117 | 1,750 | 12,342 | US$34 M |
الأشخاص المصابون بفيروس كوفيد-19 (الحالات المؤكدة) | الأشخاص الموجودون في مراكز الحجر | الأشخاص الخاضعون للحجر | المبلغ المطلوب لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات |
حتى يوم 30 آذار/مارس، تأكدت إصابة ما مجموعه 117 فلسطينياً بفيروس كوفيد-19، من بينهم 107 مصاباً في الضفة الغربية (باستثناء القدس الشرقية) وعشرة مصابين في قطاع غزة. وتوفيت أول مصابة بفيروس كوفيد-19 في يوم 25 آذار/مارس في الضفة الغربية. ولا تظهر على أغلبية الأشخاص المصابين أعراض حرجة، وقد تعافى 18 شخصاً منهم من الإصابة بالفيروس. وبينما لا يزال عدد الأشخاص الذين اكتُشفت إصابتهم بالفيروس في الأرض الفلسطينية المحتلة متدنياً، فقد يعكس ذلك القدرات المحدودة على إجراء الفحوصات. وقد جرى البدء بتتبُّع المخالطين في جميع الحالات المؤكدة.
وتبقى قدرة النظام الصحي الفلسطيني على التعامل مع زيادة متوقعة في عدد المرضى تعاني من قصور حاد بسبب التحديات طويلة الأمد وحالات النقص الحرجة التي تشوبه، ولا سيما في قطاع غزة. وكما هو الحال في أماكن أخرى، تضم الفئات الأكثر ضعفاً، والتي قد تستدعي حالتها رعاية طبية مكثفة، كبار السن، والأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وأمراض الرئة والفشل الكلوي وأمراض القلب والشرايين والسكري. ويواجه الأشخاص الذين يعيشون في مخيمات اللاجئين وغيرها من المناطق الفقيرة والمكتظة بالسكان في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة خطراً أكبر بالتعرض للعدوى بسبب الاكتظاظ وأنظمة الصرف الصحي الرديئة.
وتشمل المواد الأكثر إلحاحاً والتي تشهد نقصاً الآن، ولا يُستغنى عنها لاحتواء انتشار الوباء وتقليص احتمالات الوفيات بين الفئات الضعيفة: معدات الوقاية الشخصية وغيرها من اللوازم الأساسية لمنع العدوى والسيطرة عليها، والمعدات والمستهلكات والأدوية الضرورية لعلاج حالات ضيق التنفس، وأجهزة التنفس الصناعي، وأجهزة مراقبة القلب، وعربات الإنعاش، وأجهزة الأشعة السينية المحمولة والمعدات اللازمة لإجراء فحوصات الإصابة بفيروس كوفيد-19. وتواجه المستشفيات في عموم أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة نقصاً في الطواقم المتخصصة في وحدات العناية المركزة.
ويُتوقع أن يزيد إغلاق المدارس، والقيود المفروضة على الوصول إلى أماكن العمل، وفرض الحجر ومنع التجول الذي لا يزال سارياً من الاضطرابات العقلية والنفسية والاجتماعية، وخاصة بين الأطفال، ومن حالات العنف القائم على النوع الاجتماعي كذلك، في الوقت الذي شهد تراجعاً حاداً في تقديم الخدمات الاجتماعية التي تعالج هذه المشاكل. ومع استمرار فرض القيود المشددة على الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية، يثير أثر تعطيل الاقتصاد لأمد طويل في غزة قلقاً بالغاً، ولا سيما بالنظر إلى الوضع الاقتصادي المتردي في الأصل فيه.
في يوم 22 آذار/مارس، فرضت السلطة الفلسطينية منع التجول الشامل لمدة 14 يوماً، والذي يُلزِم الناس بالبقاء في منازلهم، باستثناء الخروج لشراء المواد الغذائية والأدوية أو في الحالات الطارئة. وعقب وفاة امرأة تبلغ من العمر 66 عاماً في قرية بِدّو في يوم 25 آذار/مارس، أعلن محافظ القدس إغلاقاً تاماً على هذه القرية، وفرض بعد ذلك حظراً كاملاً على التنقل في جميع القرى الواقعة شمال غرب محافظة القدس.
وبعد اكتشاف ثلاث حالات في الخليل في يوم 29 آذار/مارس، أغلقت السلطة الفلسطينية جميع الطرق المؤدية إلى المدينة ومنها إلى خارجها، باستثناء إدخال المواد الغذائية والسلع. ولا تزال المدينة مقسّمة جغرافياً بمتاريس الطرق التي تمنع التنقل بين أحيائها، وتفتح محلات المواد الغذائية أبوابها لعدد محدد من الساعات فقط.
وفي جميع أنحاء الضفة الغربية، لا تزال السلطة الفلسطينية تفرض قدراً متزايداً من القيود على التنقل، بما يشمل إقامة العوائق المادية على الطرق الرئيسية ومداخل القرى. كما تُفرض قيود مشددة على وصول المزارعين الفلسطينيين إلى أراضيهم في "منطقة التماس"، وهي المنطقة الواقعة بين الجدار والخط الأخضر، ولا سيما في شمال الضفة الغربية، بعدما علقت إسرائيل معظم التصاريح الحالية.
وفي يوم 24 آذار/مارس، دعت السلطات الفلسطينية جميع العمال الذين يعملون في إسرائيل إلى العودة إلى الضفة الغربية. ولا يزال مدى الاستجابة لهذه الدعوة يفتقر إلى الوضوح، بالنظر إلى أن قطاع البناء في إسرائيل، حيث يعمل معظم العمال، ما زال ناشطاً. ووُجهت الأوامر إلى العمال العائدين بالتزام الحجر المنزلي لمدة أسبوعين. ومع ذلك، وعلى الرغم من بعض أعمال الرصد التي تنفّذها السلطة الفلسطينية، فلم يعد جميع العمال عبر المعابر الرسمية، وليس هناك من وسيلة تضمن أنهم يتّبعون تعليمات الحجر المنزلي.
واقتصر وصول المرضى المُحالين إلى مستشفيات القدس الشرقية وإسرائيل على الحالات الطارئة ومرضى السرطان. وأعلنت شبكة مستشفيات القدس الشرقية أن منشآتها الست تُجري التحضيرات اللازمة للتعامل مع حالات الإصابة بفيروس كوفيد-19، والتي تستدعي الرعاية السريرية، في ذات الوقت الذي تعاني فيه من نقص مزمن في التمويل، وهو ما يعوق تأمين الأدوية والعلاج الطبي. وثمة عدد غير مؤكد من المرضى الفلسطينيين المصابين بفيروس كوفيد-19 في القدس الشرقية، إلى جانب العدد الكلي للمصابين في بقية أنحاء الضفة الغربية.
منذ يوم 15 آذار/مارس، يُرسل جميع المسافرين القادمين من مصر وإسرائيل إلى العزل لمدة يوم 14 يوماً. ويخضع ما يزيد عن 1,760 شخصاً للحجر في 25 موقعاً مخصصاً لهذه الغاية، بما فيها مركز الحجر في معبر رفح، والمنشآت الصحية، والمدارس والفنادق. وأتمّت جميع الحالات التي كانت في الحجر المنزلي (الذي فُرض قبل التدبير الذي اتُّخذ في يوم 15 آذار/مارس) فترة الحجر بعد أن أمضت المدة الإلزامية البالغة 14 يوماً. وفي يوم 30 آذار/مارس، مدّدت السلطات الفترة الإلزامية التي يقضيها الأشخاص في الحجر من 14 يوماً إلى 21 يوماً، بسبب الافتقار إلى الموارد الضرورية لإجراء الفحوصات. وفي سياق التكيف مع هذه الأزمة، جرى تعليق جميع العمليات الجراحية غير الطارئة وحصر الرعاية الصحية الأولية في 14 مركزاً يقدم الخدمات الأساسية فقط. ولا تزال القيود تشهد تشديداً بالتدريج، بحيث باتت تشمل إغلاق أسواق الجمعة ومنع التجمعات العامة، بما فيها حفلات الزفاف وبيوت العزاء وجميع الصلوات في المساجد والكنائس.
ويخضع وصول الفلسطينيين من قطاع غزة إلى العالم الخارجي عبر معبري المسافرين مع إسرائيل ومصر لقيود صارمة. فمعبر إيرز الخاضع للسيطرة الإسرائيلية لا يزال مغلقاً في جانب كبير منه منذ يوم 12 آذار/مارس أمام معظم حمَلة التصاريح، بمن فيهم أكثر من 5,000 عامل وتاجر يحملون تصاريح. وكما هو الحال في الضفة الغربية، يقتصر خروج المرضى على الحالات الطارئة ومرضى السرطان. وأوقفت السلطات المصرية الخروج إلى مصر عبر معبر رفح بدءاً من يوم 15 آذار/مارس. ولا تزال الأوقات التي يفتح فيها المعبر للدخول إلى غزة غير منتظمة ولا يمكن التنبؤ بها. وتشير التقديرات إلى أن 400 فلسطيني من غزة ينتظرون حالياً في مصر للعودة إليها.
واستمرت حركة البضائع من إسرائيل ومصر كما كانت عليه في السابق، بما يشمل دخول المواد المقيدة ("ذات الاستخدام المزدوج") عبر معبر كرم أبو سالم الخاضع للسيطرة الإسرائيلية. وعرضت الحكومة الإسرائيلية تسريع وتيرة الموافقة على المواد الضرورية للاستجابة لفيروس كوفيد-19. وفي محاولة للحد من التجمعات العامة ومنع انتقال الإصابة بهذا الفيروس، ألغيت المظاهرات التي كانت مقررة في يوم 30 آذار/مارس لإحياء ذكر يوم الأرض والذكرى الثانية لمسيرة العودة الكبرى.
في يوم 27 آذار/مارس، أطلق الفريق القُطري للعمل الإنساني في الأرض الفلسطينية المحتلة نسخة منقَّحة من خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كوفيد-19، والتي تغطي الأشهر الثلاثة المقبلة، حيث أطلق فيها مناشدة لتقديم مبلغ قدره 34 مليون دولار من أجل منع زيادة انتقال الفيروس في الأرض الفلسطينية المحتلة، وتقديم الرعاية الكافية للمرضى المصابين ومساندة أُسرهم، والتخفيف من أسوأ الآثار التي يخلّفها هذا الوباء. وتوسِّع هذه الخطة نطاق الخطة الأولية التي أطلقتها مجموعة الصحة في يوم 14 آذار/مارس، كما تتواءم بحذافيرها مع خطة الاستجابة الوطنية التي أطلقتها السلطة الفلسطينية لمواجهة فيروس كوفيد-19، والتي نشرها مكتب رئيس الوزراء في يوم 26 آذار/مارس.
الجهة المانحة | المبلغ بالدولار | الحالة | الجهة المتلقية |
الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة |
1,000,000 |
استُلم | منظمة الصحة العالمية |
المملكة المتحدة (دائرة التنمية الدولية) |
500,000 |
استُلم | اليونيسف |
المملكة المتحدة (دائرة التنمية الدولية) | 500,000 | استُلم | منظمة الصحة العالمية |
إيرلندا | 138,000 | استُلم | أوكسفام |
منظمة الصحة العالمية (المقر العام) | 120,000 | استُلم | منظمة الصحة العالمية |
اليونيسف | 367,000 | إعادة تحديد البرامج | اليونيسف |
أوكسفام | 61,000 | إعادة تحديد البرامج | أوكسفام |
الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ | 300,000 | استُلم | صندوق الأمم المتحدة للسكان |
صندوق "التعليم لا يمكن أن ينتظر" – جهات مانحة متعددة | 771,000 | أُقر | اليونيسف، الأونروا |
الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة | 4,800,000 | وُضعت خطة لإعادة توزيعه | يُحدد فيما بعد |
المجموع | 8,557,000 |
|
وحتى الآن، جرى تمويل ما نسبته 24 بالمائة من خطة الاستجابة التي أعدها الفريق القُطري للعمل الإنساني، بما يشمل اعتماداً قدره 4.8 مليون دولار سيقدمه الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة قريباً، بعد إعادة توجيه المخصصات القياسية الأولى التي رصدها الصندوق.
وفضلاً عما تقدم، أطلقت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) نداءً عاجلاً مستقلاً، وطلبت فيه 14 مليون دولار لتغطية التدخلات المتعلقة بفيروس كوفيد-19 في مناطق عملياتها الخمس، ولفترة التسعين يوماً المقبلة أيضاً.
لا يزال التعاون الوثيق الذي لوحظ منذ بداية هذه الأزمة بين السلطات الفلسطينية والإسرائيلية مستمراً. فقد يسّرت السلطات الإسرائيلية قيام السلطة الفلسطينية باستيراد 10,000 عدة فحص. وفي يوم 25 آذار/مارس، نظمت وزارة الصحة الإسرائيلية تدريباً للعاملين في قسم الطوارئ بمستشفى المقاصد في القدس الشرقية على تحويل المستشفى وتهيئته لاستقبال المرضى المصابين بفيروس كوفيد-19.
ويواصل فريق العمل المشترك بين الوكالات لمواجهة فيروس كوفيد-19، والذي يقوده منسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية، ومجموعة التنسيق المشتركة بين المجموعات عقد اجتماعات دورية لمتابعة تنفيذ خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات.
ويُطلِع منسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية السلطات الفلسطينية على التحركات الأساسية التي يطلبها الموظفون العاملون في المجال الإنساني ومجال التنمية خلال هذه الفترة التي تشهد تشديد القيود المفروضة على التنقل، بينما يتابع إجراءات العمليات الموحدة التي جرى اعتمادها في وقت سابق. وحيثما اقتضى الأمر، يجري التنسيق مع السلطات الإسرائيلية لتأمين التنقل المأمون لهؤلاء العاملين.
حسبما يَرد في خطة الاستجابة التي وضعها الفريق القُطري للعمل الإنساني، تتمحور الأهداف الرئيسية التي تسعى مجموعة الصحة إلى تحقيقها من خلال استجابتها حول وقف زيادة انتقال فيروس كوفيد-19، والتخفيف من أثره، وتقديم الرعاية الكافية للمرضى المصابين به، من خلال الأنشطة التالية:
الكشف عن الحالات، وتتبّع المخالطين والوقاية والمراقبة
الفحوصات المخبرية للحالات المشتبه فيها والمرضى من خلال مراقبة أمراض الجهاز التنفسي
إدارة الحالات
في سياق مساندة تحسين قدرات إدارة الحالات، تعمل المنظمات الشريكة في مجموعة الصحة على تقديم الدعم لوزارة الصحة في غزة والضفة الغربية.
التدريب على الوقاية من العدوى ومكافحتها
التواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي
تتمحور الأهداف الرئيسية المتوخاة من الاستجابة التي تقدمها مجموعة الحماية حول الوقاية من الإصابة بفيروس كوفيد-19 والتخفيف من أثره على شواغل الحماية الجديدة والحالية، وتعميم الاعتبارات المتعلقة بالحماية في جميع محاور خطة الاستجابة لمواجهة فيروس كوفيد-19، من خلال الأنشطة التالية:
ضمان دمج الفئات السكانية الضعيفة في أنشطة التأهب لمواجهة فيروس كوفيد-19 والوقاية منه والاستجابة له
ضمان إتاحة الحق في الصحة للجميع دون تمييز
توسيع نطاق الجهود المبذولة للتخفيف من انتهاكات حقوق الإنسان المتصلة بفيروس كوفيد-19
تسعى مجموعة المأوى إلى تعزيز قدرات الأسر الضعيفة وصمودها من أجل الحد من انتشار وباء كوفيد-19، وتقليص الاكتظاظ في المساكن والتخفيف من وطأته، من خلال الأنشطة التالية:
قدمت المنظمات الشريكة في مجموعة المأوى المساعدات لمراكز الحجر التي أقيمت للمسافرين القادمين في غزة. وبالإضافة على 4,500 مادة غير غذائية وزّعت في الأسبوع الماضي، جرى توزيع 4,150 مادة أخرى (فرشات وبطانيات ووسائد وحُصُر)، و600 مجموعة من لوازم النظافة الصحية والشخصية للنساء، و300 عبوة من مواد التنظيف على 20 مركزاً جرى تحويله إلى منشآت للحجر الصحي خلال هذا الأسبوع.
تتمثل الأهداف الرئيسية التي تنطوي عليها استجابة مجموعة التعليم في تنظيف جميع المدارس والروضات العامة وتعقيمها قبل إعادة افتتاحها، وتصميم مواد باللغة العربية للتوعية بالنظافة الصحية وتدابير الوقاية من فيروس كوفيد-19 وتوزيعها، وتوظيف منصات التواصل الاجتماعي لرفع مستوى الوعي بأهمية التعلم من المنزل، وإعداد الرسائل الإعلامية وتوزيعها على أولياء الأمور والمعلمين والأطفال. وتتواءم هذه الأهداف مع خطة الاستجابة التي أعدتها وزارة التربية والتعليم لمواجهة فيروس كوفيد-19. ومن جملة الأنشطة الرئيسية التي نفذتها المجموعة إلى تحقيقها خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير:
حشد الموارد
ضمان توفير ما يكفي من المعلومات والموارد لمنع انتشار الوباء:
ضمان استمرار العملية التعليمية من خلال إتاحة الإمكانية للأطفال وأهاليهم للنفاذ إلى منصات مجانية على الإنترنت والتعلم من المنزل
دعم الصحة العقلية والرفاه النفسي والاجتماعي للأطفال وأولياء الأمور والمعلمين:
تسعى مجموعة المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية إلى ضمان استمرار إمكانية الوصول إلى خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في المراكز الصحية والمؤسسات الرئيسية والتجمعات السكانية، من أجل التخفيف من أثر فيروس كوفيد-19. وتشمل الأنشطة التي تنفذها المجموعة:
ضمان الوصول المناسب إلى خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، ولوازم الوقاية من العدوى ومكافحتها، ومواد التنظيف ونظافة البيئة، وإدارة النفايات في منشآت الرعاية الصحية:
دعم الأسر والتجمعات السكانية الضعيفة
دعم توفير مواد التعقيم في منشآت المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية الرئيسية:
حسبما يرد في خطة الاستجابة التي أعدها الفريق القُطري للعمل الإنساني، يكمن الهدف الرئيسي الذي تسعى مجموعة الأمن الغذائي إلى تحقيقه في دعم الأسر من غير اللاجئين، والتي يتأثر أمنها الغذائي تأثراً مباشرة بتفشي الفيروس بالمساعدات العينية والنقدية، بما تشمله من القسائم الإلكترونية، واعتماد برنامج جديد في تسليم المساعدات بصورة مباشرة في غزة، من خلال الأنشطة التالية:
تقليص أثر انعدام الأمن الغذائي على الأسر الضعيفة والأشخاص الأكثر ضعفاً