14,334 | 168,652 | 1,814 | 93 |
حالات نشطة | المعدل التراكمي للحالات المصابة بفيروس كورونا | حالة وفاة | حالة في العناية المكثفة |
شهدت الفترة التي يغطيها هذا التقرير انخفاضًا نسبته 34 بالمائة في عدد الحالات النشطة المصابة بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، حيث أثبتت الفحوصات إصابة 14,555 فلسطيني آخر بالفيروس وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية. وبلغ عدد الحالات التراكمية 168,652 حالة، بينما تعافى 152,504 أشخاص. ولا يزال عدد المرضى الموجودين في وحدات العناية المركزة يشهد تراجعًا، حيث انخفض من 127 إلى 93 مريضًا، بمن فيهم أولئك الذين تستدعي حالتهم ربطهم بأجهزة التنفس الصناعي، والذي تناقص عددهم من 30 إلى 25 مريضًا.
وتوفي ما مجموعه 314 شخصًا، مما يرفع العدد التراكمي لحالات الوفاة الناجمة عن الإصابة بالفيروس إلى 1,814 حالة، من بينها 1,352 حالة في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، و462 حالة في قطاع غزة. وثبت معدل وفيات الحالات، الذي يشير إلى نسبة الوفيات بين الحالات المؤكدة، عند نحو 1 بالمائة في الأرض الفلسطينية المحتلة، وهي نسبة ترتفع قليلًا عن مثيلتها في إسرائيل (0.8)، مع أنها تقلّ عنها في الأردن (1.3 بالمائة) ومصر (5.5 بالمائة).
وتستحوذ غزة على ما نسبته 51 بالمائة من مجموع الحالات النشطة في الأرض الفلسطينية المحتلة، وتليها في الضفة الغربية محافظة نابلس (9.7 بالمائة)، ومنطقة القدس الشرقية (8.4 بالمائة) ومحافظة رام الله (7.4 بالمائة).
واستجابة لانخفاض حالات العدوى، خففت السلطات في غزة بعض قيود الصحة العامة. وفي الضفة الغربية، سوف تستمر أنظمة الإغلاق الجديد الذي فرض في يوم 2 كانون الثاني/يناير حتى السابع عشر من الشهر نفسه، على الرغم من أن الالتزام بهذا الإغلاق وإنفاذه ما زالا محدودين. وفي إسرائيل، جرى تشديد القيود، وإغلاق معظم المدارس والمشاريع التجارية غير الأساسية وتوجيه التعليمات لأفراد الجمهور بعدم التنقل خارج مساحة تتجاوز كيلومترًا واحدًا من منازلهم، إلا للاحتياجات الأساسية. ومن المقرر أن تستمر هذه التدابير، التي تسري على القدس الشرقية أيضًا، حتى يوم 21 كانون الثاني/يناير على الأقل.
ولجمع البيانات عن انتشار فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة وتقديم التوجيهات بشأن تدابير منع العدوى والسيطرة عليها، تجري وزارة الصحة مسحًا مَصْليًا يستهدف أكثر من 3,000 أسرة في الضفة الغربية وغزة. وهذا المسح جزء من دراسة دولية تغطي 55 بلدًا، وتشمل جمع عينات دم لاختبار الأجسام المضادة لفيروس كورونا، إلى جانب معلومات عن العوامل الديموغرافية، وتاريخ الاستشفاء وأعراض الأمراض الحادة منذ بداية الوباء.
ستحصل السلطة الفلسطينية على الدعم من خلال آلية التزام السوق المسبق لكوفاكس (COVAX AMC) من أجل تخصيص لقاحات فيروس كورونا لتغطية 20 بالمائة من السكان في الأرض الفلسطينية المحتلة، بحيث تستهدف الفئات ذات الأولية كالعاملين الصحيين في الخطوط الأمامية، وكبار السن ومن يعانون من اعتلالات صحية أساسية. ومن المتوقع أن تصل الحصة الأولى من مجموعات اللقاحات التي نالت الموافقة بين مطلع العام 2021 ومنتصفه. وتعمل منظمة الصحة العالمية واليونيسف مع وزارة الصحة على إنجاز الخطة الوطنية لتوزيع اللقاحات وتقديم الدعم لتنفيذها ورصدها.
وأعدت السلطة الفلسطينية الخطط لتوريد اللقاحات لنسبة إضافية قدرها 40 بالمائة من السكان من مصنِّعين مختلفين. وصرحت وزارة الصحة باستخدام اللقاح الروسي سبوتنيك 5 للتطعيم من فيروس كورونا بموجب إجراء ترخيص الاستخدام الطارئ. وتفيد التقارير بأن السلطة الفلسطينية ستستلم الشحنة الأولى في غضون شهر، ويُتوقع أن يكتمل التسليم بحلول نهاية شهر نيسان/أبريل 2021.
ولا تزال إسرائيل ماضية في تنفيذ برنامج التطعيم الذي تعتمده وتتيحه للفلسطينيين في القدس الشرقية. وباتت إسرائيل الآن تحتل المرتبة الأولى عالميًا في نصيب الفرد من التطعيمات، حيث تلقى التطعيم مليونا شخص تقريبًا. وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتطعيم كل إسرائيلي يزيد عمره عن 16 عامًا حتى نهاية شهر آذار/مارس 2021. ودعا عدد من منظمات الصحة وحقوق الإنسان الإسرائيلية والفلسطينية والدولية السلطات الإسرائيلية إلى الوفاء بالتزاماتها القانونية وضمان تقديم اللقاحات ذات الجودة للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة أيضًا. وفي اجتماعات ثنائية مع الأمم المتحدة، أعرب منسق أعمال الحكومة في المناطق عن استعداده لدعم التطعيمات في الضفة الغربية (باستثناء القدس الشرقية) وغزة، في حال تقديم طلب رسمي بذلك. وفي يوم 12 كانون الثاني/يناير، أشارت التقارير إلى أن السلطات الإسرائيلية أعلنت أنها سلمت مجموعة صغيرة من اللقاحات للسلطات الفلسطينية بناءً على طلبها، وأن مجموعة أخرى سوف تسلم في وقت قريب.
وفي يوم 10 كانون الثاني/يناير، رفعت خمس منظمات إسرائيلية تعنى بحقوق الإنسان التماسًا الى محكمة العدل العليا الإسرائيلية ضد قرار اتخذه وزير الأمن العام بالامتناع عن تطعيم الأسرى، خلافًا للتوجيه الصادر عن وزارة الصحة الإسرائيلية. وطالبت هذه المنظمات مصلحة السجون بتطعيم جميع الأسرى حسب أولوية التطعيم التي تقررها وزارة الصحة، مع التركيز على الأسرى الذي يبلغون من العمر 60 عامًا فما فوق والفئات الأكثر عرضة للخطر.
انخفض عدد الحالات النشطة في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، بنحو 40 بالمائة خلال الفترة التي يغطيها التقرير (وذلك من 11,659 حالة إلى 7,011 حالة). ووفقًا لوزارة الصحة، تراجعت الحالات النشطة في محافظة نابلس إلى أقل من 100 حالة في اليوم، كما لوحظ انخفاض ملموس في جنوب الضفة الغربية واستقرار وضع الحالات التي أدخلت إلى المستشفيات بعد الزيادة الحادة التي شهدتها في الأسابيع الماضية.
وفي يوم 2 كانون الثاني/يناير، أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية عن أنظمة جديدة في جميع أنحاء الضفة الغربية، بحيث تسري حتى السابع عشر من الشهر ذاته. واستأنف الطلبة في الصفوف من الأول حتى السادس، وطلبة الصف الثاني عشر، دراستهم حسب نظام التعليم المدمج. ومع ذلك، تواجه التجمعات السكانية في المنطقة (ج) التحديات على صعيد التعلم عن بعد بسبب الافتقار إلى البنية التحتية لشبكات الكهرباء والاتصالات.
وما زال حظر التجول الليلي بين الساعة 7:00 مساءً والساعة 06:00 صباحًا، والإغلاق في نهاية الأسبوع من الساعة 7:00 من مساء يوم الخميس حتى الساعة 6:00 من صباح يوم الأحد قائمين. ويسمح للمحلات التجارية والمؤسسات الحكومية والمدنية والخاصة أن تزاول عملها بطاقة مخفضة حدها الأقصى 30 بالمائة. ويفرض حظر على التنقل بين المحافظات، باستثناء نقل المنتجات الزراعية والخدمات والمواد الغذائية. ولا يزال الحظر المشدد مفروضًا على الأعراس وبيوت العزاء والمهرجانات والتجمعات والفعاليات. ومع ذلك، يعد الالتزام العام بهذه الأنظمة وإنفاذها محدودًا في جميع أنحاء الضفة الغربية، بينما يكاد يغيب تمامًا في المنطقة (ج) والقرى النائية والمنطقة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية في مدينة الخليل.
وفرض الإغلاق الشامل على المستوى المحلي حتى إشعار آخر في مدينة سلفيت وقرى الزاوية ورافات وكفر الديك وإسكاكا وحارس في المحافظة. وخضعت قرية رامين في طولكرم للإغلاق لمدة ثلاثة أيام حتى يوم 13 كانون الثاني/يناير.
وفي القدس الشرقية، وعلى الرغم من إتاحة التطعيم للأطباء والطواقم الطبية وأفراد السكان الذي تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، تشير التقارير الإعلامية إلى أن نحو 20 بالمائة فقط من الفلسطينيين المؤهلين للحصول على التطعيم في القدس الشرقية قد تلقوه، وذلك بالمقارنة مع 75 بالمائة من نظرائهم من السكان اليهود في المدينة.
ويستثنى قطاع البناء من الإغلاق الإسرائيلي، ويستطيع العمال الفلسطينيون دخول إسرائيل بشرط بقائهم لمدة أسبوعين داخل إسرائيل. ومن غير الواضح ما إذا كان هؤلاء العمال مؤهلين للحصول على التطعيم، ومتى يحصلون عليه.
وخلال الفترة التي يغطيها التقرير، هدمت السلطات الإسرائيلية ما لا يقل عن 29 مبنى يملكه فلسطينيون في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، أو صادرتها بحجة افتقارها إلى رخص البناء، مما أدى إلى تهجير 44 شخصًا، من بينهم 23 طفلًا، على الأقل.
ووقعت أكبر هذه الحوادث في تجمع بدوي (يبلغ تعداد سكانه 2,000 نسمة) في بيت إكسا ويقع على جانب القدس من الجدار. ومنذ العام 2016، لا يزال هذا التجمع معزولًا بصورة فعلية عن عموم أنحاء الضفة الغربية بواسطة حاجز دائم أقيم على الجدار، مما يقيد قدرة السكان على الوصول إلى قريتهم وإلى القرى الفلسطينية القريبة منها. وفي يوم 7 كانون الثاني/يناير، صادرت السلطات الإسرائيلية عشرة مبانٍ في هذا التجمع، بما فيها أربعة قدمت كمساعدات إنسانية، مما أدى إلى تهجير 27 لاجئًا فلسطينيًا، من بينهم 14 طفلًا. ووفقًا للأشخاص المتضررين، لم تقدم السلطات الإسرائيلية إشعارًا مسبقًا حول نيتها مصادرة هذه المباني، وهو توجه شهد تزايدًا على مدى الأعوام القليلة الماضية. وخلال العام 2020، صودر 30 بالمائة من المباني المستهدفة في المنطقة (ج) دون إنذار مسبق، حيث ارتفعت هذه النسبة من 11 بالمائة في العام 2017 و8 بالمائة في العام 2016.
سجلت إصابة نحو 6,657 حالة جديدة بفيروس كورونا خلال الفترة التي يغطيها التقرير في غزة. وانخفض عدد الحالات النشطة بنحو 28 بالمائة (من 10,176 حالة إلى 7,323 حالة). ووصل العدد التراكمي منذ بداية الوباء إلى نحو 46,524 حالة، أغلبيتها الساحقة منذ الإبلاغ عن أولى الحالات المصابة بسبب انتقال العدوى في المجتمع المحلي في أواخر شهر آب/أغسطس. وتوفي 106 أشخاص، مما يرفع العدد الكلي لحالات الوفاة إلى 462 حالة.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، انخفض العدد الكلي للفحوصات من 14,757 فحصًا بين يومي 27 كانون الأول/ديسمبر و2 كانون الثاني/يناير 2021 إلى 13,486 فحصًا بين يومي 3 و9 كانون الثاني/يناير. ويمكن عزو السبب في ذلك إلى انخفاض عدد الحالات المشتبه بإصابتها بالفيروس والمخالطين الذين خضعوا للفحص. وبلغ معدل الإصابة بين من يخضعون للفحص 20 بالمائة. وفي يوم 5 كانون الثاني/يناير، أفادت السلطات الصحية بأن فحوصات الإصابة بفيروس كورونا تكفي حتى يوم 20 كانون الثاني/يناير.
ومن بين الحالات النشطة المصابة بفيروس كورونا، يخضع نحو 1,400 شخص مصاب حاليًا للعزل في المستشفيين المخصصين لهذا الغرض وفي منشآت العزل التسع، بينما يوجد 6,000 شخص آخر في العزل المنزلي، وفقًا لوزارة التنمية الاجتماعية. كما يوجد نحو 26,000 شخص في الحجر المنزلي، ومعظمهم في محافظتي غزة وخانيونس.
وللاطلاع على خريطة تفاعلية لمنشآت العزل والحجر في غزة، انظر الموقع الإلكتروني لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.
وفي ضوء تحسن الوضع، خففت السلطات المحلية بعض القيود. فبدءًا من يوم 10 كانون الثاني/يناير، تستطيع المساجد فتح أبوابها من يوم الأحد حتى يوم الخميس، شريطة الالتزام بتدابير الوقاية من فيروس كورونا. وأعيد افتتاح جميع المدارس الأساسية الحكومية والخاصة (الصفوف من الأول حتى السادس) في يوم 13 كانون الثاني/يناير، حيث يمضي كل طالب يومين في الأسبوع في المدرسة والأيام الثلاثة الأخرى في منزله. ولا يزال حظر التجول الليلي وخلال نهاية الأسبوع قائمًا، مع تقليص عدد ساعاته بصورة طفيفة. ولا يزال الحظر مفروضًا على التجمعات الكبيرة، بما فيها الأعراس وبيوت العزاء. كما صنفت السلطات 60 منطقة من أصل 96 منطقة جغرافية في غزة باعتبارها مناطق «حمراء» لا تسمح الحركة فيها.
ومنذ شهر تشرين الثاني/نوفمبر، لا يشترط على الأشخاص الذين يدخلون غزة عبر معبري رفح وإيريز، بمن فيهم الموظفون الدوليون/الوفود الأجنبية، الخضوع للحجر المنزلي إذا قدموا نتيجة سلبية لفحص تفاعل البوليميراز التسلسلي، على أن يكونوا قد أجروه خلال 48 ساعة قبل دخولهم. وفي وسع الأشخاص الذين لا يستطيعون تقديم نتيجة فحوصاتهم عند وصولهم إجراء الفحص على الحدود، ولكن يشترط عليهم الخضوع للحجر المنزلي إلى حين صدور النتائج.
ولا يزال معبر رفح مغلقًا أمام المسافرين. واستمر دخول البضائع من إسرائيل عبر معبر كرم أبو سالم ودخول الواردات من مصر عبر معبر رفح. كما فُتح المسلك المخصص للمسافرين على معبر إيريز مع إسرائيل لخروج عدد محدود من الحالات الاستثنائية، ومعظمها من المرضى. واتسم عدد الفلسطينيين الذين يدخلون غزة عبر معبر إيريز بالثبات النسبي، حيث بلغ نحو 250 شخصًا في الأسبوع.
لا يزال فريق العمل المشترك بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، بقيادة منسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية، ومجموعة التنسيق بين المجموعات المحلية يعقدان اجتماعاتهما بانتظام لإعداد السياسات وتنسيق تنفيذ مختلف أشكال الاستجابة لمواجهة الأزمة.
وخلال الفترة التي يغطيها التقرير، يسرت وحدة الوصول والتنسيق التابعة لمنسق الأمم المتحدة المقيم/منسق الشؤون الإنسانية تنقل 85 موظفًا من موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية وبعثة دبلوماسية واحدة، إلى جانب 12 شاحنة محملة بالمواد الطبية والتثقيفية وغيرها من المعدات الحيوية، بين القدس الشرقية وبقية أنحاء الضفة الغربية. وبسبب استمرار القيود في قطاع غزة، نسقت الوحدة دخول 52 بعثة مهمة من بعثات الأمم المتحدة مع السلطات المحلية، كما يسرت دخول ست بعثات تابعة للأمم المتحدة وبعثات دبلوماسية إلى غزة وخروجها منها. كما يسرت الوحدة دخول 36 موظفًا من موظفي المنظمات غير الحكومية الدولية وأسرهم إلى إسرائيل، وذلك بعد المفاوضات التي أجرتها مع السلطات الإسرائيلية المعنية لرفع الحظر الذي فرض مؤخرًا على دخول موظفي المنظمات غير الحكومية الدولية وإعادة دخولهم إلى البلاد بسبب تشديد قيود الصحة العامة في إسرائيل.
وتواصل مجموعة الصحة متابعة توريد اللوازم الطبية الحيوية وتسليمها من قبل شركائها في ضوء الاحتياجات الفورية المحددة في خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا وبما يتماشى مع خطة الاستجابة الوطنية التي أطلقتها دولة فلسطين لمواجهة فيروس كورونا. ويبين الجدول أدناه مدى توفر أهم عشر مواد طبية مطلوبة والفجوات التي تشوبها. ويشجَّع الشركاء كافة على الاشتراك وتقديم طلباتهم لتوريد اللوازم الطبية لإجراء الفحوصات المخبرية وإدارة الحالات ومنع العدوى والسيطرة عليها من خلال بوابة تنسيق الاستجابة الدولية التي تديرها منظمة الصحة العالمية لمواجهة فيروس كورونا.
وتواصل حملة التواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي استهداف وسائل الإعلام في البؤر الساخنة التي تشهد انتشار فيروس كورونا لتشجيع الناس على اتباع التدابير الوقائية. ويعمل فريق عمل التواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي، الذي تقوده وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية واليونيسف، على إعداد استراتيجية للتعبئة والمشاركة المجتمعية/خطة للطلبات وبرنامجًا للتوعية (بما يشمل المناصرة، والاتصالات والتعبئة المجتمعية، والإبلاغ عن المخاطر والاتصالات في مجال السلامة، والمشاركة المجتمعية والتدريب) من أجل تعزيز الثقة في لقاحات فيروس كورونا وقبولها وطلبها حال توفرها في الأرض الفلسطينية المحتلة. والمواد المتعلقة بالتواصل بشأن المخاطر وإشراك المجتمع المحلي متاحة على هذا الرابط.
فئة اللوازم | الصنف | الاحتياجات المقدرة لخطة الاستجابة (بالوحدة) | اللوازم المسلّمة | قيد التوريد | الفجوة الحالية |
إدارة الحالات | أجهزة التنفس الصناعي، اللوازم الطبية، التدخلات الجراحية للبالغين/الأطفال | 250 | 105 | 125 | 20 |
أجهزة مراقبة المرضى (الإشارات الحيوية) | 250 | 130 | 164 | (44) | |
أجهزة تركيز الأوكسجين | 250 | 59 | 134 | 57 | |
أسرّة المستشفيات لوحدات العناية المركزة | 250 | 87 | 79 | 84 | |
أسرّة مرضى | 400 | 86 | 264 | 50 | |
منع العدوى والسيطرة عليها | الكمامات الجراحية | 4,000,000 | 2,080,750 | 354,050 | 1,565,200 |
أقنعة التنفس من نوع N95 | 300,000 | 297,624 | 68,380 | (66,004) | |
القفازات الجراحية | 8,000,000 | 5,796,323 | 1,699,022 | 504,655 | |
الفحوصات المخبرية | اختبارات تفاعل البوليميراز التسلسلي لفيروس كورونا | 500,000 | 205,344 | 9,600 | 285,056 |
مسحات / مجموعة عينات، متوسطة | 500,000 | 241,500 | 20,100 | 238,400 |
التمويل
جمعت خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، والتي شملت تدخلات كانت ستنفذ حتى نهاية العام 2020، ما مجموعه 45.9 مليون دولار، أو 59 بالمائة من المبلغ المطلوب لها. كما جمع مبلغ قدره 65.5 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة المتعلقة بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها الموارد التي جرت المساهمة بها خارج إطار خطة الاستجابة.
ويجري تعميم أشكال الاستجابة للاحتياجات المرتبطة بفيروس كورونا خلال العام 2021 على جميع الأنشطة الإنسانية تقريبًا، والتي أعدت الخطط لتنفيذها خلال هذا العام وتندرج ضمن خطة الاستجابة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة للعام 2021. وقد أطلقت هذه الخطة مناشدة لتقديم 417 مليون دولار من أجل تقديم المساعدات الطارئة لـ1.8 مليون فلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.
مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب المجموعة (مليون دولار)
US$37,054,992 | $18,808,493 | 51% | US$ 10,735,602 | US$ 29,544,095 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 2,365,740 | US$ 1,917,434 | 81% | US$ 305,434 | US$ 2,222,868 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 7,120,698 | US$ 1,517,000 | 21% | US$ 1,918,746 | US$ 3,435,746 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 4,092,551 | US$ 1,755,251 | 43% | US$ 2,767,382 | US$ 4,522,633 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 9,504,052 | US$ 9,648,114 | 102% | US$ 2,090,348 | US$ 11,738,462 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 18,017,577 | US$ 12,206,392 | 68% | US$ 1,777,441 | US$ 13,983,833 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة (من خلال خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا ومن خارج إطارها) بالدولار
المجموعة | الاحتياجات المطلوبة لخطة الاستجابة (دولار) | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار |
التعليم | 7,120,698 | 1,517,000 | 21% | 1,918,746 | 3,435,746 |
الأمن الغذائي | 18,017,577 | 12,206,392 | 68% | 1,777,441 | 13,983,833 |
الصحة | 37,054,992 | 18,808,493 | 51% | 10,735,602 | 29,544,095 |
الحماية | 2,365,740 | 1,917,434 | 81% | 305,434 | 2,222,868 |
المأوى والمواد غير الغذائية | 4,092,551 | 1,755,251 | 43% | 2,767,382 | 4,522,633 |
المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية | 9,504,052 | 9,648,114 | 102% | 2,090,348 | 11,738,462 |
المجموع الكلي | 78,155,610 | 45,852,683 | 59% | 19,594,953 | 65,447,636 |
مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب الجهة المانحة (بالدولار)
الجهة المانحة | من خلال خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار الأمريكي |
النمسا |
|
229,564 |
229,564 |
كندا |
2,215,757 |
|
2,215,757 |
الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ |
527,000 |
|
527,000 |
دائرة التنمية الدولية البريطانية | 1,423,772 |
|
1,423,772 |
المكتب الإنساني للجماعة الأوروبية |
3,720,950 |
6,491,0001 |
10,211,950 |
صندوق التعليم لا يمكن أن ينتظر |
555,000 |
1,550,000 |
2,105,000 |
مكتب المساعدة في حالات الكوارث الخارجية |
225,000 |
|
225,000 |
فرنسا |
1,005,415 |
610,000 |
1,005,415 |
ألمانيا | 4,878,042 |
43,000 |
4,921,042 |
إيرلندا (وكالة المعونة الإيرلندية) | 235,200 |
|
235,200 |
الإغاثة الإسلامية العالمية |
307,800 |
|
307,800 |
وكالة التعاون الإنمائي الإيطالية | 640,008 | 65,970 | 705,978 |
اليابان |
878,506 |
|
878,506 |
الكويت |
747,500 |
8,252,500 |
9,000,000 |
النرويج |
70,000 |
91,083 |
161,083 |
الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة2 |
16,425,925 | 356,568 | 16,782,493 |
مصادر أخرى3 |
1,558,588 | 275,155 | 1,833,743 |
تبرعات من القطاع الخاص | 386,786 |
|
386,786 |
صندوق قطر للتنمية |
|
562,455 |
562,455 |
جمعية الهلال الأحمر القطري |
|
410,000 |
410,000 |
مؤسسة إنقاذ الطفل4 |
326,435 |
|
326,435 |
صندوق ستارت |
251,000 |
|
251,000 |
السويد (الوكالة السويدية للتنمية الدولية) |
500,000 |
|
500,000 |
الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون |
1,450,000 |
268,000 |
1,718,000 |
الصندوق المواضيعي الإنساني لصندوق الأمم المتحدة للسكان | 332,000 |
|
332,000 |
اليونيسف |
792,000 |
|
792,000 |
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية | 314,000 |
|
250,000 |
منظمة أطفال الحرب – هولندا5 |
252,000 |
85,000 |
337,000 |
برنامج الأغذية العالمي (قرض) |
5,000,000 |
|
5,000,000 |
منظمة الصحة العالمية | 834,000 | 834,000 | |
منظمة الرؤية الدولية |
|
304,658 |
304,658 |
المجموع الكلي | $45,852,683 | $19,594,953 | $65,447,636 |
|
للاطلاع على المزيد من المعلومات، بما فيها قائمة مفصّلة بالأنشطة حسب المجموعات في غزة والضفة الغربية وخرائط مفصّلة لمراكز الحجر، يرجى زيارة صفحة فيروس كورونا (كوفيد-19) على الموقع الإلكتروني لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية:
قائمة تفصيلية بالأنشطة حسب المجموعة
[1] للاطلاع على قائمة أكثر تفصيلًا، يرجى التواصل مع فريق التنسيق التابع لمجموعة الصحة: [email protected] و[email protected].