضرار بعدة مبانٍ سكنية. ووفقًا للمصادر الإسرائيلية الرسمية، فقد جُرفت الطرق بسبب وجود عبوات ناسفة عليها. وحسب المصادر الطبية، عطلت القوّات الإسرائيلية عمل المسعفين في أثناء هذه العملية. وفي ذلك اليوم، حاصرت القوّات الإسرائيلية منزلًا في قرية الزبيدات (أريحا)، حيث وقع تبادل لإطلاق النار، قتل خلاله فتى فلسطيني يبلغ من العمر 17 عامًا.  وزعم للجيش الإسرائيلي أن الفتى نفذ هجومًا بإطلاق النار قرب مستوطنة أرغمان (أريحا) وقتل بعد ذلك عندما أطلق النار على القوّات الإسرائيلية. كما قال الجيش الإسرائيلي إن أحد أفراد القوّات الإسرائيلية أُصيب خلال تبادل إطلاق النار. واعتقلت القوّات الإسرائيلية والد الفتى وشقيقه. وحتى الآن من العام 2023، قتلت القوّات الإسرائيلية 181 فلسطينيًا في الضفة الغربية أو إسرائيل. ويفوق هذا العدد حصيلة الضحايا الذين قتلتهم القوّات الإسرائيلية في الضفة الغربية في أي سنة بكاملها منذ العام 2005. 
  • قتلت القوّات الإسرائيلية طفلًا في الخليل. ففي 9 أيلول/سبتمبر، أطلقت القوّات الإسرائيلية النار على فتى فلسطيني وقتلته على مدخل مخيم العروب للاجئين (الخليل). وألقى الفلسطينيون الحجارة والزجاجات الحارقة على برج مراقبة عسكري وأطلقت القوّات الإسرائيلية الذخيرة الحيّة. وفي اليوم التالي، أصابت القوّات الإسرائيلية ثلاثة فلسطينيين، من بينهم فتيان، خلال تشييع جنازة الفتى، حيث أصيب اثنان منهم بالذخيرة الحيّة. ووصل عدد الأطفال الفلسطينيين الذين قتلوا على يد القوّات الإسرائيلية في العام 2023 إلى 38 طفلًا، بالمقارنة مع 35 قتلوا خلال العام 2022 كله.
  • قُتل خمسة فلسطينيين في قطاع غزة عقب انفجار عبوة ناسفة قرب السياج الحدودي الإسرائيلي. ففي 13 أيلول/سبتمبر، تظاهر الفلسطينيون قرب السياج شرق مدينة غزة لإحياء الذكرى الثامنة عشرة لانسحاب إسرائيل من قطاع غزة. وأشعل المتظاهرون الإطارات وألقوا الحجارة على مواقع المراقبة التابعة للقوات الإسرائيلية. وأطلقت القوّات الإسرائيلية الذخيرة الحيّة وعبوات الغاز المسيل للدموع، مما أسفر عن إصابة 15 فلسطينيًا، من بينهم ستة أطفال. وخلال المظاهرة، اقتربت مجموعة من الفلسطينيين من السياج وهم يحملون عبوة ناسفة انفجرت فيهم، مما أدى إلى مقتل خمسة منهم، بمن فيهم طفلان، وإصابة عشرة آخرين.
  • أُصيب فلسطينيون آخرون في غزة خلال المظاهرات التي جرت قرب السياج الحدودي الإسرائيلي. ففي 15 و17 و18 أيلول/سبتمبر، أشعل المتظاهرون الإطارات وألقوا الحجارة والعبوات الناسفة على مواقع المراقبة الإسرائيلية عندما تظاهر المئات من الفلسطينيين قرب السياج الحدودي الإسرائيلي المحيط بغزة، وأطلقت القوّات الإسرائيلية الذخيرة الحيّة والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط وعبوات الغاز المسيل للدموع، مما أسفر عن إصابة 33 فلسطينيًا، من بينهم ستة أطفال. وفي 15 أيلول/سبتمبر، شنّت القوات الإسرائيلية غارات جوية وأطلقت صواريخ على غزة، حيث استهدفت المواقع العسكرية التابعة للجماعات المسلحة قرب السياج حسبما أفادت التقارير، مما أدى إلى إصابة فلسطيني.
  • وفي قطاع غزة أيضًا، أطلقت القوات الإسرائيلية «النيران التحذيرية» في 22 مناسبة على الأقل قرب السياج الحدودي الإسرائيلي أو قبالة الساحل. وخلال هذه الأحداث، أُصيب أربعة صيادين واُعتقل اثنان آخران وصودر قارب صيد.
  • خلال فترة التقرير، أصابت القوّات الإسرائيلية 173 فلسطينيًا، من بينهم 58 طفلًا على الأقل، في شتّى أرجاء الضفة الغربية. وقد أُصيب 11 منهم بالذخيرة الحية. وأشارت التقارير إلى أن معظم هؤلاء (111) أُصيبوا خلال 12 عملية تفتيش واعتقال وغيرها من العمليات التي نفذتها القوّات الإسرائيلية في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها أربع عمليات وردت التقارير بشأنها في قرية بيتا (نابلس) على مدى أربعة أيام في سياق حملة للبحث عن المشتبه فيهم بإطلاق النار في حوارة في 12 آب/أغسطس، حيث أصيب مستوطنان إسرائيليان. وفي إحدى هذه العمليات، أصابت الأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط التي أطلقتها القوّات سيارة إسعاف وأصيب مسعف بجروح. وأصابت القوات الإسرائيلية 24 فلسطينيًا بعدما دخل المستوطنون الإسرائيليون برفقتها قرية قريوت (نابلس). وأفادت التقارير بإصابة 31 آخرين خلال مظاهرتين مناهضتين للقيود المفروضة على الوصول والتوسع الاستيطاني في كفر قدوم (قلقيلية). وأطلقت القوّات الإسرائيلية الذخيرة الحيّة وأصابت أربعة فلسطينيين، من بينهم ثلاثة أطفال، عندما ألقى الفلسطينيون الحجارة على القوّات المتمركزة على برج عسكري مقام على مدخل بيت أمر ومخيم العروب (وكلاهما في الخليل). وأصابت القوّات الإسرائيلية رجلًا فلسطينيًا آخر واعتقلته على حاجز النعمان (بيت لحم) عندما حاول أن يطعن أحد أفرادها، حسب زعمها. وأشارت التقارير إلى وقوع الإصابتين المتبقيتين في حادثتين شهدتهما القدس الشرقية، حيث اعتدت القوّات الإسرائيلية جسديًا على طفل فلسطيني وهو مكبل اليدين قرب باب العامود وعلى رجل فلسطيني مسن في البلدة القديمة (انظر التفاصيل أدناه). وفي الإجمال، تلقى 141 فلسطينيًا العلاج جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، وأصيب 11 بالذخيرة الحية و13 بالأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط، وأربعة أُصيبوا بالشظايا أو عبوات الغاز المسيل للدموع وثلاثة بعدما تعرضوا للاعتداء الجسدي. ومنذ مطلع هذا العام، أصابت القوات الإسرائيلية ما مجموعه 769 فلسطينيًا بالذخيرة الحيّة في الضفة الغربية، وهو عدد يقارب ضعف من أُصيبوا (460) في الفترة المقابلة من العام 2022 تقريبًا. 
  • في 16 و17 أيلول/سبتمبر، دخلت مجموعات كبيرة من الإسرائيليين، بمن فيهم مستوطنون، البلدة القديمة بالقدس خلال رأس السنة العبرية. ونشرت السلطات الإسرائيلية أفراد الشرطة وقيدت تنقل الفلسطينيين في البلدة القديمة، واعتدت جسديًا في أثناء ذلك على رجل فلسطيني مسن وأصابته بجروح واعتقلت اثنين آخرين على الأقل. وفي 17 أيلول/سبتمبر، فرضت القوّات الإسرائيلية القيود على الوصول إلى المسجد الأقصى في البلدة القديمة بالقدس ولم تسمح إلا لمن يزيد عمره عن 50 عامًا بالدخول لأداء صلاة الفجر. وفي صباح ذلك اليوم، دخل نحو 400 إسرائيلي، من بينهم مستوطنون، باحات المسجد برفقة الشرطة الإسرائيلية، التي أخلت المصلين الفلسطينيين منه لتأمين دخول الإسرائيليين. 
  • أُصيب خمسة فلسطينيين وناشطان إسرائيليان على يد المستوطنين الإسرائيليين، وألحق أشخاص يُعرف عنهم أو يُعتقد بأنهم مستوطنون الأضرار بممتلكات الفلسطينيين في 18 حادثة أخرى في شتّى أرجاء الضفة الغربية. وهذا فضلًا عن الضحايا الفلسطينيين الذي أُصيبوا على يد المستوطنين والقوات الإسرائيلية في الأحداث المرتبطة بالمستوطنين في قريوت (نابلس). ففي 9 أيلول/سبتمبر، أُصيب راعٍ فلسطيني في شمال غور الأردن عندما اعتدى عليه إسرائيليون، أفادت التقارير بأنهم من مستوطنة شدموت ميحولا، بالعصي والحجارة وحاولوا سرقة ماشيته. وفي ذلك اليوم، أُصيب مزارعان فلسطينيان بعدما تعرضا للاعتداء الجسدي على إسرائيليين مسلحين، أشارت التقارير إلى أنهم من مستوطنة نيفي دانيال، عندما كانا يفلحان أرضهما في الخضر (بيت لحم). وفي 15 أيلول/سبتمبر، رش المستوطنون الإسرائيليون رجلًا فلسطينيًا برذاذ الفلفل الحار وألحقوا الأضرار بمركبته بعد إلقاء الحجارة عليها قربة برقة (نابلس). وفي 16 أيلول/سبتمبر، طعن المستوطنون رجلًا فلسطينيًا في ظهره وألقوا الحجارة والزجاجات الفارغة على منازل الفلسطينيين في حي تل ارميدة بالمنطقة الواقعة تحت السيطرة الإسرائيلية في مدينة الخليل. وفي 9 أيلول/سبتمبر، اعتدى المستوطنون جسديًا على ناشطين إسرائيليين خلال مظاهرة مناهضة للاستيطان في تجمع كرمة (الخليل). ووفقًا لمصادر محلية، أُتلف أكثر من 400 شجرة وشتلة خلال فترة التقرير في أراضي الفلسطينيين القريبة من المستوطنات الإسرائيلية خلال خمسة أحداث في خلة المية وخربة التوامين (وكلاهما في الخليل)، وسنجل (رام الله) ومادما والمسعودية (وكلاهما في نابلس). وشهدت ثمانية أحداث تعدي المستوطنين على أراضي التجمعات السكانية في الخليل وجنين وأريحا ونابلس وقلقيلية ورام الله وسلفيت، حيث أصابوا المواشي بجروح وألحقوا الأضرار بحظائر المواشي والحيازات الزراعية وأجزاء من شبكات المياه. وفي خمسة أحداث أخرى، ألقى المستوطنون الإسرائيليون الحجارة وأعطبوا خمس مركبات فلسطينية.
  • أٌصيب ثلاثة إسرائيليين وأجنبي في حادثتين بالضفة الغربية. ففي 6 أيلول/سبتمبر، طعن فتى فلسطيني رجلًا إسرائيليًا وأصابه بجروح قرب باب الخليل في البلدة القديمة بالقدس. ووفقًا للشرطة الإسرائيلية، أصيب شخص آخر، أفادت التقارير بأنه أجنبي، في الحادثة أيضًا. وبعد ذلك، اعتقلت القوّات الإسرائيلية الطفل. وفي 12 أيلول/سبتمبر، أصيب مستوطنان إسرائيليان في هجوم بإطلاق النار من سيارة متحركة وهما يسافران قرب مفترق ايتا (نابلس). ويعتقد بأن منفذي الهجوم فلسطينيون. وبعد هذا الهجوم، نفذت القوّات الإسرائيلية عمليات التفتيش في المناطق القريبة، واقتحمت قرى مادما وعقربا وبيتا وشددت القيود المفروضة على التنقل (انظر المزيد من التفاصيل أدناه). 
  • هدمت السلطات الإسرائيلية 23 مبنى، بما فيها سبعة منازل، أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها في القدس الشرقية والمنطقة (ج) بالضفة الغربية، بحجة الافتقار إلى رخص البناء التي تصدرها إسرائيل ويعد حصول الفلسطينيين عليها من ضرب المستحيل. ونتيجة لذلك، هُجر17 فلسطينيًا، من بينهم ثمانية أطفال، ولحقت الأضرار بسبل عيش أكثر من 100 آخرين. وكان المانحون قد قدموا أحد المباني المتضررة كمساعدة إنسانية. وهدم 16 مبنى في المنطقة (ج)، من بينها 12 مبنى هدم في حادثة واحدةـ في بلدة عناتا (القدس). وهُدمت المباني السبعة المتبقية في القدس الشرقية، مما أدى إلى تهجير ثلاث أسر تضم 12 فردًا، من بينهم خمسة أطفال. وقد هدم أربعة من المباني السبعة في القدس الشرقية على يد أصحابها لتفادي دفع الغرامات للسلطات الإسرائيلية. 
  • فرضت القوات الإسرائيلية القيود على تنقل الفلسطينيين في مواقع مختلفة بالضفة الغربية. ففي 11 أيلول/سبتمبر، أغلقت القوات الإسرائيلية بالسواتر الترابية مدخلي قرية سنجل (رام الله)، مما عاق قدرة نحو 8,000 فلسطيني على الوصول إلى سبل عيشهم وإلى الخدمات وأجبرهم على سلوك طرق بديلة وطويلة. ووفقًا للمصادر الإسرائيلية، يعتقد أن هذا الإغلاق له صلة بالحجارة التي يلقيها الفلسطينيون على المركبات الإسرائيلية. وفي 12 أيلول/سبتمبر، فرضت القوات الإسرائيلية القيود على الوصول والتنقل حول نابلس لمدة ثلاثة أيام متتالية، بما شمل جميع مداخل بيتا (نابلس)، وذلك بعد الهجوم بإطلاق النار الذي أسفر عن إصابة إسرائيليين قرب القرية. وعطل ذلك تنقل 16,000 شخص من سكان بيتا، بما شمله تعطيل إمكانية الوصول إلى الخدمات. ولم يتمكن نحو 3,000 طالب وطالبة ومعلم ومعلمة من الوصول إلى مدارسهم في بيتا. كما عرقل الإغلاق حركة البضائع إلى القرية ومنها إلى خارجها، مما ألحق الضرر بـ21 تاجرًا فلسطينيًا وأسرهم. وفي 18 أيلول/سبتمبر، أغلقت القوّات الإسرائيلية جميع الحواجز المحيطة بنابلس لمدة خمس ساعات بعد هجوم بإطلاق النار قرب حاجز دير شرف (نابلس). 
  • ولمدة ثلاثة أيام خلال فترة التقرير، فرضت السلطات الإسرائيلية إغلاقًا شاملًا على الأرض الفلسطينية المحتلة بمناسبة رأس السنة اليهودية. ومنع جميع حملة هوية الضفة الغربية وغزة، بمن فيهم العمال والتجار الذين يحملون التصاريح السارية، من دخول إسرائيل والقدس الشرقية عبر أي حاجز من الحواجز، باستثناء الحالات الطبية الطارئة والطلبة والموظفين الفلسطينيين لدى المنظمات غير الحكومية الدولية ووكالات الأمم المتحدة. وفي 18 أيلول/سبتمبر، وعندما كان من المقرر إعادة فتح جميع المعابر التي تسيطر إسرائيل عليها، أبقت السلطات الإسرائيلية على إغلاق معبر إيرز مع قطاع غزة أمام الفلسطينيين المغادرين لأغراض العمل حتى نهاية فترة التقرير، بحجة الدواعي الأمنية. ويلحق هذا الإغلاق الضرر بآلاف العمال الفلسطينيين وأسرهم، لأنهم لا يتمكنون من الوصول إلى أماكن عملهم في إسرائيل.
  • هُجّر أكثر من 1,100 راعٍ فلسطيني من 28 تجمعًا منذ العام 2022 بسبب عنف المستوطنين وتقلص أراضي الرعي. وقد جُمعت هذه المعلومات من تقييم للاحتياجات الإنسانية أجرته الأمم المتحدة مع شركائها من المنظمات الإنسانية في عشرات التجمعات الرعوية في شتى أرجاء الأرض الفلسطينية المحتلة ونشرته في ورقة حقائق (الرابط). ومنذ العام 2022، هُجّرت أربعة تجمعات بكاملها وباتت خالية الآن، على حين رحل 50 في المائة من السكان في ستة تجمعات أخرى.

الحواشي

1 الفلسطينيون الذين قُتلوا أو أُصيبوا على يد أشخاص ليسوا من أفراد القوّات الإسرائيلية، فمثلًا، يحسب من يُقتل أو يُصاب على يد المدنيين الإسرائيليين، أو بالصواريخ الفلسطينية التي لا تبلغ أهدافها، وأولئك الذين يبقى السبب المباشر لموتهم أو هوية من هاجمهم مثارًا للجدل أو غير واضح أو غير معروف على أساس مستقل. وخلال فترة هذا التقرير، يُحسب الفلسطينيون الخمسة الذين قتلوا في انفجار عبوة ناسفة على أساس مستقل.

2 يشمل القتلى الإسرائيليون في هذه الرسوم البيانية أشخاصًا أصيبوا حينما كانوا يهرعون إلى الملاجئ خلال الهجمات بالصواريخ الفلسطينية. ويُحسب الأجانب الذين يقتلون في الهجمات الفلسطينية والأشخاص الذين يبقى السبب المباشر لموتهم أو هوية من هاجمهم مثارًا للجدل أو غير واضح أو غير معروف على أساس مستقل.

لا تتضمن البيانات التي ينشرها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بشأن حماية المدنيين الحوادث التي تقع خارج الأرض الفلسطينية المحتلة إلا إذا كانت تتصل بسكانها بصفتهم ضحايا أو منفذي هجمات.

يعكس هذا التقرير المعلومات المتاحة حتى وقت نشره. وتتاح بيانات محدثة وتفاصيل أوفى على الموقع الإلكتروني: ochaopt.org/data.

3 عدد القتلى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية 1
2023
179 33
2022
151 30
2021
78 263
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
211 عدد الجرحى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية 1
2023
7,829 306
2022
9,873 412
2021
16,633 2,367
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
0 عدد القتلى الاسرائيليين على يد فلسطينيين 2
2023
26 4
2022
10 15
2021
3 14
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل
4 عدد الجرحى الإسرائيليين على يد فلسطينيين 2
2023
    143|74
2022
    182 | 81
2021
175 722
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل

 

27 عدد المباني الفلسطينية التي تمّ هدمها
2023
477 162 74
2022
780 143 29
2021
722 181 8
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
17 عدد الفلسطينيون الذين هجروا
2023
335 393 401
2022
594 334 103
2021
835 350 24
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
24 عدد الحوادث المتصلة بالمستوطنين في الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية)
2023
582 216
2022
621 228
2021
370 126
  • الحوادث التي أدت الى وقوع أضرار بالممتلكات
  • الحوادث التي أدت الى وقوع إصابات
118 عملية بحث واعتقال نفذتها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية
2023
2,642
2022
3,437 0
2021
3,451 0
    0 عدد التوغلات عسكرية اسرائيلية في غزة
    2023
    31
    2022
    37 0
    2021
    50 0
      11,001 عدد المغادرين والقادمين عبر معبر رفح
      2023
      87,106 100,641
      2022
      133,764 144,899
      2021
      80,684 100,246
      • الى غزة
      • خارج غزة
      3,142 شاحنة دخلت قطاع غزة
      2023
      16,739 28,960
      2022
      22,767 51,329
      2021
      27,685 52,676
      • مواد بناء
      • اَخر
      55 شاحنة غادرت قطاع غزة
      2023
      2,286 1,331
      2022
      3,350 2,484
      2021
      2,379 1,699
      • الضفة الغربية
      • الى مكان اَخر