زاد التوتر بين الجماعات المسلحة الفلسطينية وإسرائيل خلال الفترة التي يغطيها هذا التقرير. ففي 16 آب/أغسطس، أطلقت الجماعات المسلحة الفلسطينية صاروخين من غزة باتجاه جنوب إسرائيل، وكانت هذه أولى الصواريخ التي تُطلق منذ نهاية أيار/مايو. وزادت وتيرة البالونات الحارقة التي تطلقها الجماعات المسلحة، مما أدى إلى نشوب النيران في إسرائيل. في 21 آب/أغسطس، تم الإعلان عن "يوم الغضب"، حيث تم حث المتظاهرين على المشاركة في مظاهرة مخطط لها بالقرب من السياج الإسرائيلي حول غزة. وأعقب ذلك مظاهرة أخرى في 23 آب/أغسطس واستئناف الاحتجاجات الليلية بالقرب من السياج. قُتل رجل يبلغ من العمر 31 عامًا وطفل يبلغ من العمر 12 عامًا بنيران إسرائيلية وأصيب أكثر من 100 شخص في هذه الاحتجاجات. كما أصيب جندي إسرائيلي بجروح قاتلة برصاص فلسطيني.
ووفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، قتل 260 فلسطينيًا، من بينهم 66 طفلًا، خلال حالة التصعيد التي شهدتها غزة في أيار/مايو. ويُعتقد أن 129 من هؤلاء مدنيون و64 من أفراد الجماعات المسلحة و67 لم تحدَّد صفتهم. وأصيبَ أكثر من 2,200 فلسطيني بجروح خلال الأعمال القتالية، من بينهم 685 طفلًا و480 امرأة، وبعضهم قد يعاني من إعاقة طويلة الأمد تستدعي إعادة التأهيل.
وفي ذروة حالة التصعيد، التمس 113,000 شخص مهجر المأوى والحماية في المدارس التابعة لوكالة الأونروا أو لدى أسر لاستضافتهم. ووفقًا لوزارة التنمية الاجتماعية، لا يزال هناك نحو 8,250 مهجرًا، وخاصة من أولئك الذين دُمرت منازلهم أو لحقت بها أضرار ما عادت معها قابلة للسكن.
وفتحت المدارس في غزة والضفة الغربية أبوابها للعام المدرسي الجديد في 16 آب/أغسطس. والتعليم الآن وجاهي في جميع المدارس، مع مراعاة البروتوكولات المتعلقة بفيروس كورونا، والتي تقررها وزارة الصحة ووزارة التربية والتعليم. وفي غزة، يداوم طلبة ثلاث مدارس مدمرة في منشآت قريبة منها إلى حين إنجاز إعادة بنائها. وتمكنت المنظمات الشريكة في مجموعة التعليم من إنجاز جميع أعمال إعادة التأهيل الرئيسية في المدارس المتضررة الأخرى.
وفي 19 آب/أغسطس، أعلنت دولة قطر عن مساهمة قدرها 40 مليون دولار على مدى أربعة أشهر لصالح الأمم المتحدة لتقديم المساعدات النقدية لنحو 100,000 أسرة محتاجة في غزة، وذلك فضلًا عن 10 ملايين دولار تقدمها قطر كل شهر لتوريد الوقود إلى محطة غزة لتوليد الكهرباء. وقد رحب منسق الأمم المتحدة الخاص، تور وينسلاند، بمساهمة قطر باعتبارها «أساسية لتحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والإنسانية المأساوية في غزة.»
وفي 30 آب/أغسطس، استأنفت السلطات الإسرائيلية إدخال بعض مواد البناء إلى غزة بعد منع هذه الواردات لصالح القطاع الخاص لفترة زادت عن ثلاثة أشهر. وجاء ذلك بعد إعادة إدخال مواد البناء للمشاريع الإنسانية خلال الأسبوع الماضي، حيث كان لمنعها دور أساسي في تأخير عملية إعادة الإعمار. وفي 1 أيلول/سبتمبر، خففت السلطات الإسرائيلية المزيد من القيود، بما شملته من توسيع مساحة الصيد المسموح بها على امتداد الجزء الجنوبي من ساحل غزة إلى 15 ميلًا بحريًا، وإصدار 5,000 تصريح لرجال الأعمال للخروج من غزة، وتوسيع نطاق عمل معبر كرم أبو سالم لنقل البضائع والمعدات وزيادة حصة بيع المياه لغزة من 12 إلى 17 مليون متر مكعب.
وأُغلق معبر رفح مع مصر في 23 آب/أغسطس لمدة ثلاثة أيام متتالية في كلا الاتجاهين وفي اتجاه واحد في 26 آب/أغسطس، حيث سُمح بدخول الفلسطينيين العالقين في مصر. واستأنف معبر رفح عمله منذ 29 آب/أغسطس، ولا تزال المساعدات، بما فيها المواد الغذائية والأدوية الواردة من مصر وبلدان أخرى، تدخل عبر معبر رفح في معظم الأيام. وما زالت مصر تسمح بإدخال الواردات التجارية، كالمواد الغذائية والوقود ومواد البناء، إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين.
في آب/أغسطس، هدمت السلطات الإسرائيلية 108 مبانٍ يملكها فلسطينيون أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها في مختلف أنحاء الضفة الغربية بسبب افتقارها إلى رخص البناء التي تصدرها إسرائيل. وأسفر ذلك عن تهجير 160 شخصًا، من بينهم 97 طفلًا، وإلحاق الضرر بسبل عيش أكثر من 1,000 آخرين. وسُجلت كل المباني المستهدفة في المنطقة (ج) بالضفة الغربية والقدس الشرقية.
وفي 28 آب/أغسطس، توفي فتًى فلسطيني يبلغ من العمر 17 عامًا بعدما انقضّ عليه جدار إسمنتي بينما كان يساعد جيرانه في هدم منزلهم في بيت حنينا بالقدس الشرقية. ونُفذ هذا «الهدم الذاتي» بناءً على أمر بالهدم أصدرته بلدية القدس. وتنفذ هذه الإجراءات في العادة لكي يتفادى أصحاب المنازل دفع الغرامات وتكلفة الهدم للسلطات الإسرائيلية في حال نفذت هي عمليات الهدم.
وتواصل ارتفاع معدل الإصابات في الضفة الغربية خلال آب/أغسطس، حيث قتلت القوات الإسرائيلية سبعة فلسطينيين، أحدهم طفل. ومن بين هؤلاء أربعة قُتلوا خلال عملية ليلية في مخيم جنين للاجئين في 15 آب/أغسطس، نتيجة لاشتباك مع وحدة متخفية إسرائيل حسبما أفادت التقارير. واستمرت الاشتباكات كل يوم تقريبًا بالقرب من قرية بيتا شمال الضفة الغربية في سياق الاحتجاجات على بؤرة أفيتار الاستيطانية القريبة منها، والتي احتلتها القوات الأمنية الإسرائيلية بعدما أخلاها المستوطنون في تموز/يوليو. وأسفرت هذه الاحتجاجات عن مقتل رجل فلسطيني وإصابة 273 آخرين.
لا تزال الأسر الفلسطينية تواجه التهديد بإخلائها قسرًا من منازلها على يد السلطات الإسرائيلية في منطقة كرم الجاعوني بحي الشيخ جراح، القدس الشرقية، بسبب قضايا أقامتها المنظمات الاستيطانية الإسرائيلية أمام المحاكم. وفي 2 آب/أغسطس، نظرت المحكمة العليا الإسرائيلية في طلب استئناف رفعته أربعة من الأسر المعرضة لخطر الإخلاء. واقترحت المحكمة تسوية تشمل اعتماد ترتيب يكون أفراد هذه الأسر بموجبه «مستأجرين محميين». ورُفعت الجلسة دون صدور قرار ودون تحديد موعد لانعقادها مجددًا. وفي 15 آب/أغسطس، اقترحت المحكمة العليا إخلاء عدة أسر فلسطينية أخرى تسكن في الشيخ جراح ريثما يصدر قرار بشان طلب الاستئناف الذي قدمته على القرار الصادر بإخلائها. وفي 11 آب/أغسطس، جمدت محكمة الشؤون المحلية في القدس هدم العشرات من المباني في منطقة البستان بحي سلوان حتى 20 شباط/فبراير 2022، في انتظار ما تسفر عنه مناقشات التخطيط الجارية الآن.
وفي 11 آب/أغسطس، هُدمت بناية من طابق واحد على يد أصحابها، مما أدى إلى تهجير أربع أسرة (15 شخصًا) في حي شعفاط بالقدس الشرقية. وجاء ذلك بعد صدور قرار نهائي عن المحكمة العليا الإسرائيلية، وقضت فيه بأن المستوطنين يملكون الأرض التي كانت البناية مقامة عليها وأمهلت الأسر 20 يومًا لإخلاء منازلهم.
في 27 أيار/مايو، أطلقت المنسقة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة، لين هاستينغز، المناشدة العاجلة المشتركة بين الوكالات وطلبت فيها مبلغًا قدره 95 مليون دولار لدعم الاستجابة الإنسانية الطارئة والإنعاش المبكر على مدى ثلاثة أشهر. وتتوقع خطة الاستجابة انتقالًا سريعًا إلى مرحلة الإنعاش المبكر، بما تشمله من إعادة تأهيل خدمات وشبكات البنية التحتية وإعادة إعمارها، ثم إلى إطار متوسط الأمد وطويل الأمد لإعادة الإعمار والإنعاش. وتكمل هذه الخطة المبلغ الذي يصل إلى 417 مليون دولار، والذي أطلقت المناشدة لتقديمه لخطة الاستجابة الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة للعام 2021، التي تغطي احتياجات إنسانية قائمة من قبل.
وجمع حتى الآن 64.1 مليون دولار، أو 66 بالمائة من المبلغ المطلوب في المناشدة العاجلة. ومن جملة الموارد خارج إطار المناشدة العاجلة، حُشد 79.7 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة الإنسانية في أعقاب حالة التصعيد. وتعد مجموعتا الحماية والمأوى الأقل تمويلًا حاليًا.
وقبل فترة التقرير، أعلنت المنسقة الإنسانية إطلاق مبلغ قدره 18 مليون دولار من الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة، حيث خصص 95 بالمائة من هذا التمويل لغزة وخمسة بالمائة لأنشطة الصحة والحماية والمأوى في الضفة الغربية. وأطلق منسق الإغاثة في حالات الطوارئ بنيويورك مبلغًا إضافيًا قدره 4.5 مليون دولار لصالح الاستجابة الإنسانية لغزة، بما يشمله ذلك من إزالة مخلفات الحرب المتفجرة وإعانات الإيجار للاجئين الذين دمرت منازلهم واستعادة إمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية، كالرعاية الصحية والمياه.
مجموع تمويل استجابة المانحين للمناشدة العاجلة
المانحون |
ضمن خطة الاستجابة | خارج خطة الاستجابة | المجموع بالدولار |
الصندوق الإنساني للأرض الفلسطينية المحتلة |
18,208,168 |
|
18,208,168 |
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية | 6,978,037 | 500,000 | 7,478,037 |
مكتب المعونة الإنسانية التابع للمفوضية الأوروبية | 6,841,416 | 500,000 | 7,341,416 |
وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث (المملكة المتحدة) |
1,451,907 |
4,504,192 | 5,956,099 |
الإمارات العربية المتحدة | 4,700,000 |
|
4,700,000 |
الصندوق المركزي لحالات الطوارئ | 4,500,000 |
|
4,500,000 |
ألمانيا | 4,300,000 |
|
4,300,000 |
اليابان | 3,000,000 |
975,000 |
3,975,000 |
كندا | 2,620,931 |
|
2,620,931 |
«التعليم لا يستطيع أن ينتظر» - الاستجابة الأولية لحالات الطوارئ | 1,700,000 |
|
1,700,000 |
مركز الأزمات والدعم – فرنسا |
1,274,000 |
232,165 | 1,506,165 |
النرويج | 1,451,278 |
|
1,451,278 |
مؤسسة إنقاذ الطفل الدولية | 1,230,268 | 1,230,268 | |
منظمة الصحة العالمية | 1,200,000 | 1,200,000 | |
الوكالة السويدية للتنمية الدولية | 730,758 | 392,392 | 1,123,150 |
أوكسفام | 810,918 | 267,000 | 1,077,918 |
الصندوق العربي الكويت | 1,000,000 | 1,000,000 | |
بلجيكا | 1,000,000 | 1,000,000 | |
البنك الدولي | 1,000,000 | 1,000,000 | |
تمويل آخر* | 4,345,640 | 3,942,799 | 8,288,439 |
المجموع الكلي | 64,143,320 | 15,513,548 | 79,656,868 |
* يشمل التمويل الآخر مساهمات من المانحين بمبالغ تقل عن مليون دولار على النحو التالي: الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، ومنظمة (AFH)، والوكالة الايطالية للتعاون الإنمائي، ومنظمة تحالف 2015 (Alliance 2015)، ومنظمة أنيرا، وبنك فلسطين، ورابطة المعونة المسيحية (المملكة المتحدة)، وصندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للوكالة الدنماركية للتنمية الدولية، وصندوق الطوارئ التابع للمنظمة الدانمركية الكنسية للمعونة، ودياكونيا، ومنظمة (DMA)، ومنظمة (DOP)، والتحالف الهولندي للإغاثة، و«التعليم لا يستطيع أن ينتظر» - الاستجابة الأولية لحالات الطوارئ، ومنظمة (EPF)، ومنظمة الاغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة، وفرنسا، وصندوق الطوارئ (Fundo Alava Emergencia)، ومنظمة النداء الإنساني – المملكة المتحدة، ومنظمة الإنسانية والشمول، وإيرلندا، والإغاثة الإسلامية العالمية، ولوكسمبورغ، ومنظمة أطباء العالم، وتمويل مشترك من الأعضاء، والهيئة النرويجية لمساعدة الشعوب، ومنظمة (PARCIC) اليابان، ومؤسسة «بيني أبيل» (Penny Appeal)/كندا، وأوكسفام، وجمعية قطر الخيرية، وجمعية الهلال الأحمر القطري، ومؤسسة إنقاذ الطفل الدولية، والإغاثة الإسلامية فرنسا، ومؤسسة أطفال الحرب هولندا، ومؤسسة التضامن السويسرية، ومؤسسة التعاون، ومؤسسة القلب الكبير، واليونيسف، ومؤسسة والونيا وبروكسل الدولية، ومؤسسة (WW-GVC). |
تشهد الضفة الغربية الآن الموجة الرابعة من جائحة كورونا، بينما تواجه غزة الموجة الثالثة منها. وفي 23 آب/أغسطس، أكدت السلطات المحلية وجود سلالة دلتا المتحورة من فيروس كورونا في غزة.
وحتى 31 آب/أغسطس، بلغ عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بفيروس كورونا 20,531 شخصًا في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، بالمقارنة مع 1,172 حالة في نهاية تموز/يوليو. ومنذ تفشي هذه الجائحة، تعافى نحو 347,000 حالة من أصل نحو 371,000 حالة وتوفي 3,948 شخصًا مصابًا. وثمة 86 مريضًا في وحدات العناية المركزة، وتستدعي حالة 12 منهم ربطه بأجهزة التنفس الصناعي، وذلك بالمقارنة مع 10 مرضى ومريض واحد على التوالي في أواخر تموز/يوليو. ويتلقى 364 مريضًا العلاج في مراكز وأقسام كورونا بالمستشفيات. واستقر معدل وفيات الحالات، الذي يشير إلى نسبة الوفيات بين الحالات المؤكدة، عند 1.1 بالمائة.
وفي غزة، أشارت التقارير إلى وجود نحو 11,882 حالة نشطة حتى 31 آب/أغسطس، بالمقارنة مع 945 حالة في نهاية تموز/يوليو. ويبلغ العدد التراكمي للحالات المصابة بفيروس كورونا 130,475 حالة، وسجل من بينها 117,453 حالة تعافٍ و1,140 حالة وفاة. وتستحوذ غزة على نحو 58 بالمائة من جميع الحالات النشطة في الأرض الفلسطينية المحتلة.
كما شهدت الضفة الغربية زيادة كبيرة في عدد الحالات المصابة نتيجة لمتحور دلتا. فحتى 31 آب/أغسطس، أشارت التقارير إلى وجود 8,649 حالة نشطة، بالمقارنة مع 159 حالة في نهاية تموز/يوليو. ويستحوذ شمال الضفة الغربية على النسب الأعلى من الحالات النشطة المتراكمة: نابلس (33 بالمائة) وطولكرم (22 بالمائة). ويشهد معدل دخول المستشفيات زيادة في مراكز العلاج في الشمال، حيث أعادت المحافظات فتح المنشآت الطبية المخصصة للعلاج والفحوصات، إلى جانب فتح مراكز جديدة لتجنب الاكتظاظ. ووفقًا لممثل عن القطاع الصحي في الشمال، لا يزال دخول المستشفيات يقتصر في جانب كبير منه على المرضى غير المطعمين، ولا تعاني سوى نسبة ضئيلة من الأشخاص المطعمين من أعراض معتدلة.
وتواصل وزارة الصحة تشجيع أفراد الجمهور على تلقي التطعيم ومراعاة تدابير السلامة، كالتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات. وأعدت الوزارة إستراتيجيات ترمي إلى التشجيع على زيادة مستويات تلقي اللقاح بين صفوف الجمهور. ويوجد الآن 151 مركزًا للتطعيم في مختلف أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة (101 في الضفة الغربية و50 في غزة). وفي غزة، شهد عدد المطعمين ارتفاعًا ملحوظًا، حيث حصل 12,000 شخص في المتوسط على اللقاحات يوميًا خلال الأيام العشرة الأخيرة من الشهر الماضي، بالمقارنة مع 3,500 شخص في المتوسط في تموز/يوليو كله.
وحتى 31 آب/أغسطس، تلقى نحو 935,756 فلسطيني اللقاح، من بينهم نحو 110,000 عامل فلسطيني تلقوا اللقاح من السلطات الإسرائيلية. وتلقى نحو 456,543 شخص الجرعتين من بين من حصلوا على التطعيم.
وللاطلاع على التحديث الأخير الصادر عن منظمة الصحة العالمية بشأن فيروس كورونا، انظر هنا.
ولمتابعة اللقاحات، انظر الجدول أدناه.
وصل من جميع المصادر: 2,962,410 جرعة في المجمل |
|||
اللقاح |
عدد الجرعات | المصدر | ملاحظات |
موديرنا | 504,500 | إسرائيل/كوفاكس | 200,000 مخصصة لغزة |
سبوتنيك 5 |
120,000 |
روسيا/الإمارات/السلطة الفلسطينية | 62,000 مخصصة لغزة |
سبوتنيك لايت | 499,200 | السلطة الفلسطينية/الإمارات | 179,200 مخصصة لغزة |
أسترازينيكا |
251,000 |
كوفاكس/السلطة الفلسطينية | 58,000 مخصصة لغزة |
فايزر | 1,477,710 | كوفاكس/السلطة الفلسطينية | 208,418 مخصصة لغزة |
سينوفارم |
110,000 |
الصين/الأردن | 20,000 مخصصة لغزة |
بانتظار وصوله: تبرع (مقدر) |
|||
اللقاح |
عدد الجرعات |
المصدر |
ملاحظات |
سينوفارم |
15,000 |
الأردن | تبرع ثنائي من شركة خاصة أردنية |
سبوتنيك 5 |
10,000 |
الإمارات | تبرع لغزة |
بانتظار وصوله: صفقات ثنائية (مقدر) |
|||
اللقاح |
عدد الجرعات |
المصدر |
ملاحظات |
فايزر | 2,916,580 | السلطة الفلسطينية – شراء | إرساليات متواصلة على دفعات |
سبوتنيك 5 | 500,000 | السلطة الفلسطينية – شراء | قيد التفاوض |
موديرنا |
1,000,000 |
كوفاكس | من المقرر توريدها عبر اتفاقية لتقاسم التكلفة مع كوفاكس |
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات/الفجوات الرئيسية
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات/الفجوات الرئيسية
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات الرئيسية
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات الرئيسية
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات الرئيسية
الاحتياجات ذات الأولوية
الاستجابة المنفذة
العقبات/الفجوات الرئيسية