لا يزال وقف إطلاق النار قائمًا إلى حد كبير، وتوقف إطلاق البالونات الحارقة بصورة كاملة تقريبًا من جانب الفلسطينيين باتجاه إسرائيل والاحتجاجات الليلية قرب السياج الحدودي مع إسرائيل منذ 20 حزيران/يونيو. ووفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، فقد قتل 260 فلسطينيًا، من بينهم 66 طفلًا و41 امرأة، خلال حالة التصعيد. ويعتقد أن 129 منهم مدينون و64 من أفراد الجماعات المسلحة و67 لم تحدَّد صفتهم. ومن الواضح أن نحو 249 من هؤلاء، بمن فيهم 63 طفلًا و41 امرأة، قتلوا على يد القوات الإسرائيلية. وأصيب نحو 2,200 فلسطيني بجروح خلال الأعمال القتالية، من بينهم أكثر من 685 طفل و480 امرأة، وبعضهم أصيب بجروح خطيرة وقد يعاني من إعاقة طويلة الأمد تستدعي إعادة التأهيل.
وفي ذروة حالة التصعيد، التمس 113,000 شخص مهجر المأوى والحماية في المدارس التابعة لوكالة الأونروا أو لدى أسر لاستضافتهم. ولا يزال نحو 8,400 مهجر، من بينهم 247 موجودون في مدرستين من مدارس الأونروا، وخاصة من أولئك الذين دمرت منازلهم أو لحقت بها أضرار ما عادت معها قابلة للسكن ولا يملكون الموارد التي تيسر لهم استئجار مساكن، ووفقًا للسلطات المحلية، فقد دمر نحو 1,770 وحدة سكنية أو لحقت بها أضرار فادحة، فضلًا عما يقدر بـ25,620 وحدة سكنية لحقت بها أضرار جزئية، كما أصابت الأضرار منشآت المياه والصرف الصحي والبنية التحتية، و179 مدرسة حكومية و33 منشأة صحية.
وعلى الرغم من إعادة وصل معظم خطوط التغذية والشبكات الكهربائية التي أصابتها الأضرار، لا تتوفر إمدادات الكهرباء إلا لفترة تبلغ 12 ساعة يوميًا في عموم أنحاء غزة منذ بسبب تعطل بعض الخطوط وعدم كفاية الوقود المورد إلى محطة غزة لتوليد الكهرباء، والتي لا تزال تعتمد اعتمادًا كاملًا على الوقود المستورد من مصر والذي تشتريه من السوق المحلي.
وبدءًا من 23 حزيران/يونيو، خففت السلطات الإسرائيلية بعض القيود للسماح بمغادرة المرضى الذين يحملون تصاريح صادرة من إسرائيل للحصول على العلاج المنقذ للحياة والذي لا يتوفر في غزة، إلى جانب خروج الفلسطينيين لزيارة أقاربهم الذين لا يرجى شفاؤهم أو ممن يحتاج إلى علاج أطول أمدًا. كما تفيد التقارير بأن جميع الفلسطينيين الذين منعتهم السلطات الإسرائيلية من العودة إلى غزة سمح لهم بدخولها مجددًا. ومع ذلك، لا يزال يحظر على الغالبية العظمى من الفلسطينيين في غزة الخروج منها، كما كان عليه الحال منذ فرض الحصار عليها قبل 14 عامًا. كما وسعت السلطات الإسرائيلية حدود مساحة الصيد حتى تسعة أميال بحرية قبالة ساحل غزة.
ومنذ 21 حزيران/يونيو، تسمح السلطات الإسرائيلية بتصدير عدد محدود من السلع الزراعية والأنسجة إلى الخارج أو نقلها على الضفة الغربية عبر معبر كرم أبو سالم للمرة الأولى منذ حالة التصعيد. ولا يزال تصدير البضائع إلى إسرائيل محظورًا. وما زال معبر كرم أبو سالم مفتوحًا أمام دخول سلع إنسانية أساسية محددة، بما فيها المواد الغذائية وعلف المواشي واللوازم الطبية والوقود المورد للقطاع الخاص والأونروا. وفضلًا عن ذلك، يسمح الآن بدخول البريد إلى غزة والخروج منه. وفي 24 حزيران/يونيو، أفادت وزارة الزراعة في غزة بأن المزارعين أوقفوا تصدير المنتجات الزراعية إلى إسرائيل بسبب الشروط الجديدة التي فرضتها إسرائيل على خروج البندورة.
ولا تزال المساعدات، بما فيها المواد الغذائية والأدوية الواردة من مصر وبلدان أخرى، تدخل عبر معبر رفح في معظم الأيام. كما يفتح هذا المعبر لدخول المسافرين الذين يحملون التصاريح وخروجهم، بمن فيهم الفلسطينيون الذين أصيبوا خلال التصعيد الأخير لتلقي العلاج الطبي في مصر. كما تسمح السلطات المصرية بإدخال المواد الغذائية والوقود ومواد البناء إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين.
خلال فترة التقرير، واصل الفلسطينيون الاحتجاج على المستوطنات الإسرائيلية وغيرها من السياسات الإسرائيلية في مختلف أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وردت القوات الإسرائيلية بتنفيذ تدابير السيطرة على الحشود، مما أدى إلى إصابة 430 فلسطينيًا، من بينهم 144 طفلًا، بجروح. واستحوذت قرية بيتا في نابلس على الغالبية العظمى من الإصابات، حيث أصيب ما لا يقل عن 400 فلسطيني، بمن فيهم 140 طفلًا على الأقل، بجروح على يد القوات الإسرائيلية خلال الاحتجاجات على إقامة بؤرة استيطانية جديدة على الأراضي التي يملكها سكان القرية.
وفي 21 حزيران/يونيو، شارك المئات من المستوطنين الإسرائيليين في مسيرات في مختلف أنحاء الضفة الغربية للاحتجاج على أعمال البناء الفلسطينية في المنطقة (ج). وفي سلفيت، أشارت التقارير إلى أن المستوطنين اقتلعوا أشتالًا وأتلفوا أشجارًا ودمروا شبكة من شبكات الري. وفي حوادث أخرى، ألقى المستوطنون الحجارة وأصابوا امرأتين فلسطينيتين، تبلغ إحداهما 73 عامًا من العمر، بجروح في التواني بالخليل، كما أفادت التقارير بأنهم جرفوا 300 دونم من الأراضي وأضرموا النار في 15 شجرة زيتون على الأقل في نعلين برام الله.
وخلال فترة التقرير، اعتقلت القوات الإسرائيلية 39 فلسطينيًا، من بينهم ثلاثة أطفال، في القدس الشرقية.
لا تزال الأسر الفلسطينية تواجه التهديد بإخلائها قسرًا من منازلها على يد السلطات الإسرائيلية في منطقة كرم الجاعوني بحي الشيخ جراح بسبب قضايا أقامتها المنظمات الاستيطانية الإسرائيلية أمام المحاكم. ومن المقرر أن تعقد محكمة العدل العليا جلسة في 2 آب/أغسطس للنظر في إخلاء أربع أسر.
ومنذ 3 أيار/مايو، ما زالت القوات الإسرائيلية تتمركز على المداخل الخمسة المؤدية لمنطقة كرم الجاعوني ولا تسمح بدخولها إلا لسكان الحي الفلسطينيين، حيث تفرض عليهم إبراز بطاقات هوياتهم، وللمستوطنين الإسرائيليين والصحفيين وسيارات الإسعاف ومركبات الأمم المتحدة. ووفقًا لسكان الحي، يسمح للمستوطنين الإسرائيليين بالوصول دون أن تدقق القوات الإسرائيلية في هوياتهم.
وخلال فترة التقرير، ألقى المستوطنون الإسرائيليون الحجارة على السكان الفلسطينيين ورشوهم برذاذ الفلفل الحار وألقى الفلسطينيون أشياء على هؤلاء المستوطنين. كما ألقى بعض الفلسطينيين أشياء من بينها زجاجة حارقة وفقًا لتقارير إعلامية. وفي بعض الحوادث، تدخلت القوات الإسرائيلية وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع والصوت والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط والمياه النتنة، مما أدى إلى إصابة 20 فلسطينيًا بجروح واعتقال ثلاثة آخرين. وفي 20 حزيران/يونيو، رش مستوطن إسرائيلي أربع فتيات فلسطينيات (تتراوح أعمارهن بين 12 و14 عامًا)، حيث نقلن إلى مستشفى لتقلي العلاج. وعقب هذا الحادث، اعتقلت القوات الإسرائيلية فلسطينيين، أحدهما طفل. كما اعتقلت القوات الإسرائيلية فلسطينييْن في ثلاثة منازل فلسطينية في كرم الجاعوني، وذلك في عمليات أطلقت خلالها قنابل الصوت وعبوات الغاز المسيل للدموع والمياه النتنة، مما أسفر عن اشتباكات مع السكان وإصابة بعضهم بجروح وإلحاق إضرار بالممتلكات حسبما ورد في التقارير. وفي 22 حزيران/يونيو، التقى الشركاء في مجتمع العمل الإنساني مع السكان لتأمين تدابير الحماية لهم في سياق الاستجابة لاستمرار العنف في الحي، ولا سيما في ساعات الليل المتأخرة.
وفقًا للتقارير السابقة، في 27 أيار/مايو، أطلقت المنسقة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة، لين هاستينغز، المناشدة العاجلة المشتركة بين الوكالات وطلبت فيها مبلغًا قدره 95 مليون دولار لدعم الاستجابة الإنسانية الطارئة والإنعاش المبكر على مدى ثلاثة أشهر. وتتوقع خطة الاستجابة انتقالًا سريعًا إلى مرحلة الإنعاش المبكر، بما تشمله من إعادة تأهيل خدمات وشبكات البنية التحتية وإعادة إعمارها، ثم إلى إطار متوسط الأمد وطويل الأمد لإعادة الإعمار والإنعاش. وتكمل هذه الخطة المبلغ الذي يصل إلى 417 مليون دولار، والذي أطلقت المناشدة لتقديمه لخطة الاستجابة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة للعام 2021، التي تغطي احتياجات إنسانية قائمة من قبل.
وجمع حتى الآن 43.5 مليون دولار، أو 46 بالمائة من المبلغ المطلوب في المناشدة العاجلة. ومن جملة الموارد خارج إطار المناشدة العاجلة، حُشد 49 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وقبل فترة التقرير، أعلنت المنسقة الإنسانية إطلاق مبلغ قدره 18 مليون دولار من الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة، حيث خصص 95 بالمائة من هذا التمويل لغزة وخمسة بالمائة لأنشطة الصحة والحماية والمأوى في الضفة الغربية. وأطلق منسق الإغاثة في حالات الطوارئ بنيويورك مبلغًا إضافيًا قدره 4.5 مليون دولار لصالح الاستجابة الإنسانية لغزة، بما يشمله ذلك من إزالة مخلفات الحرب المتفجرة وإعانات الإيجار للاجئين الذين دمرت منازلهم واستعادة إمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية، كالرعاية الصحية والمياه.
مجموع تمويل استجابة المانحين للمناشدة العاجلة
المانحون |
من خلال المناشدة العاجلة |
خارج إطار المناشدة العاجلة |
المجموع بالدولار |
الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة |
18,000,000 |
|
18,000,000 |
مكتب المعونة الإنسانية التابع للمفوضية الأوروبية |
4,700,000 |
500,000 |
5,200,000 |
الصندوق المركزي لحالات الطوارئ |
4,500,000 |
|
4,500,000 |
ألمانيا |
4,300,000 |
|
4,300,000 |
اليابان |
3,000,000 |
|
3,000,000 |
الإمارات العربية المتحدة |
2,700,000 |
|
2,700,000 |
كندا |
2,320,000 |
|
2,320,000 |
مركز الأزمات والدعم |
1,024,000 |
714,970 |
1,738,970 |
منظمة الصحة العالمية |
|
1,200,000 |
1,200,000 |
البنك الدولي |
|
1,000,000 |
1,000,000 |
النرويج |
954,000 |
241,800 |
1,195,800 |
تمويل آخر* |
2,833,265 |
2,028,271 |
4,861,536 |
Grand Total |
44,331,265 |
5,685,041 |
50,016,306 |
*يشمل التمويل الآخر مساهمات من المانحين بمبالغ تقل عن 900,000 دولار على النحو التالي: الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، ومنظمة تحالف 2015 (Alliance 2015)، ومنظمة أنيرا، وبنك فلسطين، وصندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للوكالة الدنماركية للتنمية الدولية، ودياكونيا، وصندوق الطوارئ (Fundo Alava Emergencia)، ومنظمة النداء الإنساني – المملكة المتحدة، والإغاثة الإسلامية العالمية، ومنظمة أطباء العالم، وأوكسفام، وجمعية قطر الخيرية، وجمعية الهلال الأحمر القطري، ومؤسسة إنقاذ الطفل الدولية، والإغاثة الإسلامية فرنسا، والوكالة السويدية للتنمية الدولية، واليونيسف. |
حتى 24 حزيران/يونيو، بلغ عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بفيروس كورونا 2,985 شخصًا في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، بالمقارنة مع 3,584 حالة الأسبوع الماضي. ومنذ تفشي هذه الجائحة في الأرض الفلسطينية المحتلة، تعافى نحو 335,000 حالة من أصل 341,865 حالة وتوفي 3,823 شخصًا مصابًا. ويبلغ عدد المرضى الموجودين في وحدات العناية المركزة ستة مرضى، اثنان منهم تستدعي حالتهما ربطهما بأجهزة التنفس الصناعي. ويتلقى 12 مريضًا العلاج في مراكز وأقسام كورونا بالمستشفيات في الضفة الغربية. واستقر معدل وفيات الحالات، الذي يشير إلى نسبة الوفيات بين الحالات المؤكدة، عند 1.1 بالمائة.
وفي غزة، حتى 24 حزيران/يونيو، أشارت التقارير إلى وجود نحو 2,818 حالة نشطة، بالمقارنة مع 3,317 حالة خلال الأسبوع الماضي، حيث عزلت هذه الحالات في المنازل أو في المستشفيات التي خصصتها وزارة الصحة لعلاج كورونا. ويبلغ العدد التراكمي للحالات المصابة بفيروس كورونا 113,607 حالات، وسجل من بينها 109,733 حالة تعافٍ و1,056 حالة وفاة. وتستحوذ غزة الآن على 94 بالمائة من جميع الحالات النشطة في الأرض الفلسطينية المحتلة.
ولا تزال الضفة الغربية تشهد تراجعًا في عدد الحالات المؤكدة وحالات الوفاة. وحتى 17 حزيران/يونيو، تلقى نحو 460,000 فلسطيني اللقاح، من بينهم 110,000 عامل فلسطيني تلقوا اللقاح من السلطات الإسرائيلية.
للاطلاع على التحديث الأخير الصادر عن منظمة الصحة العالمية بشأن فيروس كورونا، انظر هنا.
وصل من جميع المصادر: 683,400 جرعة في المجمل | |||
اللقاح | عدد الجرعات | المصدر | ملاحظات |
موديرنا | 4,500 | إسرائيل | تبرع |
سبوتنيك 5 | 10,000 | روسيا | تبرع – 2,000 جرعة أرسلت إلى غزة |
60,000 | الإمارات | تبرع لغزة فقط. وصلت آخر شحنة تضم 40,000 جرعة في 12 آذار 2021 |
|
20,000 | روسيا | تبرع. وصل إلى الضفة الغربية. | |
130,000 | السلطة الفلسطينية | شراء عن طريق السلطة الفلسطينية. سُلمت. | |
سبوتنيك لايت | 100,000 | السلطة الفلسطينية | وصلت في 12 حزيران – 100,000، شراء ثنائي عن طريق السلطة الفلسطينية من مركز غاماليا |
29,200 | الإمارات | وصلت في 12 حزيران – 29,200، تبرع لغزة من الإمارات | |
أسترازينيكا (AZ SK Bio) | 168,000 | كوفاكس | المرحلة الأولى (168,000 جرعة): الشحنة الأولى (الأولى من ثلاث) 24,000 جرعة وصلت في 16 آذار 2021: الضفة الغربية 14,400؛ غزة 9,600. الشحنة الثانية (الثانية من ثلاث) 72,000 جرعة وصلت في 19 نيسان 2021: الضفة الغربية 43,200؛ غة 28,800 الشحنة الثالثة (الثالثة من ثلاث) ما يقدر بـ72,000 جرعة: (غزة 9,600 والضفة الغربية 62,400). ويتوقع أن ترسل جرعات إضافية لغزة من نابلس في حزيران من هذه الشحنة بناءً على طلب غزة. |
فايزر | 37,440 | كوفاكس | وصلت في 17 آذار 2021: سلمت الشحنة للضفة الغربية - 25,740 وغزة - 11,7000 |
فايزر | 102,960 | كوفاكس | الضفة الغربية 56,160 جرعة ؛ غزة 46,800 جرعة |
سينوفارم | 100,000 | الصين | وصل هذا التبرع في 29 آذار 2021: سلمت لمخزن التبريد في نابلس. وسلمت 10,000 جرعة لغزة |
سينوفارم | 10,000 | الأردن | تبرع لغزة |
أسترازينيكا (AZ SII) | 25,000 | وزارة الصحة الفلسطينية | وصلت في 30 آذار 2021 – شراء ثنائي عن طريق السلطة الفلسطينية من أسترازينيكا – المعهد الهندي للأمصال |
أسترازينيكا (R-Pharm) | 48,000 | وزارة الصحة الفلسطينية | وصلت في 13 نيسان 2021 - شراء ثنائي عن طريق السلطة الفلسطينية من أسترازينيكا (R-Pharm) |
بانتظار وصوله: تبرع (مقدر) | |||
اللقاح | عدد الجرعات | المصدر | ملاحظات |
سينوفارم | 25,000 | الأردن | تبرع ثنائي من شركة أردنية خاصة |
سبوتنيك 5 | 10,000 | الإمارات العربية المتحدة | تبرع لغزة |
بانتظار وصوله: صفقات ثنائية (مقدر) | |||
اللقاح | عدد الجرعات | المصدر | ملاحظات |
أسترازينيكا-روسيا | 2,000,000 | شراء من السلطة الفلسطينية | في طور التحضيرات (سلمت 48,000 جرعة في 13 نيسان، انظر أعلاه). وتفيد السلطة الفلسطينية بأن هذه الصفقة ألغيت (يجر التحقُّق من ذلك بعد) |
فايزر | 4,000,000 | شراء من السلطة الفلسطينية | أكدت وزارة الصحة في اجتماع مع منظمة الصحة العالمية إبرام الصفقة. ويتوقع وصول 205,000 جرعة في الربع الثاني، و1.8 مليون جرعة في الربع الثالث و2.0 مليون جرعة في الربع الرابع |
سبوتنيك 5 | 500,000 | شراء عن طريق السلطة الفلسطينية | في طور التفاوض |
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات/الفجوات الرئيسية
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات/الفجوات الرئيسية
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات/الفجوات الرئيسية
التمويل
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات الرئيسية
التمويل
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات الرئيسية
التمويل
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات الرئيسية
التمويل
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات الرئيسية