تقرير حماية المدنيّين | 8-21 آب/أغسطس 2023

آخر المستجدّات (خارج فترة التقرير)

تستند هذه الجزئية إلى معلومات أولية مستقاة من مصادر مختلفة. وسيرد المزيد من التفاصيل المؤكدة بشأنها في التقرير المقبل.

  • في 22 آب/أغسطس، أطلقت القوّات الإسرائيلية النار وقتلت طفلًا فلسطينيًا يبلغ من العمر17 عامًا خلال عملية تفتيش واعتقال في الزبابدة (جنين).

أبرز أحداث الفترة التي يغطيها التقرير

  • قتلت القوّات الإسرائيلية ستة فلسطينيين، أحدهم طفل، خلال العمليات التي نفذتها في مختلف أنحاء الضفة الغربية، وشهد بعضها تبادل إطلاق النار مع الفلسطينيين. ففي 10 آب/أغسطس، اقتحمت قوّات إسرائيلية متخفية مدينة نابلس. وتبع الاقتحام تبادل لإطلاق النار مع الفلسطينيين، مما أسفر عن قتل رجل فلسطيني يبلغ من العمر23 عامًا. وفي 11 آب/أغسطس، اقتحمت القوّات الإسرائيلية مخيم طولكرم للاجئين وأطلقت النار على فلسطيني يبلغ من العمر25 عامًا وقتلته. وأُصيب ثلاثة آخرون على الأقل، من بينهم اثنان بالذخيرة الحيّة. ووفقًا لإحدى مؤسسات حقوق الانسان، لم يكن الرجل الذي قُتل يشارك في تبادل إطلاق النار بين القوّات الإسرائيلية والفلسطينيين. وفي 15 آب/أغسطس، أطلقت القوّات الإسرائيلية النار وقتلت فلسطينيين، أحدهما طفل عمره 16 عامًا، خلال عملية تفتيش واعتقال في مخيم عقبة جبر للاجئين (أريحا). وأفادت التقارير بوقوع تبادل لإطلاق النار بين القوّات الإسرائيلية والفلسطينيين، الذين ألقوا الحجارة أيضًا. واعتُقل رجل فلسطيني. وفي 17 آب/أغسطس، اقتحمت قوّات إسرائيلية متخفية بناية سكنية في مدينة جنين وقتلت فلسطينيًا كان قد أطلق النار عليها، وفقًا للجيش الإسرائيلي. وأشارت التقارير إلى وقوع تبادل لإطلاق النار في أثناء انسحاب القوّات الإسرائيلية. وأصيب شخصان، أحدهما امرأة كانت تمرّ بالمكان وأصابتها الذخيرة الحيّة. واُعتقل فلسطينيان وأُصيب أحد أفراد القوّات الإسرائيلية في انفجار جهاز متفجر مرتجل. وفي 19 آب/أغسطس، توفي فلسطيني عمره 20 عامًا متأثرًا بالجروح التي أصيب بها بعدما أطلقت القوّات الإسرائيلية النار عليه خلال عملية نفذتها في مخيم بلاطة للاجئين (نابلس) في 16 آب/أغسطس. وفي أثناء هذه العملية، وقع تبادل لإطلاق النار بين الفلسطينيين والقوّات الإسرائيلية التي ألحقت الأضرار بعدد من المباني. وأُصيب خمسة فلسطينيين آخرين، من بينهم طفل. وقد تجاوز عدد الفلسطينيين الذين قُتلوا على يد القوّات الإسرائيلية في الضفة الغربية وإسرائيل حتى الآن من العام 2023 (172) العدد الكلي للفلسطينيين الذين قتلتهم خلال العام 2022 كله (155)، والذي شهد في الأصل أعلى عدد من الضحايا في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، منذ العام 2005.
  • قُتل ثلاثة إسرائيليين في هجومين بإطلاق النار في نابلس والخليل. ففي 19 آب/أغسطس، أطلق رجل يُعتقد بأنه فلسطيني النار على أب إسرائيلي وابنه من أشدود (إسرائيل) في حوّارة (نابلس) وقتلهما وفرّ من المكان. واعتقلت القوّات الإسرائيلية مالك محطة غسيل السيارات التي شهدت حادثة القتل وعاملين إثنين فيها. وفي 21 آب/أغسطس، أطلق فلسطينيون النار من مركبة متحركة وقتلوا مستوطنة إسرائيلية وأصابوا مستوطنًا آخر على الطريق 60 جنوب مدينة الخليل. وفرّ منفذو الهجوم من المكان. وفي 22 آب/أغسطس، اعتقلت القوّات الإسرائيلية رجلين فلسطينيين في مدينة الخليل اشُتبه فيهما بتنفيذ الهجوم بإطلاق النار وأخذت قياسات منزلي أسرتيهما في اليوم التالي تمهيدًا لهدمهما على أساس عقابي، حسبما أفادت التقارير. وبعد هاتين الحادثتين، أطلقت القوّات الإسرائيلية حملات مطاردة وأغلقت الحواجز ومداخل البلدات القريبة (انظر أدناه). وفي حادثة أخرى، ألقى الفلسطينيون الحجارة على مركبة تحمل لوحة تسجيل إسرائيلية قرب ترمسعيا (رام الله) في 20 آب/أغسطس، مما أدى إلى إصابة مستوطن إسرائيلي، ثم أضرموا النار فيها. وبذلك، يرتفع عدد الإسرائيليين الذين قتلوا على يد الفلسطينيين أو في هجمات فلسطينية إلى 29 قتيلًا حتى الآن من العام 2023 في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وإسرائيل، فضلًا عن أجنبي، بالمقارنة مع ستة قُتلوا خلال الفترة المقابلة من العام 2022.
  • خلال فترة التقرير، أصابت القوات الإسرائيلية 559 فلسطينيين، من بينهم 148 طفلًا على الأقل، في شتّى أرجاء الضفة الغربية. وقد أُصيب 21 منهم بالذخيرة الحيّة. وأفادت التقارير بأن معظم هؤلاء (192) أُصيبوا خلال عملية هدم عقابي استغرقت أكثر من ست ساعات في مخيم عسكر للاجئين (نابلس)، حيث أطلقت خلالها القوّات الإسرائيلية الذخيرة الحيّة والأعيرة المعدنية المغلّفة بالمطاط وعبوات الغاز المسيل للدموع وألقى الفلسطينيون الحجارة. وأُصيب 195 آخرون خلال 11 عملية تفتيش واعتقال وغيرها من العمليات التي نفذتها القوّات الإسرائيلية في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها عمليتان وردت التقارير بشأنهما في قرية بيتا (نابلس) في سياق حملة مطاردة واسعة للمشتبه فيهم بإطلاق النار في حوارة في 19 آب/أغسطس. ففي إحدى هاتين العمليتين، أطلقت القوّات الإسرائيلية الذخيرة الحيّة وأصابت ستة فلسطينيين، من بينهم رجل أُصيب في مؤخرة رأسه وهو يحاول مساعدة مصاب آخر. ووفقًا للسلطات الإسرائيلية، فقد فتح تحقيق في حادثة إطلاق النار هذه. وفي حادثتين أخرتين، أصابت القوّات الإسرائيلية 100 فلسطيني بعدما دخل المستوطنون الإسرائيليون برفقتها قرية قريوت (نابلس) وقبر النبي يوسف في مدينة نابلس. وأفادت التقارير بإصابة 69 آخرين في المظاهرات على التوسع الاستيطاني في بيت دجن (نابلس) والقيود المفروضة على الوصول بسبب المستوطنات في كفر قدوم (قلقيلية). وأُصيب فلسطينيان آخران، وهما طفل ورجل يعاني من إعاقة عقلية، عندما ألقى الفلسطينيون الحجارة على القوّات الإسرائيلية التي كانت تتمركز على حاجز عسكري مقام على مدخل مدينة قلقيلية، حيث أطلقت تلك القوّات الذخيرة الحيّة والأعيرة المعدنية المغلّفة بالمطاط وعبوات الغاز المسيل للدموع. وأفادت التقارير بان الإصابة المتبقية وقعت في القدس الشرقية بعدما أطلقت القوات الإسرائيلية الذخيرة الحيّة وأصابت طفلًا فلسطينيًا عمره 14 عامًا في رأسه. ووفقًا للقوّات الإسرائيلية، فقد ألقى الطفل زجاجة حارقة، وهو ادعاء تُشكّك المصادر المحلية فيه. وفي الإجمال، تلقى 505 فلسطينيين العلاج جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، وأُصيب 21 بالذخيرة الحيّة و14 بالأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط، و14 أُصيبوا بالشظايا وثلاثة أصابتهم عبوات الغاز المسيل للدموع واثنان بعدما تعرضا للاعتداء الجسدي. ومنذ مطلع هذا العام، أصابت القوّات الإسرائيلية ما مجموعه 705 فلسطينيين بالذخيرة الحيّة في الضفة الغربية، وهو عدد يزيد عن ضعف من أُصيبوا (411) في الفترة المقابلة من العام 2022. 
  • أُصيب أربعة فلسطينيين على يد المستوطنين الإسرائيليين، وألحق أشخاص يُعرف عنهم أو يُعتقد بأنهم مستوطنون الأضرار بممتلكات الفلسطينيين في 19 حادثة أخرى في شتّى أرجاء الضفة الغربية. وهذا فضلًا عن الضحايا الفلسطينيين الذي أُصيبوا على يد المستوطنين والقوّات الإسرائيلية في الأحداث المرتبطة بالمستوطنين في نابلس والمدوّنة أعلاه. ففي 21 آب/أغسطس، أُصيب رجل فلسطيني بجروح ولحقت الأضرار بمركبته عندما ألقى المستوطنون الإسرائيليون الحجارة قرب قرية حلحول (الخليل). وفي اليوم نفسه، أُصيب ثلاثة فلسطينيين ولحقت الأضرار بمركباتهم بعدما ألقى المستوطنون الإسرائيليون الحجارة قرب حاجز بيت إيل على مدخل رام الله. ووفقا لما أفادت به مصادر محلية، أُتلف أكثر من 40 شجرة وشتلة في أراضي الفلسطينيين القريبة من المستوطنات الإسرائيلية في حادثتين خلال فترة هذا التقرير، وذلك في كفر الديك (سلفيت) والخضر (بيت لحم). وفي العشر أحداث التي شهدتها كيسان (بيت لحم)، وروجيب وخربة طانا وبورين (وكلها في نابلس)، والجواية (الخليل)، وفرخة (سلفيت) والفارسية-نبع الغزال (طوباس) دخل المستوطنون هذه التجمعّات السكانية وألحقوا الأضرار بمبنى زراعي وبالمحاصيل المزروعة وجدران حجرية وشبكات المياه وخزاناتها وأصابوا المواشي بجروح. وفي ستة أحداث أخرى، ألقى المستوطنون الإسرائيليون الحجارة وأعطبوا ست مركبات فلسطينية.
  • هدمت السلطات الإسرائيلية مدرسة موّلها المانحون في محافظة رام الله. ففي17 آب/أغسطس، هدمت السلطات الإسرائيلية مدرسة موّلها المانحون وكان يداوم فيها طلبة من تجمّع عين سامية المهجر (رام الله). وكانت المدرسة تخدم 17 طفلًا تتراوح أعمارهم من ستة أعوام إلى 12 عامًا من أبناء هذا التجمّع. وفي مطلع أيار/مايو، رحل أبناء التجمّع الذين بلغ تعدادهم 132 شخصًا، من بينهم 68 طفلًا، إلى مناطق أفادوا بأنهم شعروا فيها بقدر أكبر من الأمان، وذكروا أن عنف المستوطنين كان السبب الرئيسي وراء رحيلهم عن تجمعّهم. ومنذ العام 2010، نفذت السلطات الإسرائيلية 41 أمرًا بهدم/مصادرة 22 مدرسة في المنطقة (ج) بالضفة الغربية والقدس الشرقية، بحجة افتقارها إلى رخص البناء. 
  • وفضلًا عن المدرسة المذكورة أعلاه، هدمت السلطات الإسرائيلية 33 مبنى أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها في القدس الشرقية والمنطقة (ج) بالضفة الغربية، بما فيها عشرة منازل، بحجة الافتقار إلى رخص البناء التي تصدرها إسرائيل ويكاد حصول الفلسطينيين عليها مستحيلًا. ونتيجة لذلك، هُجّر 22 فلسطينيًا، من بينهم عشرة أطفال، ولحقت الأضرار بسبل عيش أكثر من 100 آخرين. وكانت ثلاثة من المباني المتضررة مقدّمة من المانحين في سياق الاستجابة لعملية هدم سابقة في تجمع اسطيح (أريحا) وحمصة الفرشة (نابلس). وهُدّم 29 مبنى من المباني المتضررة في المنطقة (ج)، بما فيها أربعة مبانٍ هُدّمت في عين شبلي (نابلس) والواقعة ضمن محمية طبيعية أعلنتها إسرائيل ويُحظر على الفلسطينيين البناء فيها. وهُدّم مبنيان آخران في تجمع حمصة الفرشة (نابلس) في منطقة مغلقة لغايات التدريب العسكري («منطقة إطلاق نار»)، حيث يحظر على الفلسطينيين البناء فيها كذلك. ويسري هذا التصنيف على نحو 18 في المائة من أراضي الضفة الغربية، ولا سيما في غور الأردن. وهدمت أربعة مبانٍ أخرى في القدس الشرقية، مما أدى إلى تهجير أسرتين تضمان تسعة أفراد، من بينهم ثلاثة أطفال. وهٌدم مبنيان من المباني المهدومة في القدس الشرقية على يد أصحابهما لتفادي دفع الغرامات للسلطات الإسرائيلية. 
  • في 8 آب/أغسطس، اقتحمت القوّات الإسرائيلية مخيم عسكر (نابلس) في المنطقة (ب) وهدّمت على أساس عقابي منزل أسرة فلسطيني اتهم بقتل مستوطنين إسرائيلين في شباط/فبراير 2023. وهُجّرت أسرة ترأسها امرأة وتضم أربعة أشخاص، أحدهم طفل. وخلال عملية الهدم التي استمرت أكثر من ست ساعات، أُصيب ما مجموعه 197 فلسطينيًا، من بينهم 75 طفلًا (انظر التفاصيل أعلاه). ومنذ مطلع العام 2023، هُدّم 16 منزلًا ومبنى زراعي واحد على أساس عقابي، بالمقارنة مع 14 مبنى هُدّمت في العام 2022 كله وثلاثة في العام 2021. وتُعدّ عمليات الهدم العقابي شكلًا من أشكال العقاب الجماعي وتنتفي الصفة القانونية عنها بحكم ذلك بموجب القانون الدولي.
  • فرضت القوّات الإسرائيلية القيود على تنقل الفلسطينيين في مواقع مختلفة بالضفة الغربية، مما عطّل قدرة الآلاف منهم على الوصول إلى سبل عيشهم وإلى الخدمات. فبعد حادثتي إطلاق النار اللذين قُتل ثلاثة إسرائيليين فيهما، أطلقت القوّات الإسرائيلية حملة مطاردة شهدت تنفيذ متكرر لعمليات التفتيش والاعتقال في الليل ونصب الحواجز الطيّارة على جميع مداخل مدينتي نابلس والخليل والقرى المحيطة بهما ومخارجها، مما عاق تنقل الفلسطينيين لمدة ثلاثة أيام على الأقل. وفُرض إغلاق محكم على مدخل قرية يانون (نابلس) لمدة خمسة أيام ولم يسمح لأحد تقريبًا بالخروج من القرية. وشملت الاستثناءات الطلبة والمعلمين والمعلمات، الذين واجهوا تأخيرًا لفترات طويلة مع ذلك. وسمح الجيش بوصول السكان مرتين ومن خلال التنسيق ولأوقات محدودة إلى الأسواق لابتياع الأدوية الأساسية والأغذية والعلف. وفي 9 آب/أغسطس، أقامت القوّات الإسرائيلية ثلاث بوابات جديدة قرب منطقة المرباع على الطريق المؤدي إلى قرى تل وبورين ومادما (وكلها في نابلس)، ووضعت المكعبات الإسمنتية على مدخل بورين ومادما، مما فرض القيود على تنقل أكثر من 11,000 فلسطيني. ومنذ 14 آب/أغسطس، لا تزال القوّات الإسرائيلية تغلق بوابتين بمحاذاة الطريق 60 في مدينة الخليل لما يقرب من أربع ساعات يوميًا، مما يقيّد إمكانية وصول الفلسطينيين إلى المدينة. 
  • في قطاع غزة، أطلقت القوّات الإسرائيلية «النيران التحذيرية» في ثماني مناسبات على الأقل قرب السياج الحدودي الإسرائيلي أو قبالة الساحل. وخلال هذه الأحداث، أصابت القوات البحرية الإسرائيلية صيادين إثنين، أحدهما طفل، واعتقلتهما وصادرت قاربهما ومعداته. كما أُعتقل أربعة صيادين آخرين خلال الأحداث المذكورة.
  • وفي قطاع غزة أيضًا، تظاهر الفلسطينيون في 21 آب/أغسطس بمحاذاة السياج الحدودي مع إسرائيل بمناسبة الذكرى الرابعة والخمسين لإحراق المسجد الأقصى. وأشعل الفلسطينيون الإطارات وألقوا الحجارة والعبوات الناسفة على السياج الإسرائيلي. وأطلقت القوّات الإسرائيلية الذخيرة الحيّة والأعيرة المعدنية المغلّفة بالمطاط، مما أسفر عن إصابة 19 فلسطينيًا، من بينهم 12 طفلًا.

الحواشي

1 الفلسطينيون الذين قُتلوا أو أُصيبوا على يد أشخاص ليسوا من أفراد القوّات الإسرائيلية، فمثلًا، يحسب من يُقتل أو يُصاب على يد المدنيّين الإسرائيليين، أو بالصواريخ الفلسطينية التي لا تبلغ أهدافها، وأولئك الذين يبقى السبب المباشر لموتهم أو هوية من هاجمهم مثارًا للجدل أو غير واضح أو غير معروف على أساس مستقل.

2 يشمل القتلى الإسرائيليون في هذه الرسوم البيانية أشخاصًا أصيبوا حينما كانوا يهرعون إلى الملاجئ خلال الهجمات بالصواريخ الفلسطينية. ويُحسب الأجانب الذين يقتلون في الهجمات الفلسطينية والأشخاص الذين يبقى السبب المباشر لموتهم أو هوية من هاجمهم مثارًا للجدل أو غير واضح أو غير معروف على أساس مستقل.

لا تتضمن البيانات التي ينشرها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بشأن حماية المدنيين الحوادث التي تقع خارج الأرض الفلسطينية المحتلة إلا إذا كانت تتصل بسكانها بصفتهم ضحايا أو منفذي هجمات.

يعكس هذا التقرير المعلومات المتاحة حتى وقت نشره. وتتاح بيانات محدثة وتفاصيل أوفى على الموقع الإلكتروني: ochaopt.org/data.

6 عدد القتلى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية 1
2023
171 31
2022
151 30
2021
78 263
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
580 عدد الجرحى الفلسطينيين على يد القوات الإسرائيلية 1
2023
7,372 253
2022
9,873 412
2021
16,633 2,367
  • الضفة الغربية
  • قطاع غزة
3 عدد القتلى الاسرائيليين على يد فلسطينيين 2
2023
25 4
2022
10 15
2021
3 14
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل
2 عدد الجرحى الإسرائيليين على يد فلسطينيين 2
2023
    108|74
2022
    182 | 81
2021
175 722
  • الأرض الفلسطينية المحتلة
  • إسرائيل

 

35 عدد المباني الفلسطينية التي تمّ هدمها
2023
452 148 70
2022
780 143 29
2021
722 181 8
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
35 عدد الفلسطينيون الذين هجروا
2023
330 372 392
2022
594 334 103
2021
835 350 24
  • المنطقة ج
  • القدس الشرقية
  • المنطقة أ & ب
21 عدد الحوادث المتصلة بالمستوطنين في الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية)
2023
522 191
2022
621 228
2021
370 126
  • الحوادث التي أدت الى وقوع أضرار بالممتلكات
  • الحوادث التي أدت الى وقوع إصابات
143 عملية بحث واعتقال نفذتها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية
2023
2,335
2022
3,437 0
2021
3,451 0
    0 عدد التوغلات عسكرية اسرائيلية في غزة
    2023
    28
    2022
    37 0
    2021
    50 0
      0 عدد المغادرين والقادمين عبر معبر رفح
      2023
      83,347 93,399
      2022
      133,764 144,899
      2021
      80,684 100,246
      • الى غزة
      • خارج غزة
      3,234 شاحنة دخلت قطاع غزة
      2023
      14,780 24,948
      2022
      22,767 51,329
      2021
      27,685 52,676
      • مواد بناء
      • اَخر
      99 شاحنة غادرت قطاع غزة
      2023
      2,228 1,238
      2022
      3,350 2,484
      2021
      2,379 1,699
      • الضفة الغربية
      • الى مكان اَخر