6,703 | 59,595 | 492 | US$72.2 M |
حالات نشطة | المعدل التراكمي للحالات المصابة بفيروس كورونا | حالة وفاة | مليون دولار المبلغ المطلوب لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات |
خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير، أثبتت الفحوصات إصابة 6,641 فلسطينيًا آخر بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، وتعافى 7,445 فلسطينيًا منه، مما أفضى إلى انخفاض عدد الحالات النشطة بما نسبته 12 في المائة، وذلك من 7,597 حالة إلى 6,703 حالات. ويعزى التراجع في عدد الحالات النشطة في جانب منه إلى إجراء الفحوصات على نطاق محدود بسبب نقص مجموعات الفحص، وخاصة في الضفة الغربية، حيث لا يخضع للفحص سوى الفلسطينيين الذين ينوون السفر وأولئك الذين تظهر أعراض الإصابة عليهم. وجرى فحص أكثر من 460,000 عينة مخبرية للتأكد من إصابتها بفيروس كورونا منذ بداية الأزمة، واستقر معدل الحالات الإيجابية بين الأشخاص الذين يخضعون للفحص عند 11.5 في المائة.
وخلال هذه الفترة، توفي 90 شخصًا آخر، مما يرفع العدد التراكمي لحالات الوفاة الناجمة عن الإصابة بالفيروس إلى 492 حالة، من بينها 464 حالة في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، و28 حالة في قطاع غزة. ويبقى معدل حالات الوفاة في الأرض الفلسطينية المحتلة متدنيًا بالمقارنة مع المعايير العالمية التي تبلغ 0.8 في المائة. ويوجد 35 مريضًا في وحدات العناية المركزة، وتستدعي حالة ستة منهم ربطهم بأجهزة التنفس الصناعي، وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية.
ويوجد في الخليل والقدس الشرقية أكثر من 50 في المائة من الحالات التراكمية منذ بداية تفشي الوباء، مع أن غزة باتت تستحوذ على حصة الأسد من الحالات النشطة (28 في المائة).
وتُعد الأرض الفلسطينية المحتلة واحدة من 92 بلدًا يتلقى التمويل من خلال مرفق كوفاكس، وهو عبارة عن آلية عالمية لتقاسم المخاطر وتختص بالشراء المجمّع للقاحات المحتملة لفيروس كورونا وتوزيعها على أساس عادل. ومن المقرر أن يغطي هذا التمويل ما لا يقل عن 20 في المائة من اللقاحات المطلوبة. كما تقدم منظمة الصحة العالمية واليونيسف وغيرهما من الشركاء الرئيسيين الدعم لوزارة الصحة في إعداد خطة لنشر اللقاحات لضمان تقديم لقاح فيروس كورونا على نحو سلس، حال توفره.
وفي الضفة الغربية، جرى تمديد حالة الطوارئ التي أعلنتها السلطة الفلسطينية حتى نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر. وفي إسرائيل، جرى تخفيف الإغلاق العام، الذي سرى على القدس الشرقية التي ضمتها إسرائيل إلى إقليمها أيضًا، بدءًا من يوم 17 تشرين الأول/أكتوبر، حيث سُمح بإعادة افتتاح الحضانات وبعض أماكن العمل، من جملة تدابير تخفيفية أخرى. وفي غزة، خففت السلطات المزيد من تدابير الإغلاق المفروض منذ شهر آب/أغسطس، مع أن حظر التجول الليلي لا يزال قائمًا.
سجّلت منطقة شمال الضفة الغربية عددًا متزايدًا من الحالات خلال الفترة التي يغطيها التقرير، وخاصة في محافظتي طولكرم وجنين، مع أن الخليل والقدس الشرقية ورام الله لا تزال تستحوذ على غالبية الحالات. وقد أدى ذلك إلى فرض إغلاقات مؤقتة في مدينة جنين ومخيمها، وفي يعبد والزبابدة (جنين)، وفي جيوس (قلقيلية).
ويتم تحويل جميع الحالات التي لا تستدعي العلاج الطبي إلى الحجر المنزلي. وفي سياق التأهب لاستمرار الزيادة الحادة في حالات العدوى، وُضعت 13 منشأة في مختلف أنحاء الضفة الغربية على أهبة الاستعداد لاستقبال الأشخاص الذين تثبت الفحوصات إصابتهم ولكنهم لا يملكون ظروفًا مناسبة للعزل في منازلهم. وتدعم وكالة الغوث (الأونروا) عشرًا من هذه المنشآت لخدمة سكان مخيمات اللاجئين بالذات.
وافتتحت غالبية المستشفيات في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، أقسامًا خاصة لمعالجة الأشخاص الذين يعانون من أعراض أكثر خطورة. وفي يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر، صادقت بلدية القدس على افتتاح جناح إضافي لمعالجة فيروس كورونا في مستشفى مار يوسف بالقدس الشرقية. كما أقيمت مقصورة جديدة لإجراء الفحوصات قرب حاجز شعفاط، ولكن مراكز الفحص في القدس تشير إلى تراجع في وتيرة عملها. وطرأ انخفاض ملموس على عدد الحالات النشطة في القدس الشرقية خلال الفترة التي يشملها التقرير، وذلك من 1,161 حالة إلى 450 حالة.
ولا تزال المدارس التي تسجّل إصابات بفيروس كورونا بين الطلبة وأعضاء الهيئات التدريسية تخضع للإغلاق الجزئي أو الكلي لفترات متفاوتة. ويتواصل الإضراب الذي أعلنه المعلمون وموظفو المدارس الإضراب في بعض مدارس الضفة الغربية احتجاجًا على عدم دفع رواتبهم من السلطة الفلسطينية، وإن قلت وتيرة المشاركة فيه. وفي يوم 13 تشرين الأول/أكتوبر، عممّت وزارة التربية والتعليم رسائل رسمية حذرت فيها المعلمين المضربين من الخضوع للمحاسبة بموجب قانون الخدمة المدنية.
وخلال فترة الإغلاق الذي فرض في إسرائيل والقدس الشرقية، واصل العمال الفلسطينيون في قطاعات البناء والزراعة والصحة عبور الحواجز والوصول إلى أماكن عملهم في إسرائيل بعد إبراز تصاريحهم السارية المفعول، وذلك باستثناء بعض العطل اليهودية. ومُنع العمال في القطاعات الأخرى التي توقف نشاطها من دخول إسرائيل.
وبين يومي 4 و18 تشرين الأول/أكتوبر، دخل 1,582 فلسطينيًا الضفة الغربية عبر جسر ألنبي مع الأردن وغادرها 1,905 آخرين. واستدعى هذا التنقل تنسيقًا مسبقًا مع وزارة الشؤون الخارجية الفلسطينية وإجراء فحص الإصابة بفيروس كورونا قبل العبور في أي من الاتجاهين.
وخلال الفترة التي يغطيها التقرير، هدمت السلطات الإسرائيلية ثمانية مبانٍ يملكها فلسطينيون في ثلاث تجمعات رعوية بالمنطقة (ج) أو صادرتها بحجة افتقارها إلى رخص البناء، مما أدى إلى تهجير 12 شخصًا. ولم تسجل أي حوادث من هذا القبيل في القدس الشرقية. وفي يوم 1 تشرين الأول/أكتوبر، أعلنت السلطات الإسرائيلية أنها ستتوقف عن هدم المباني السكنية المأهولة في القدس الشرقية. وكان مثل هذا الإعلان قد صدر في شهر آذار/مارس 2020. ومنذ بداية تفشي الوباء، هدمت السلطات الإسرائيلية 471 مبنًى على الأقل أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها، وهو ما يمثل زيادة قدرها 40 في المائة بالمقارنة مع المتوسط الشهري بين العامين 2017 و2019 (59 مقابل 42).
سُجّلت إصابة نحو 1,400 حالة جديدة بفيروس كورونا خلال الفترة التي يغطيها التقرير في غزة. وعقب الانخفاض الذي سُجّل في فترة التقرير السابق، ارتفع عدد الحالات النشطة من 1,403 حالات إلى 1,893 حالة، من بين ما مجموعه 4,821 حالة، منذ بداية تفشي الوباء. وسُجّلت خمس حالات وفاة، مما يرفع العدد الكلي للوفيات إلى 28 حالة. ولا تزال مدينة غزة ومحافظة شمال غزة تستحوذان على نحو 85 في المائة من الحالات النشطة، التي تُعزى إصابتها كلها تقريبًا إلى سريان العدوى في أوساط المجتمع المحلي.
ويُعزل ما بين 250 إلى 300 حالة من الحالات المؤكدة التي تظهر أعراض الإصابة عليها في المستشفى الأوروبي والمستشفى التركي. وتُرسل الحالات المؤكدة التي لا تظهر عليها أعراض الإصابة أو تظهر أعراض طفيفة عليها، والتي تشكل الغالبية العظمى من الحالات النشطة، إلى العزل المنزلي أو منشآت العزل التي تستضيف أكثر من 1,000 شخص حاليًا. كما يخضع نحو 100 شخص دخلوا غزة من إسرائيل للحجر لمدة سبعة أيام في المنشآت المخصصة للحجر، قبل أن يكلموا الأيام السبعة المتبقية من مدة الحجر الإلزامي البالغة 14 يومًا في منازلهم. ويوجد أكثر من 9,500 شخص في الحجر المنزلي في جميع المحافظات، حيث يوجد أكثر من 60 في المائة منهم، أو ما يقرب من 6,000 شخص، في مدينة غزة.
وفي يوم 13 تشرين الأول/أكتوبر، تأكدت إصابة ثمانية أشخاص في مخيم البريج للاجئين وسط قطاع غزة في عينة عشوائية. ولا يُعرف مصدر العدوى ويبدو أن لا صلة لها بالحالات السابقة. وردًا على ذلك، فرضت السلطات المحلية قيودًا مشددة على التنقل في هذه المنطقة وكثفت التحريات الوبائية لتحديد مصدر هذه الحالات. وأشارت مجموعة التعليم إلى إغلاق مدرستين ثانويتين داخل المخيم لمدة 48 ساعة، وأعيد فتحهما في يوم 17 تشرين الأول/أكتوبر بعد إجراء تقييم لهما.
وخلال الفترة التي يغطيها التقرير، خففت السلطات المزيد من القيود. واستمر التنقل بين المحافظات وسُمح للمساجد والمحلات التجارية ومحلات السوبرماركت والحلاقة وغيرها من المنشآت بفتح أبوابها، باستثناء المناطق التي ارتفعت فيها معدلات العدوى والمصنفة ضمن المنطقة «الحمراء». وبدءًا من يوم 10 تشرين الأول/أكتوبر، أعيد فتح المدارس لاستقبال طلبة الصف الثاني عشر. ولا يزال منع التجول الليلي، من الساعة 8:00 مساءً حتى الساعة 7:00 صباحًا، قائمًا في جميع أنحاء قطاع غزة.
وفي يوم 6 تشرين الأول/أكتوبر، أوقفت اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، وهي الجهة الرئيسية التي توّرد المواد الغذائية لنزلاء منشآت الحجر، تقديم المواد الغذائية لتلك المنشآت، بسبب نقص الأموال المرصودة لهذا الدعم. ونتيجةً لذلك، يعمل قطاع الأمن الغذائي على حشد الموارد لسد الفجوة القائمة خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
واستمر دخول البضائع من إسرائيل عبر معبر كرم أبو سالم ودخول الواردات من مصر عبر معبر رفح. وفُتح المسلك المخصص للمسافرين على معبر إيرز مع إسرائيل لخروج عدد قليل من الحالات الاستثنائية، ومعظمها من المرضى. واتسم عدد الفلسطينيين الذين يدخلون غزة عبر معبر إيرز بالثبات النسبي، حيث تراوح من 80 إلى 100 شخص في الأسبوع. ولا يزال معبر رفح مغلق منذ يوم 29 أيلول/سبتمبر، ولم يرد ما يشير إلى موعد إعادة فتحه.
لا يزال فريق العمل المشترك بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، بقيادة منسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية، ومجموعة التنسيق بين المجموعات يعقدان اجتماعاتهما على أساس أسبوعي لإعداد السياسات وتنسيق تنفيذ مختلف أشكال الاستجابة لمواجهة الأزمة.
وعلى الرغم من تخفيف الإغلاق في غزة، تواصل وحدة الوصول والتنسيق التابعة لمنسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية تنسيق تنقل الموظفين العاملين في المجال الإنساني داخل غزة مع السلطات المحلية، من أجل تيسير المهمات الحساسة. وتقدم المنظمات المهتمة طلبات التنسيق من خلال نظام إلكتروني. ويتولى رئيس المجموعة المعنية، ورئيس مجموعة التنسيق بين المجموعات ووحدة الوصول والتنسيق مراجعة هذه الطلبات وتمريرها إلى السلطات. ومن خلال خط ساخن يعمل على مدار الساعة، تقدم وحدة الوصول والتنسيق المساعدة في حل المشاكل التي تواجه الموظفين في المهمات التي تحصل على الموافقة. وحتى الآن، يسرت الوحدة 224 مهمة من هذه المهمات.
وخلال الإغلاق الذي فرض مؤخرًا في إسرائيل، والذي بدأ في يوم 25 أيلول/سبتمبر، يسرت وحدة الوصول والتنسيق 15 مهمة حساسة للأمم المتحدة، والتي استدعت تنسيقًا خاصًا مع السلطات الإسرائيلية، من أجل السماح بالتنقل بين القدس الشرقية وبقية أنحاء الضفة الغربية، إلى جانب 28 منظمة غير حكومية ومهمة دبلوماسية واحدة. ومنذ شهر أيلول/سبتمبر، يسرت الوحدة دخول 20 موظفًا من كبار موظفي المنظمات غير الحكومية الدولية إلى إسرائيل.
ومنذ يوم 6 أيلول/سبتمبر، لا تزال منظمة الصحة العالمية تشغل آلية تنسيق مؤقتة لدعم المرضى الفلسطينيين ومرافقيهم في غزة لتقديم الطلبات للحصول على تصاريح الخروج الإسرائيلية للوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية في مستشفيات الضفة الغربية وإسرائيل. وتتم التحويلات حسب الحاجة الطبية وعلى الوجه الذي تقرره وزارة الصحة الفلسطينية. وقد اتخذ هذا التدبير المؤقت للتخفيف من أثر قرار السلطة الفلسطينية بشأن وقف التنسيق مع السلطات الإسرائيلية، والذي اتخذته في شهر أيار/مايو، ردًا على التهديد الذي أطلقته إسرائيل بضم جزء من الضفة الغربية.
وفي السياق نفسه، واصل فريق الأمم المتحدة القطري تشغيل مجموعة لوجستية، بقيادة برنامج الغذاء العالمي، لمساندة توريد اللوازم واستلام التبرعات اللازمة للاستجابة لمواجهة فيروس كورونا. وتتمثل المهمة الرئيسية لهذه المجموعة في الوساطة بين الإدارة العامة للجمارك في وزارة المالية الفلسطينية والسلطات الإسرائيلية (منسق أعمال الحكومة في المناطق ومكتب الجمارك الإسرائيلية) لضمان الموافقة على الوثائق اللازمة للسماح بشحن اللوازم المستوردة إلى الأرض الفلسطينية المحتلة عبر الموانئ الإسرائيلية المختلفة. وقد جهزت المجموعة 96 طلبًا مقدمًا من وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية، حيث صدرت الموافقة على 80 طلبًا منها من الجانبين. ولا يزال 11 طلبًا في انتظار موافقة السلطات الإسرائيلية، بينما ألغيت خمسة طلبات.
وتواصل مجموعة الصحة متابعة توريد اللوازم الطبية الحيوية وتسليمها من قبل شركائها في ضوء الاحتياجات الفورية المحددة في خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا وبما يتماشى مع خطة الاستجابة الوطنية التي أطلقتها دولة فلسطين لمواجهة فيروس كورونا. ويبيّن الجدول أدناه مدى توفر أهم عشر مواد طبية مطلوبة والفجوات التي تشوبها. [1]
ويشجَّع الشركاء كافة على الاشتراك وتقديم طلباتهم لتوريد اللوازم الطبية لإجراء الفحوصات المخبرية وإدارة الحالات ومنع العدوى والسيطرة عليها من خلال بوابة تنسيق الاستجابة الدولية التي تديرها منظمة الصحة العالمية لمواجهة فيروس كورونا.
وفي سياق خطة التواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي، تعمل نحو 40 منظمة شريكة على توزيع مواد التوعية التي تستهدف ضمان اطلاع أفراد الجمهور على مجموعة واسعة من المعلومات التي تبيّن لهم كيفية منع انتشار فيروس كورونا والتعامل مع المعلومات المضللة. وتركز الحملة، في شهر تشرين الأول/أكتوبر، على تدابير الحماية لدى الأفراد وفي أماكن العمل بعد تخفيف القيود، وعلى الرسائل المرتبطة بالعودة إلى المدارس، والاستجابة لحالات الصحة العقلية، وتقديم الدعم لضحايا العنف القائم على النوع الاجتماعي، والوصم الاجتماعي، والتوعية بسرطان الثدي، ويوم الصحة العقلية، وتوخي السلامة عند أداء الصلوات. وقد جرى توزيع نحو 2,000 مجموعة من المواد المتعلقة بمشاركة المجتمع المحلي (الأقنعة القماشية، والحقائب، والقمصان، والقبعات ومعقمات الأيدي) على المنظمات الشريكة في مختلف أنحاء الضفة الغربية لدعم العمل على حشد المتطوعين في تعميم المعلومات حول فيروس كورونا. والمواد المتعلقة بالتواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي متاحة على هذا الرابط.
فئة اللوازم | الصنف | الاحتياجات المقدرة لخطة الاستجابة (بالوحدة) | اللوازم المسلّمة | قيد التوريد | الفجوة الحالية |
إدارة الحالات | أجهزة التنفس الصناعي، اللوازم الطبية، التدخلات الجراحية للبالغين/الأطفال | 250 | 54 | 166 | 30 |
أجهزة مراقبة المرضى (الإشارات الحيوية) | 250 | 40 | 189 | 21 | |
أجهزة تركيز الأوكسجين | 250 | 20 | 159 | 71 | |
أسرّة المستشفيات لوحدات العناية المركزة | 250 | 37 | 129 | 84 | |
أسرّة مرضى | 400 | 86 | 264 | 50 | |
منع العدوى والسيطرة عليها | الكمامات الجراحية | 4,000,000 | 1,460,150 | 216,550 | 2,323,300 |
أقنعة التنفس من نوع N95 | 300,000 | 62,748 | 168,380 | 68,872 | |
القفازات الجراحية | 8,000,000 | 4,184,000 | 1,633,800 | 2,182,200 | |
الفحوصات المخبرية | اختبارات تفاعل البوليميراز التسلسلي لفيروس كورونا | 500,000 | 83,712 | 9,600 | 406,688 |
مسحات / مجموعة عينات، متوسطة | 500,000 | 86,500 | 413,500 |
التمويل
غطت خطة الاستجابة الأولية المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، والتي طلبت مبلغًا قدره 42.4 مليون دولار لدعم الاستجابة الفورية للأزمة الناجمة عن فيروس كورونا والجهود التي تقودها الحكومة الفلسطينية، التدخلات حتى نهاية شهر حزيران/يونيو. وفي شهر آب/أغسطس، جرى تمديد هذه الخطة حتى نهاية العام 2020 ورُفع المبلغ المالي المطلوب إلى 72.2 مليون دولار.
وخلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير، استلمت مساهمة إضافية قدرها 30,000 دولار من جهة مانحة من القطاع الخاص. وبذلك، يرتفع التمويل الذي جمع منذ بداية الأزمة إلى 35.2 مليون دولار، أو 49 في المائة، من المبلغ المطلوب في خطة الاستجابة. كما جمع مبلغ قدره 54.2 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة المتعلقة بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها الموارد التي جرت المساهمة بها خارج إطار خطة الاستجابة.
مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب المجموعة
US$31,304,992 | $12,905,035 | 41% | US$ 10,125,602 | US$ 23,030,637 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 2,365,740 | US$ 1,917,434 | 81% | US$ 305,434 | US$ 2,222,868 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 7,120,698 | US$ 1,517,000 | 21% | US$ 1,918,746 | US$ 3,435,746 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 4,092,551 | US$ 1,755,251 | 43% | US$ 2,767,382 | US$ 4,522,633 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 9,504,052 | US$ 7,930,513 | 83% | US$ 2,081,548 | US$ 10,012,061 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 18,017,577 | US$ 9,177,426 | 51% | US$ 1,777,441 | US$ 10,954,867 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة (من خلال خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا ومن خارج إطارها) بالدولار
المجموعة | الاحتياجات المطلوبة لخطة الاستجابة (دولار) | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار |
التعليم | 7,120,698 | 1,517,000 | 21% | 1,918,746 | 3,435,746 |
الأمن الغذائي | 18,017,577 | 9,177,426 | 51% | 1,777,441 | 10,954,867 |
الصحة | 31,304,992 | 12,905,035 | 41% | 10,125,602 | 23,030,637 |
الحماية | 2,365,740 | 1,917,434 | 81% | 305,434 | 2,222,868 |
المأوى والمواد غير الغذائية | 4,092,551 | 1,755,251 | 43% | 2,767,382 | 4,522,633 |
المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية | 9,504,052 | 7,930,513 | 83% | 2,081,548 | 10,012,061 |
المجموع الكلي | 72,405,610 | 35,202,658 | 49% | 18,976,153 | 54,178,811 |
مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب الجهة المانحة (بالدولار)
الجهة المانحة | من خلال خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار الأمريكي |
النمسا |
|
229,564 |
229,564 |
كندا |
2,215,757 |
|
2,215,757 |
الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ |
527,000 |
|
527,000 |
دائرة التنمية الدولية البريطانية | 1,423,772 |
|
1,423,772 |
المكتب الإنساني للجماعة الأوروبية |
3,720,950 |
6,491,0001 |
10,211,950 |
صندوق التعليم لا يمكن أن ينتظر |
555,000 |
1,550,000 |
2,105,000 |
مكتب المساعدة في حالات الكوارث الخارجية |
225,000 |
|
225,000 |
فرنسا |
1,005,415 |
|
1,005,415 |
ألمانيا | 4,042,854 |
43,000 |
4,085,854 |
إيرلندا (وكالة المعونة الإيرلندية) | 235,200 |
|
235,200 |
الإغاثة الإسلامية العالمية |
307,800 |
|
307,800 |
وكالة التعاون الإنمائي الإيطالية |
152,008 |
10,970 |
162,978 |
اليابان |
878,506 |
|
878,506 |
الكويت |
747,500 |
8,252,500 |
9,000,000 |
النرويج |
70,000 |
91,083 |
161,083 |
الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة2 |
8,064,478 | 347,768 | 8,412,246 |
مصادر أخرى3 |
1,491,198 |
330,155 | 1,821,353 |
تبرعات من القطاع الخاص |
386,786 |
|
386,786 |
صندوق قطر للتنمية |
|
562,455 |
562,455 |
جمعية الهلال الأحمر القطري |
|
410,000 |
410,000 |
مؤسسة إنقاذ الطفل4 |
326,435 |
|
326,435 |
صندوق ستارت |
251,000 |
|
251,000 |
السويد (الوكالة السويدية للتنمية الدولية) |
500,000 |
|
500,000 |
الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون |
1,450,000 |
268,000 |
1,718,000 |
الصندوق المواضيعي الإنساني لصندوق الأمم المتحدة للسكان |
332,000 |
|
332,000 |
اليونيسف |
792,000 |
|
792,000 |
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية |
250,000 |
|
250,000 |
منظمة أطفال الحرب – هولندا5 |
252,000 |
85,000 |
337,000 |
برنامج الأغذية العالمي (قرض) |
5,000,000 |
|
5,000,000 |
منظمة الرؤية الدولية |
|
304,658 |
304,658 |
المجموع الكلي | $35,202,658 | $18,976,153 | $54,178,811 |
1 ترصد لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، التي تخضع للمراجعة الآن. 2 حتى هذا اليوم، تلقى الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة مساهمات سخية من ألمانيا (13.8 مليون دولار)، وبلجيكا (4.3 مليون دولار)، والسويد (2.1 مليون دولار)، وسويسرا (2 مليون دولار)، والنرويج (0.9 مليون دولار)، وأيسلندا (0.4 مليون دولار)، وآيرلندا (0.3 مليون دولار)، وكوريا (0.3 مليون دولار)، وقبرص (12,500 دولار). 3 استلمت مساهمات التمويل التي تقل عن 150,000 دولار، بما فيها التمويل من خلال خطة الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا وخارج إطارها من: منظمة معونة العمل (Action Aid)، والوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، وصندوق تنمية المرأة الإفريقية، ووكالة التعاون الإنمائي الإيطالية، ومؤسسة كانتابريا 19 (Cantabria 19)، وصندوق الطوارئ التابع لمنظمة "كير" الدولية، والمعونة المسيحية، ومنظمة (ACPP)، والدنمارك، والمجلس الدنماركي للاجئين، ومنظمة (EIHDR)، والوزارة الفيدرالية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ)، ومؤسسة فريدريش ناومان، ومنظمة (Gazze Destek (GDD))، والصندوق العالمي للمرأة، ومنظمة "غراس روتس" (Grass Roots)، ومنظمة المعونة الكنسية السويسرية (HEKS)، وهولندا، ومؤسسة أيكو (ICO) – الإمارات العربية المحتدة، والمنظمة الخيرية الدولية (Charity International)، والإغاثة الدولية – كندا، والإغاثة الدولية – المملكة المتحدة، وإيطاليا (التعاون الإيطالي)، ومنظمة (Jerrahi Order of America)، ومنظمة (Kvinna Till Kvinna)، وحكومة لوكسمبورغ، وبرنامج (ARDI)، ومؤسسة ماكنولتي، والمنظمة الطبية الدولية (Medico International)، ولجنة المينونايت المركزية، وتمويل مختلط (من ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا)، ومقر المنظمة الدنماركية الكنسية للمعونة، والمجلس الدنماركي للاجئين، ووزارة الشؤون الخارجية النرويجية، ومكتب الممثلية النرويجية لدى السلطة الفلسطينية، ومؤسسة (Nous Cims)، والمجلس النرويجي للاجئين، ومؤسسة المجتمع المفتوح، وأوكسفام، ومجموعة الهيدرولوجيين الفلسطينيين، ومانحين من القطاع الخاص، وصندوق روى، ومكتب الممثلية السويدية في رام الله، منظمة الإغاثة الإسلامية في فرنسا، والوكالة السويدية للتنمية الدولية مع منظمة (DFAT)، ومؤسسة (Startnetwork)، والتعاون السويسري، ومنظمة (Trocare)، وصندوق الأمم المتحدة الاستئماني، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والمناشدة الفلسطينية الموحدة، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة (المقر العام)، وصندوق الأعمال الطارئة، ومؤسسة التعاون، ومنظمة الصحة العالمية. والرؤية الدولية في الولايات المتحدة الأمريكية. 4 هذا يشمل مساهمات من صناديق التمويل الفردية والجماعية التابعة لمؤسسة إنقاذ الطفل. 5 هذا يشمل مساهمات من منظمة أطفال الحرب – هولندا ومنظمة أطفال الحرب – هولندا المقر العام. |
للاطلاع على المزيد من المعلومات، بما فيها قائمة مفصّلة بالأنشطة حسب المجموعات في غزة والضفة الغربية وخرائط مفصّلة لمراكز الحجر، يرجى زيارة صفحة فيروس كورونا (كوفيد-19) على الموقع الإلكتروني لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية:
قائمة تفصيلية بالأنشطة حسب المجموعة
[1] للاطلاع على قائمة أكثر تفصيلًا، يرجى التواصل مع فريق التنسيق التابع لمجموعة الصحة: [email protected] و[email protected].