567 | 43,343 | 18,298 | 42 مليون دولار |
شخصًا مصابًا بفيروس كورونا | عينة خضعت لفحص الإصابة بفيروس كورونا | شخصًا موجودون في مراكز الحجر | المبلغ المطلوب لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات |
حتى يوم 19 أيار/مايو، تأكدت إصابة ما مجموعه 567 فلسطينيًا بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، من بينهم 20 حالة جديدة سجلت خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير. ومن جملة هؤلاء 179 مصابًا في القدس الشرقية،[1] و368 آخرين في بقية أنحاء الضفة الغربية و20 فقط في قطاع غزة. وبلغ عدد الحالات الفعالة 99 حالة، ووصلت حالات الشفاء إلى 464 حالة وسجلت أربع وفيات منذ بداية تفشي الوباء. ولم تسجل أي وفيات منذ يوم 20 نيسان/أبريل.
ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، خضع نحو 43,343 عينة مخبرية للفحص منذ بداية تفشي الوباء، ويوجد نحو 18,298 فلسطينيًا في الحجر المنزلي أو في المنشآت المخصصة لغايات المراقبة. وبلغ العدد التراكمي للفلسطينيين الذين خضعوا للحجر منذ تفشي الوباء 68,348 فلسطينيًا. ولا تزال وزارة الصحة ومجتمع العمل الإنساني يعملان على سد الثغرات الحرجة في اللوازم المطلوبة، بما فيها مجموعات الفحص، ومعدات الوقاية الشخصية، وأجهزة التنفس الصناعي والمعدات الأساسية اللازمة لوحدات العناية المركزة.
وقد جرى تمديد حالة الطوارئ في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، والتي أعلنت في الأصل في يوم 5 آذار/مارس، حتى مطلع شهر حزيران/يونيو. وفي يوم 16 أيار/مايو، أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، أنه بينما يسمح لجميع المحلات أن تفتح أبوابها من الساعة 10:00 صباحًا حتى الساعة 7:00 مساءً، فهي تستطيع أن تزاول عملها في كل يوم. ومع ذلك، سوف يمنع التنقل خلال عطلة عيد الفطر، التي تقع بين يومي 22 و25 أيار/مايو، بين المحافظات وفي داخلها وتغلق جميع المنشآت العامة والخاصة، باستثناء الصيدليات والمخابز. وفي يوم 26 أيار/مايو، سيتم استعراض الوضع بهدف إعادة الحياة إلى طبيعتها.
وفي الضفة الغربية وقطاع غزة، تشير التقارير إلى تراجع في الالتزام العام بالأنظمة المرعية، ولا تزال منظمة الصحة العالمية تشجع الناس على الالتزام بالتدابير الموصى بها، بما تشمله من تدابير التباعد الاجتماعي والنظافة الصحية الشخصية.
لا يزال منع التجول الذي تفرضه السلطة الفلسطينية يوميًا من الساعة 07:00 مساءً حتى صباح اليوم التالي منذ بداية شهر رمضان ساريًا، مع تخفيف الإجراءات المتعلقة بساعات عمل المحلات التجارية. ومنذ يوم 10 أيار/مايو، سمحت السلطات الإسرائيلية لمعظم المحلات في إسرائيل بفتح أبوابها، بما فيها تلك الواقعة في القدس الشرقية التي ضمتها إلى إقليمها، شريطة الالتزام بالأنظمة الصحية. ولا يزال من غير المسموح للمطاعم والمقاهي والحانات باستئناف عملها. وأغلقت دائرة الأوقاف الإسلامية المسجد الأقصى طيلة شهر رمضان. وخلال الأعوام الماضية، خففت السلطات الإسرائيلية بعضًا من أنظمة إصدار التصاريح للسماح لحملة هوية الضفة الغربية بدخول القدس الشرقية في أيام الجمعة في رمضان، حيث سمح لـ320,000 فلسطيني بالدخول لأداء صلاة الجمعة خلال العام 2019.
ومن المتوقع أن يعود الآلاف من العمال الفلسطينيين من إسرائيل في وقت لاحق هذا الأسبوع لقضاء عطلة عيد الفطر. وسوف تسجل وزارات الصحة والعمل والشؤون المدنية دخول هؤلاء العمال وتخضعه للمراقبة وتجري الفحوصات الضرورية وتنفذ الإجراءات الطبية في هذا الخصوص. وتشير التقارير إلى أن خمسة أشخاص من قرية جنوبي الضفة الغربية، وتأكدت إصابتهم بفيروس كورونا مؤخرًا، ينتمون إلى أسرة عامل عاد من إسرائيل ولم يطبق تعليمات الحجر. وقد جرى إغلاق جميع مداخل القرية حتى إشعار آخر. كما يستمر تنقل العمال بصورة غير منظمة إلى إسرائيل ومنها على نطاق واسع وفي كل يوم بسبب الفتحات المتعددة في الجدار المقام حول الضفة الغربية، حسبما تفيد التقارير.
ومن بين 99 حالة فعالة في الأرض الفلسطينية المحتلة، توجد 59 حالة منها في القدس الشرقية. وفي القدس الشرقية، لا تزال شبكة مستشفيات القدس الشرقية والمستشفيات الإسرائيلية تدير حالات الإصابة بفيروس كورونا. وعلى الرغم من التعهدات التي قدمها المانحون، فلا تزال شبكة مستشفيات القدس الشرقية في حاجة إلى اللوازم والمعدات الطبية لكي تكون على أتم الجاهزية لاستقبال المرضى المصابين بالفيروس. وما زال وصول الفلسطينيين من حملة هوية الضفة الغربية إلى مستشفيات القدس الشرقية يخضع لقيود مشددة، حيث لا تُمنح التصاريح إلا للحالات الطارئة ومرضى السرطان.
ومنذ الأسبوع الماضي، لا يزال يسمح للمزارعين الذي يملكون أراضٍ في المنطقة المغلقة خلف الجدار (’منطقة التماس‘) في محافظة قلقيلية بالوصول إلى أراضيهم. ومع ذلك فما زالت القيود مفروضة على الوصول في محافظات جنين وطولكرم وسلفيت بسبب استمرار إلغاء التصاريح وإغلاق البوابات الزراعية.
وخلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير، ازدادت حدة التوتر في الضفة الغربية، بعدما قُتل فلسطينيان، أحدهما طفل، وجندي إسرائيلي. وشهد مستوى عمليات الهدم زيادة ملحوظة، على الرغم من أن السلطات الإسرائيلية دأبت على تقييد هذه الممارسة خلال شهر رمضان على مدى الأعوام المنصرمة. فبحجة الافتقار إلى رخص البناء، هدمت السلطات الإسرائيلية أو صادرت ثمانية مبانٍ يملكها فلسطينيون ويستخدمونها في تأمين سبل عيشهم ومنزلين في المنطقة (ج)، مما أدى إلى تهجير شخصين. كما سُجل هدم ملحق سكني على يد صاحبه في القدس الشرقية.
ولا يزال عنف المستوطنين خلال فترة الطوارئ يشكل مصدر قلق مستمر، حيث تواصلت حالات الاعتداء الجسدي على المزارعين الفلسطينيين وإتلاف المركبات وأشجار الزيتون التي يملكها الفلسطينيون خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير.
لم تُسجل حالات جديدة بفيروس كورونا في غزة منذ يوم 6 أيار/مايو. ومن بين 20 حالة جرى الإبلاغ عنها، أربع منها فعالة. كما أُخِذ نحو 7,492 عينة في غزة منذ بداية تفشي الوباء.
وفتح معبر رفح على أساس استثنائي باتجاه واحد بين يومي 12 و14 أيار/مايو، مما سمح بعودة ما لا يقل عن 1,160 شخصًا إلى غزة من مصر. وقد وُضِع العائدون في الحجر الإلزامي لمدة 21 يومًا في المراكز المخصصة للحجر، حيث ارتفع عدد من يشغلون هذه المراكز من 416 شخصًا في الأسبوع إلى 1,590 شخصًا. وزاد عدد المراكز العاملة من تسعة مراكز إلى 17 مركزًا. ومن المقرر خضوع القادمين الجدد للفحص في اليوم الرابع من وجودهم في الحجر، وقدمت منظمة الصحة العالمية المزيد من لوازم الفحص، التي تؤمن القدرة على فحص 2,000 شخص، لوزارة الصحة في غزة لهذه الغاية. كما قدمت المنظمات الشريكة في مجال العمل الإنساني الآلاف من المواد غير الغذائية، ومجموعات النظافة الصحية والغذاء، إلى جانب التدخلات التي نفذتها في مجال الحماية والتعليم لدعم الأشخاص الموجودين في مراكز الحجر.
وتشير منظمة الاغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة إلى أن الوباء عطل سبل العيش وسلاسل إمدادات الغذاء والحصول عليه في غزة. وتقدر وزارة الزراعة في غزة أن القطاع الزراعي خسر ما قيمته 2.7 مليون دولار على الأقل في شهر آذار/مارس 2020 وحده، مما ألحق الضرر بآلاف المزارعين وأسرهم. ويعود السبب الرئيسي وراء هذه الخسائر إلى الإغلاق وتقييد ساعات عمل الأسواق الزراعية، والقلق الذي يساور المستهلكين من الأماكن المكتظة وتراجع الطلب في الأسواق المحلية والخارجية. وتراجعت تجارة الأسماك في شهري آذار/مارس ونيسان/أبريل بما نسبته 35 و70 بالمائة بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام 2019.
ومن المتوقع أن يعبر ما لا يقل عن 250 فلسطينيًا موجودين في الأردن وغيره من البلدان حاليًا إلى غزة عبر معبر ألنبي في غضون الأسابيع الثلاثة المقبلة والعودة إلى غزة عبر معبر إيرز. واستمرت حركة البضائع من إسرائيل ومصر كما كانت عليه في السابق، بما يشمل دخول المواد المقيّدة ("ذات الاستخدام المزدوج") عبر معبر كرم أبو سالم الخاضع للسيطرة الإسرائيلية.
في يوم 25 نيسان/أبريل، نشرت نسخة منقحة من خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا لدعم الجهود التي تقودها الحكومة الفلسطينية على صعيد احتواء الوباء والتخفيف من أثره حتى نهاية شهر حزيران/يونيو 2020. والمبلغ المحدث قدره 42.4 مليون دولار، ويزيد عن المبلغ الذي طلب في الأصل، وهو 34 مليون دولار.
وحتى يوم 18 أيار/مايو، جمع 22.9 مليون دولار، أو 54 بالمائة من المبلغ المطلوب في خطة الاستجابة. وقد جمع نحو 39.5 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة المتعلقة بفيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها موارد خارج إطار خطة الاستجابة.
وفي هذا الأسبوع، قدمت ألمانيا مساهمة قدرها 1.5 مليون دولار لصالح أنشطة مجموعة الصحة. وقدم المكتب الإنساني للجماعة الأوروبية مساهمة إضافية، بمبلغ يزيد عن 300,000 دولار، لدعم الأنشطة المتصلة بقطاع الصحة.
وتحتاج المنظمات الشريكة في مجال العمل الإنساني إلى دعم إضافي لكي يتسنى لها الوفاء بجميع احتياجات الأشخاص الضعفاء الذين تستهدفهم خطة الاستجابة في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة.
مجموع تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا حسب المجموعة (مليون دولار)
تمويل الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا في الأرض الفلسطينية المحتلة (من خلال خطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا ومن خارج إطارها) بالدولار
المجموعة | الاحتياجات المطلوبة لخطة الاستجابة (دولار) | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار |
التعليم | 1,203,000 | 806,000 | 67% | 1,765,000 | 2,571,000 |
الأمن الغذائي | 11,781,726 | 6,414,328 | 54% | 1,721,500 | 8,135,828 |
الصحة | 19,106,615 | 11,377,052 | 60% | 9,563,147 | 20,940,199 |
الحماية | 951,000 | 373,000 | 39% | 373,000 | |
المأوى والمواد غير الغذائية | 3,342,551 | 1,250,000 | 37% | 2,698,500 | 3,948,500 |
المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية | 6,055,240 | 2,668,329 | 44% | 892,970 | 3,561,299 |
المجموع الكلي | 42,440,132 | 22,888,715 | 54% | 16,641,117 | 39,529,832 |
الجهة المانحة | من خلال خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | المجموع بالدولار الأمريكي |
الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي | 37,655 | 37,655 | |
النمسا | 229,564 | 229,564* | |
كندا | 1,878,050 | 1,878,050 | |
الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ | 300,000 | 300,000 | |
دائرة التنمية الدولية البريطانية | 1,120,000 | 1,120,000 | |
المكتب الإنساني للجماعة الأوروبية | 1,983,760 | 6,305,000* | 8,288,760 |
صندوق "التعليم لا يمكن أن ينتظر" | 555,000 | 1,550,000 | 2,105,000 |
فرنسا | 827,815 | 827,815 | |
ألمانيا | 1,540,000 | 1,540,000 | |
إيرلندا (وكالة المعونة الإيرلندية) | 235,200 | 235,200 | |
الإغاثة الإسلامية العالمية | 91,400 | 91,400 | |
وكالة التعاون الإنمائي الإيطالية | 150,340 | 10,970 | 161,310 |
إيطاليا (وكالة التعاون الإنمائي الإيطالي) | 35,000 | 35,000 | |
الكويت | 747,500 | 8,252,500 | 9,000,000 |
مقر المنظمة الدنماركية الكنسية للمعونة، المجلس النرويجي للاجئين | 71,035 | 71,035 | |
النرويج | 70,000 | 91,083 | 161,083 |
مؤسسة (Nous Cims) | 54,310 | 54,310 | |
الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة | 6,393,458 | 6,393,458 | |
مجموعة الهيدرولوجيين الفلسطينيين | 7,000 | 7,000 | |
تبرعات من القطاع الخاص | 386,786 | 386,786 | |
الهلال الأحمر القطري | 10,000 | 10,000 | |
منظمة الإغاثة الإسلامية فرنسا | 79,407 | 79,407 | |
شبكة "ستارت نت وورك" – كوفيد-19 | 100,000 | 100,000 | |
السويد (الوكالة السويدية للتنمية الدولية) | 500,000 | 500,000 | |
اليونسكو | 150,000 | 150,000 | |
اليونيسف | 627,000 | 627,000 | |
برنامج الغذاء العالمي (قرض) | 5,000,000 | 5,000,000 | |
منظمة الصحة العالمية | 140,000 | 140,000 | |
المجموع الكلي | 22,888,715 | 16,641,117 | 39,529,832 |
* ترصد لخطة الاستجابة المشتركة بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا، التي تخضع للمراجعة الآن.
لا يزال فريق العمل المشترك بين الوكالات لمواجهة فيروس كورونا يقود التنسيق الإستراتيجي للاستجابة المشتركة بين الوكالات، بينما تتولى مجموعات التنسيق المشتركة بين المجموعات في غزة والضفة الغربية تنسيق الاستجابة العملياتية. وما زال التنسيق الوثيق جاريًا على قدم وساق مع السلطات الفلسطينية والإسرائيلية.
وفي سياق دعم التواصل مع المجتمعات المتضررة، يعمل نحو 40 منظمة شريكة على توزيع مواد التوعية التي تهدف إلى التأكد من أن أفراد الجمهور يملكون القدرة على الوصول إلى طائفة واسعة من المعلومات حول كيفية منع انتشار فيروس كورونا.
وتتولى اليونيسف دفة قيادة تنسيق العمل على توريد اللوازم والمعدات الطبية وإضفاء طابع مركزي عليها. وفضلًا عن ذلك، شكّل صندوق الغذاء العالمي مجموعة عمل لوجستية لدعم المنظمات الشريكة في العمل الإنساني في تأمين سلاسل اللوازم الأساسية، وتقليص الازدواجية في العمل وزيادة جدوى التكلفة. ومن المقرر تأمين الخدمات اللوجستية جوًا وبحرًا، عبر مطار بن-غوريون وميناء أسدود.
US$ 19,106,615 | US$ 11,377,052 | 60% | US$ 9,563,147 | US$ 20,940,199 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 951,000 | US$ 373,000 | 39% | US$ 373,000 | |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 1,203,000 | US$ 806,000 | 67% | US$ 1,765,000 | US$ 2,571,000 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 3,342,551 | US$ 1,250,007 | 37% | US$ 2,698,500 | US$ 3,948,507 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 6,055,240 | US$ 2,668,329 | 44% | US$ 892,970 | US$ 3,561,299 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
US$ 11,781,726 | US$ 6,414,328 | 54% | US$ 1,721,500 | US$ 8,135,828 |
احتياجات التمويل | من خلال خطة الاستجابة | النسبة المئوية المغطاة من خطة الاستجابة | خارج إطار خطة الاستجابة | مجموع التمويل المستلم |
للاطلاع على قائمة مفصلة بالأنشطة حسب المجموعات في غزة والضفة الغربية وخرائط مفصلة لمراكز الحجر، يرجى زيارة صفحة فيروس كورونا (كوفيد-19) على الموقع الإلكتروني لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية:
موقع مخصص لفيروس كورونا (كوفيد-19)
قائمة تفصيلية بالأنشطة حسب المجموع
[1] تتولى السلطات الإسرائيلية إدارة الوضع في القدس الشرقية فيما يتصل بفيروس كورونا.